حقوقيون: انتحار "مولات الفول" عار .. والأمن يوضح الحادث

Le prix pour faire que les autres respectent vos droits humains est la mort.

الحديث طويل وذو شجون في هدا الامر …حبذا لو ..حدفو اسم (الوطني) من سيارات الشرطة …لا يخدمون المواطن .ولا تهمهم معاناته …تعيش في غابة وتعتمد على تفسك خير لك من لعيش تحت امن وطني مزيف ….لاعلاقة…..غير لعاقة..هي لباقة..

محاولة لاستغلال قصة مأساوية لا علاقة لها بالدولة او الامن. اكبر و افضل الديموقراطيات في العالم هي الاعلى في نسبة الانتحار و السبب الرئيسي غالبا يكون عاطفي .
+
كيف تكون قد تقدمت منذ سنتين بشكايات متكررة عن الاغتصاب و لا تكون الشرطة قد عملت اللازم . هل تضنون اننا اغبياء ام انكم تعيشون في مغرب غير الذي نعرفه . لانه حسب علمي و معيشتي اليومية البوليس غير كيقلبو معامن حيث عليهم الزيار

يقمن علاقات حرام غير شرعية و يظنون ان لذة ساعة ستمر مرور الكرام و تعود الأمور إلى نصابها. لكن لا يدري و لا يدرين أن شباك الرذيلة من علق بها لا يستطيع التخلص منها، إما أن تدمر حياته و ينبذ من قبل الله و المجتمع، أو يكون نهايتها الموت.
فلذة ساعة تأتي وراءها عذاب ساعات ثم عذاب أبدي.
و ما حرم الله شيء عبثا.
وعند هلاك المرأة تصبح مغتصبة و الرجل هو الشرير، مع أننا في المغرب نعرف أن كثير من العلاقات الجنسية تكون بتراضي الطرفين.

حينما نتكلم عن الامن بالمغرب فاننا نقصد امن الكبار …يسرق هاتف لمسؤول فيتم اعثور على السارق والمسروق في ظرف لا يتعدى 12 ساعة …هذا علما ان السرقة تمت بسلاسة وخفة يد…..اي بدون ترهيب ولا ارهاب…اي بدون التعرض لاعتداء وحشي من طرف اللصوص….ومع ذلك يتم استنفار كل الجهاز الامني…لانه الذي تمت سرقته…مواطن من ذهب….اما المواطن من قصدير صدئ…فان مصير شكايته مزبلة التقارير التي لا يسلمونه حتى نسخة منها…وحين يتكلم جهاز الامن عن السرقة.. يحث المواطنين على تقديم شكايات لكي يقومو بدورهم….وطبعا هو…تمت كتابة هذه الشكاية فإلى شكاية اخرى………..اللصوص بدأوا يتمادون اكثر..في واضحة النهار امام الناس….والكل اصبح يحذر ابناءه قبل بناته من الخروج في اوقات او اماكن تكون خاصة باللصوص…الامن نائم الا على علامة قف في الازقة او سيارة مركونة بامان من اللصوص…

وكدلك ندين ما وقع الى هده الاخت
وهناك كثيرات يعنفن و تختلف طرق احتجاجهن
رحم الله هده الاخت
ونطالب باخد حققا
هدا المجرم و الزمن كان عليها قسوة شديدة
اين من يناهضون خروج المراءة و يردون صيانة كرامتها
هده الاخت طلبت حقها فالحماية وفي العيش الكريم و الظاهر انها عانت الكثيرنفسيا فادا السبيل بها الى الانتحار
ولو اني ضد الانتحار فرحمة الله عليها
والعائلة الام و الاخت من سيعينهم بعد موتها
نسال الله ان يتولاهم برحمته

لم تستطع هذه الحكومة ولا اللواتي كانت قبلها أن تنتصر للمغاربة بقطع الطريق على الاوليغارشية المرتشية إلى النخاع التي تخشى أن تتغير المنظومة الحقوقية والعدليةلان تغيرها سيغير المنظومة الإقتصادية المبنية على القهر والإستعباد.وإذا انحل عقد العدل والحقوق الشرعية إنحل عقد الأخلاق والتوازن الإجتماعي واندفع كل يأكل الآخر ويسفك دمه ويستحل عرضه.فوالله ماتضع رجليك في المغرب حتى تتم خيانتك أو سرقتك فأنا تمت سرقتي على متن الخطوط المغربية في الرباط مؤخرا عند قدومي من فرنسا.وأختي تمت سرقة عقد الذهب من عنقها حين وضع لص سكينا على عنقها في باحة مسجد الحسن الثاني وابنهت في يدها تنظر قسما بالله

إنما الأمم الأخلاق ما بقيت،فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا

أسلوب لحماية المواطن في المغرب ضعيف جدا، أنا أعيش خارج المغرب و أقارن الإحساس براحة وحماية هنا، عكس المغرب تحس بدون حماية، بكل صراحة، وذلك يزداد للأسف كل سنة.

