أصيب طفل بمنطقة “الحرارثة” نواحي مدينة الصويرة، بتشوه في وجهه بسبب عضة كلب من نوع “بيتبول” تعرض لها، مما سبب له معاناة صحية لازال يعاني من تبعاتها.
مقربون من الطفل أكدوا أنه كان نازلا من حافلة للنقل العمومي رفقة والدته، لينقض عليه الكلب، متسببا له في جروح في وجهه.
والد الضحية، أكد أنه عمل على نقل ابنه صوب المستشفى الإقليمي للصويرة، الذي عجز عن تقديم الاسعافات الأولية له بسبب خطورة الحالة، ما استدعى معاودة نقله إلى مستشفى الطفل والأم بمراكش، حيث أجريت له عملية جراحية مستعجلة.
يجب على الجهات المعنية تحمل كافة مسؤولياتها اتجاه هذا النوع من الكلاب الذي يجر على الناس مصائب جمة و بالتالي فالقضاء على هذا النوع من الكلاب أمر ضروري عن طريق القتل و يجب تغريم و تجريم من يروج و يتاجر في هذه الكلاب التي عدلت وراثيا في انجلترا و هي ممنوعة اﻵن في المملكة المتحدة وتصول و تجول في شوارعنا السائبة و تستغل ﻷغراض إجرامية كالسرقة بالعنف و كم من شاب يافع و من امرأة محترمة ذهبت ضحية هذه الكلاب.. ولا حول ولا قوة إلا بالله.
الناس كاتدير ديك لعبة باش تسد لفم ديال بيتبول أوهما طلقين لكلب حر كيمشي بوحدوا ،خاصهوم امنعوا داك لكلب ،احيدوه كاع من لبلاد ،راه ناس تيشفروا بيه عباد الله
يجب على والدي الطفل مقاضاة الدولة لسماحها بانتشار الكلاب الخطيرة بدون قانون أو محاسبة. الدولة مسؤولة عن انتشار هده المخلوقات المرعبة.
يجب على المسؤولين ان يضعوا حدا لكل شخص اصتحب كلبا في الشارع دون سبب واضح ومعقول ذالك لما يشكله من خطر على المارة .الكلب حيوان نبيل اذا تم توضيفه بشكل صحيح الوضيفة التى خلق من اجلها الا وهى الحراسة ليس لتبااهى وترويع الناس
لا حول و لا قوة الا بالله ما ذنب هذا الطفل اشفقت عليه
والكلب اليس له صاحب يجب ان تنزل عليه العقوبة التي يستاهل لما لم يضع له كمامة
اصبحنا نخرج من بيوتنا ولم نعرف هل يمكن العودة سالمين ام لا لم يعد هناك امان اما كلب يعض او سائق سيارة مخمور او بالوعة ليست مغطات او مجنون يضرب بالحجارة
فوضى الكلاب في المغرب
يستغرب من يتجول في شورع مدن المغرب من وجود كم هائل من الوحوش الكاسرة من اعتى الكلاب يقودها اطفال بدون رقيب او حسيب وبدون وجود ايه تشريعات تحكم هذه الظاهرة الخطير.
بعض انواع الكلاب التي نراها يوميا تستطيع ان تلتهم طفلا بك بساطة فلماذا لايلزم اصحاب هذه الحيوانات بالباسها كمامات واطواق لحماية الناس من شرها ومن لم يلتزم يصادر حيوانه وتفرض عليه غرامة . ولكن مهلاً اين سيذهبون بهذا الحيوان بعد مصادرته ؟مؤكد ان المخزن لن يحتفظ به ويرعاه لعدم وجود الامكانات المادية فلوكانت لديه امكانات لقام برعاية الاطفال المشردين الذين يملئون الشوارع وكأن امرهم لايعني احد . هانحن نعود لدائرة مفرغة الدوران فيها لن يوصلنا لشئ سوى ان نترك الكلاب تنهش من تشاء ونترك الاطفال ينهشهم من يشاء
لا حول و لا قوة الا بالله. خاصهم امنعو بيتبول أو يعاقبو صاحبهم اللي مكيسدوش ليهم فمهم.
على الدولة القيام بخطوة مماثلة لخطة الدولة الاسبانية وهي كالثالي : تقنين تربية هادا النوع من الكلاب عن طريق منح رخص وعلى الشخص الراغب في تربية البيتبول ان يكون خالي من السوابق العدلية + اخضاعه لتقييم نفسي + ارغامه على اداء ثمن التأمين (كالسيارات) + عدم التجول في الاماكن العامة مع الكلب. ولكن حنا باقين مقاتلين مع التشرميل بقاولنا غير الكلاب …..
هدا نوع من الكلاب ممنعت تربيته في المغرب من كم سنه بسبب بثر رجل طفله في عمر الزهور .
وا هاذو اللي كايربيو هاذ النوع من الكلاب ماهاز حتى راسو و تلقاه يوقف على أمه تعطيه الفلوس باش يوكل الكلب اللي يخرك و باش يكمي…مع العلم أن هاذ الكلاب خاصهم ميزانية.واش عمركم لقيتو شي شاب محترم و مربي عنده شي كلب فحال هذا! كاتلقى غا المجرمين و الحشايشية اللي مربيينهم! و السلطة كاتفرج فيهم! و يخرج يتسارا بيه و كايشوف فالسما فحال إيلا السيد محقق شي إنجاز
هذه تسمى مهزلة ، مستقبل شخص يضيع بسبب كلب . يجب على الدولة أن تطبق القانون بعد وضعه .فقانون منع كلاب البيتبول موجود ولكن من يطبقه؟ ما الغرض من الأمن إذا لم يكن هناك أمان.
هذا حقاً عمل مشين و خطير على الوسط الإجتماعي و خصوصاً على الفئات العمرية الصغرى والمتوسطة ، و المشكل الحقيقي في هذا الموضوع هو أن الكلاب من نوع البيتبوووول ممنوعة في الوسط المغربي و لا يحق لأي شخص حيازة هذا النوع من الكلاب و ذلك راجع لمدى خطورتها و شراستها ؛ و من الملاحظ أن بعض الأشخاص يتعمدون تربية هذا النوع من الكلاب و السبب يظل مجهولاً . هل بدافع السرقة ؟ أو بدافع ممارسة الهواية ؟ أم ماذا !!!!
السلام عليكم ايها القراء ان نوع هادا الكلب له احداتيات لام يتوصلوا بها الاطباء واهيا لا يعرف حتى لكيربه مرات ياكلو مش غير اعضوا فا هاد النوع منا الكلاب خطير ان يكون في التجول اي وسط الناس وعلى السلطة تخاد قرار بي ممنوع ان ياكون في ايادي الناس اي لا نوريده وسط منا الله يصبروا هاد الطفل حرام حرام حشومة الله ياخود فيه الحق مولاه،،،،
بلد الوحيد يتبنى هذا النوع من الكلاب الخطيرة أين هي المراقبة