فعلا عدد من المواطنين يتقدمون بشكايات إلى المختصين لكن لا يستجاب لهم في الحين للقبض على المجرمين
عندما تصل الأمور إلى أقصى الخطر يأتي المواطنين إلى الكاتب العمومي لتحرير شكايتهم و يتقدمون بها إلى السيد رئيس النيابة العامة
تكون المسطرة بطيئة تسجل الشكاية على الحاسوب و يكون مآل الشكاية محل مراسلا من و إلى ، إلى أن يتخذ المجرم كامل احتياطاته أو يهرب أو يغير مكانه أو يختبئ أو ينفذ جريمته فعليا و التي كانت مسبقا مجرد تهديد .
بعض الناس يستغيثون ببعض الضباط في الشوارع لكن لا يستجاب لدعواهم
أغلب الضباط متشبتون بفكرة أنهم لا يتدخلون إلا في حالة سيلان الدم سواء في الحوادث الجنائية أو حتى في حوادث السير .
أنا شخصيا تقدمت بشكاية شفوية إلى عدة ضباط و طلبت منهم وجه السرعة للتدخل و إلقاء القبض على نصاب في حالة التلبس و اضطررت إلى كتابة شكاية إلى النيابة العامة و استغرق البحث ما يقرب سنة بدون حتى جواب.
الحقيقة المواطنون يعيشون في حالة حرب
يجب السماح لهم بحمل وسائل الدفاع عن أنفسهم مثل الآباء الذين كانوا يحملون الخناجر التقليدية تعبيرا على رجولتهم
لماذا المجرمون يحملون السلاح و المواطنون ممنوعين؟

لو كانت بنتك او أختك أو أمك او زوجتك من تعرض للسب والشتم ،ماذا كنت ستفعل ؟ أم لان هذه المرأة فقيرة ومشردة لا تساوي شيء،الدولة التي لا تحمي نسائها ليست بدولة

جمعيات حقوق الانسان تصطاد في الماء العكر، لماذا لا يعلوا صوتها الا بعد عمليات الانتحار، لماذا لا تتدخل على الخط قبل ذلك، انها تتحمل المسؤولية ايضا ، اذ انها بدورها لا تانصت الى صوت المقهورين والفئات الهشة، انها جمعيات المرفحين من اصحاب ساكنة المدن الكبرى.

شدد المصدر الأمني عينه على أن "الفقيدة لم تسجل قيد حياتها أي شكاية بشأن تعرضها لاعتداء جنسي، باستثناء شكايات متبادلة بين الطرفين بالسب والشتم والتهديد، اتخذت بشأنها المصالح الأمنية ما يلزم من إجراءات قانونية" وفق تعبيره.
قمة النفاق و الكذب خوفا من العقاب
من منا لايعرف تقاعس وتخاذل الجهاز الأمني وفساده
المواطنون المغاربة صنفان لدى المخزن
صنف أصحاب المال و النفوذ وهؤولاء خارج إطار المتابعة القانونية والقضائية
لأنهم محميون من طرف أصحاب القرار
وصنف المواطنين العاديين هؤولاء لاتقبل تظلماتهم وتنهك حقوقهم وتباح عروضهم لكن لانسوا أن الله معهم ويوم الحساب سيوفون حقوقهم

الحكومة والقضاء والأمن quand viendra le jour de les eliminer car ils font rien pour les pauvres gens. cest seulement entre eux rien nas changer au maroc.

أستغرب لمدى التناقض في التصريحات الأمنية "شكاية واحدة فقط….شكايات متبادلة"،وهو يدل على أن الأجهزة الأمنية في بلداننا لا تتقن سوى لغة الإنكار. ..وهو ما يشجع على مزيد من الظلم والحكرة. ….

السب والشتم في أوروبا يعاقب عليها القانون،عكس المغرب التهديدو الجرح بالسلاح الابيض صاحبه يخرج بكفالة500درهم ان تم تقديمه

لا شك أن حقوق الإنسان ترتكز على مبادئ ثابتة و موحدة مهما تعددت المنظمات التي تتظاهر و تنادي بهذه الحقوق التى لا نريد منها ألا تتستر وراء خلفيات سياسية تخدم مصلحة توجه سياسي معين أو بالتنسيق مع منظمة معينة تنشط خارج الوطن. فحينما يجوع الإنسان أو يعرى، لا و لن يلتجؤ إلى استعمال علم السياسة لكي يشبع غريزة الأكل أو ستر ما تعرى من جسده.
نحن نريد من هذه المنظمات التي تنبح هنا و هناك، أن يشمر أعضائها على سواعدهم للعمل عبر التراب الوظني و الاحتكاك المباشر بالمواطن من أجل تعميم مفهوم " حقوق الإنسان" لأن هذه العبارة ليست إلا عنوان يحتاج إلى الدرس و التحليل. لأننا لم نسمع صوت هذه المنظمات لما كان جل سكان الصحراء الشرقية يعانون الأمرين مع غور المياه و لا في الوقت الذي حاصرت فيه الثلوج دواوير بأكملها عبر جبال الأطلس، إن عملكم يشبه عمل الأفاعي لا تنشط إلا في وقت الحر. إن حقوق الإنسان يشمل جميع ما يتصل بالحياة اليومية للإنسان من سكن و لبس و أكل و تطبيب و تعليم و فك العزلة و تأطير. فما رأي هذه المنظمات؟؟؟؟

ابحثو عن الفيديو لي فيه شهادة الجيران وأختها في صفحة بلادكم . كوم بالفرنسية…غدي تعرفو الحقيقة…اللهم إن هذا ظلم ومنكر..الأمن كيتخلصو حسن من الأطباء وناعسين….اللهم إن هذا ظلم ومنكر

فين كانو هاذ الحقوقيين قبل ماتنتاحر.. ولا حتى هما كان ملهيهم الفول..دور الحقوقيين والجمعيات قبل الجريمة اما بعد الجريمة فهو دور الأمن.

لأمن يتجاهل شكاية الناس،يمكن لأي كان أن يكتشف ذلك بمجرد دخوله لمخفر الشرطة حيث لا يهتمون بك و لا بشكايتك،أنا شخصيا أعرف قاتلا لم يكترث الأمن بالقبض عليه مع تعدد الشكايات من أهله و ممن تعرضوا لنهب من طرفه،بل كان الأمن يسخروا منهم، فقط المواطنون هم من تكلف بالقبض عليه ،بالإضافة إلى عدة حالات لا تعد و لا تحصى،حسبنا الله و نعم الوكيل

(لما يعرفش يهضر على حقوا فهاد لبلاد يحكروه) يتبين من تصريح العائلة انها اشتكت للشرطة شفاهيا ولم يفتح لها محضر رسمي لكونها الا بائعة فول

باقي نذكر الوليدة ديالي تعرضو ليها الشفارة والحمد لله تمكنت تهرب و بمساعدة سائق طوبيس إلي ما وقف حتى الكوميسارية، مني بغات تقدم شكوى البوليس سبوها و تهموها أنها على علاقة بشي حد هو إلي ضربها مع العلم أنه في هاديك اللحظة كانت ركبتها مهرسة لأنها طاحت في محاولتها للهروب و خدت ليها أكثر من عملية و سنين باش تبرى
المهم في هاديك اللحظة أتصلت ماما بخالي إلي جا و معاه كومسير صاحبو و عارفو أنو تيعرف ناس واصلين المعاملة تغيرت. اعتذرو و في نهاية قابضو على الشفارة
هادو هما البوليس و الأمن ديال بلادنا سهلة عندهم يتهمو بالزنة باش يبررو تكاسل ديالهم
الله يرحمها مسكينة و يغفر ليها ذنبها عليهم إن شاء الله

… على أن "الشكاية الوحيدة" التي توصلت بها مصالح الأمن تعود ليوم الاثنين الماضي.
يا سبحان الله شحال كان خاصها دير من شكاية باش يتحركوا, المهم الى الله المشتكى
الله يرحمك اختي و يحسن اليك وهذاك الكلب الله ينتقم منه و ياخذ فيه الحق و في كل واحد حكار
والله بكيت حسيت بيها مسكينة

jai passé concourt d officier ya 18ans et jai reussui l écrit et l oral mais aprés jai eté en parti, les policiers au maroc n ont aucune éducation sauf qlq brave mais trés rare, quand tu voit a oujda des vendeur de sandwich devenir flik ou autre repris de justice et aucune alors tu doit ne plus faire confiance en cette administration qui esst pourri

هل يقرأ المسؤولون في الأمن والقضاء مثل هذه التعليقات التي تنقل انطباعات المغاربة حول هذين الجهازين الضروريين لضمان استمرار المغرب على استقراره، أم أنهم لا يبالون بهذه المشاعر النافرة، وتلك المواقف الرافضة التي تخفي جحيما فائرا وغضبا شديدا… إن الناس يعانون؛ وهذا الإجماع على نفس الموقف تجاه الأمن لا يجب أن نستهين به ، بل لابد من أن نقرأ فيه ما يخبئه من غليان شعبي ورفض اجتماعي لوضع لم يعد يطاق.
الأمن وعد بأنه سيقطع مع كل سلوكات الماضي، وبأنه سيكون صارما مع كل من يتقاعس عن أداء واجبه، أو لا يقوم به إلا بمقابل كيفما كانت تسميته ؛ قهوة أو حلاوة، أو تدويرة .. أو أي اسم آخر..
إن الشعب المغرب ينتظر التطبيق الصارم، والتفعيل الحقيقي الحازم لتلك المراسيم والقرارات ، والتشديد في المراقبة والتتبع المستمر لشكايات المواطنين ولمصائرها؛؛ والحد من قرارات "حفظ الشكايات" التي تبقي على المعتدين والمجرمين في منأى من المتابعات القضائية، وتشعر المعتدى عليهم بالحكرة والدونية ..
الشعور بالحكرة والدونية لا يمكن أن يحافظ على وطن مستقر..

الله ينعل اللي ما يحشم جات وقدمت شكاية وقالت هذا الرجل اللي كتجمعني به علاقة جنسية راه كيسبني ويشتمني اتقوا الله اللهم إن هذا منكر

لاتقولوا تخادل الشرطة والشرطيين .حرام عليكم كل عناصر الأمن تبدل مجهودات جبارة يوميا للحفاظ علي أمن وممتلكات المواطنين.أنا أعرف جيدا التدخلات التي تباشرها عناصر الأمن .لايمكن لأي أمني أن يغض الطرف في مثل حالة الهالكة . فالمواطن بدوره يتحمل المسلؤلية حيث في غالب الأحيان يخفي أشياء عن رجال الأمن وقت وضع شكايتهم .لاتقارنونا بالدول الأخري حيث أن المواطن هناك يثق في شرطتهم يخبرونها بكل صغيرة وكبيرة .أما عندنا فيعتبرون رجل الأمن عدوا لهم ويكفون عن الحديث كلما إقترب منهم .شكرا لكل رجال أمننا شكرا لكل من يحمي بلدنا الحبيب .أما أن ينتحر شخص ونلوم الأمن فهذا لا يقبله العقل السليم .ذلك أنه لا يعلم الغيب والنوايا إلا الله صبحانه.

المغرب لا يصلح للعيش فيه. أنا أفضل العيش و البقاء في دار الغربة على أن أعيش في المغرب بلد الإقصاء والظلم والسرقة و الإستبداد و لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.

أنا أود أن أعرف أين تكون هذه الجمعيات الحقوقية قبل وقوع الحادثة . أليس من المفروض فيها أن هي اﻷقرب للمواطن في معاناته اليومية وتدعمه و تساعدم في إيجاد الحلول لمشاكله بدل أن تبدأ بالنواح و البكاء و كيل التهم للحكومة و كأنها ( الحكومة ) هي التي دفعته لﻹنتحار .. هذا دأب الشامتين ..
اﻷحرى بهذا المجتمع المدني الذي يتلقى الدعم من ميزانية الدولة أن يكون لصيقا بالطبقة الكادحة و ليس المكوث في بروجه العاجية .. حتى تقع الفأس على الرأس..

كم أعشقكي ألمانيا… كم أنتي صالحة آنجيلا مركل… مغرب التفاهات

الجمعيات تفتح افواها حتى يفوت الاوان اين كانت هته الجمعيات قبل و ابان التحرش كانت نائمة تنتضر فاجعة عيب و عار

Maroc صدقت يا اخي انا دخلت ذات يوم الى المحكمة الابتدائية بمدينة الجديدة والله وضعو معنا المجرمين حتى كدت اقع من الرعب والخوف علما اني كنت سأحضر لجلسة في المحكمة بسيطة وما توقعت اني سأقف بجانب المجرمين واحدا من المساجين اراد الفرار والله يوم لا ينسى وعساك الكوميسارية وعموما لا يوجد مكان في ادارة ما ويستقبلونك مبتسمين الى مغوت يخنزر وللاسف اما الحقوق مكاينش حتى المحكمة لم تعد تلعب دورها الذي عهدناها عليه حط شكاية وتقدر توضر ولا الى كانت رشوة الملف يطير وهكذا لا اعرف كيف السبيل لاصلاح البلد

لو خير الانسان لاختار من الاشياء افضلها لندعوا اذن لهذه السيدة بالرحمة والمغفرة ما دامت بيد الله وليست بيد بني البشر
اما انها كانت على علاقة غير شرعية مع شخص ما فليست هي الاولى او الاخيرة لذلك لا داعي للتجريح والاستهزاء اما الاخطر من ذلك فهو ما ذهب اليه البعض باستغلال هذه الفاجعة لاسباب سياسية تمثلت في تحميل الحكومة المسؤولية في انتحار هذه الشابة فهذه نسميها سفالة وقلة مروءة وقد نحمل الحكومة المسؤولية في انتحار مارلين مونرو يوما ما اهذا هو العزاء

Espérons qu'une enquete va etre ouverte.( basée sur le témoignage des voisins sans les citer à comparaitre parce que le violeur fait peur meme à la police). Pourvu que tous les coupables soient punis.Et pour le témoignage de la police il n'a aucune crédibilité. J'ai vu une photo de la victime dans un journal. Elle avait le visage défiguré. Et pour ce qui est des plaintes, elle ne sont pas systématiquement enregistrées. Pour dissuader les victimes qui n'ont ni pouvoir, ni piston, "les inspecteurs" invoquent la réciprocité. Vous dites on m'a frappé. On vous dit on a des témoins qui disent que vous l'avez frappé. Ceci n'est pas seulement préjudiciable pour les victimes qui sont obligées de capituler devant un systéme tellement vicieux et pourri, c'est également dangereux pour la paix civile à moyen et long terme. Nous défendons volontiers nos policiers quand ils sont victimes d'injustice, mais c'est surtout parce qu'on a horreur de l'injustice.

الأمن القضائي غير موجود بالمغرب ؟؟ والمسؤول الاول عليه الضابطة القضائية ومفوضياات الأمن بكل مكان ، بكل مركز قضائي ، فبالرغم من ان النيابة العامة تامر بفتح تحقيق في الشكاية فإن الضابطة لقضائية ارجوا ذلك الى اجل مسمى وبالخصوص إذا كان النمسا كي معزوا " اي محگوز " أو في حالة إذا كان المشتكى به دو نفوذ وجاه وعنده " الحبة" .
من هذا الباب كحقوقي بجب اعادة النظر في العلاقة بين النيابة العامة والضابطة القضائية فلالرغم من ان الوكيل العام ووكلاء الملك هم المسؤولين عليها تراتبيا ؟؟ ولكن هم مصدر الداء والوباء ؟؟ لان تقاريرهم يؤخذ بها من طرف النيابة العامة ! وهم من يتلكىء حتى تقع الفاجعة وما أكثرها ؟؟؟ والنماذج كثيرة ؟ منّا من يصبر ؟ ومنّا من ينفجر ويأتي على نفسه بالانتحار نمودج بائعة الفول واحد من الف النماذج ؟؟؟؟ والأمن مسؤول ووزير العدل مسؤول والإصلاح القضائي ومضونة ا لعدالة من اللزم ان تبداء من الضابطة القضائية ؟ وان تكون هناك خلايا مختصة في معالجة قضايا المواطنين بدون هاجس الانتقائية ؟؟؟ وبدون ان تكلف الضابطة القضائية تارة بمشاكل السير وبالدوريتات والحواجز القضائية ، ولكن خلي داكالجمل راگد ؟؟؟

أقسم بالله أن ما وقع لهاته الفتاة نشاهده يوميا في مدينة فاس والشرطة لا تأبه لشكايات المواطنين عندما تريد التقدم بشكاية للأمن فيبدأون بإرسالك من مكتب إلى مكتب ومن مسؤول إلى مسؤول ومن دائرة أمن الى دائرة زيادة على دلك الجلوس في الطابور والإنتظار حتى يأتي رئيس الدائرة فيقول لماذا أتيت إلى هنا إذهب إلى المحكمة وقدم شكاية لوكيل جلالة الملك ……فتضطر إلى الرجوع الى بيتك خاوي الوفاض وهادا الأمر يعرفونه المجرمون جيدا ولهادا يتمادون في أفعالهم وأقسم أن دائرة بن سودة للأمن لا تخدم المواطن بمدينة فاس بتاتا ونطلب من وزير الداخلية إعطاء أهمية لهده المدينة