استطاعت عناصر الأمن بطنجة القبض على مغتصب طفل، بعدما كان في حالة فرار، وجاء ذلك عقب تسجيل شكاية ضده منذ حوالي 3 أشهر.. وأفلح الضحية، وهو الذكر البالغ من العمر 10 سنوات، في التعرف على الضنين.
واتضح للمحققين أن المعني بالأمر، الذي لم يتخط ربيعه الـ19، قد كان يستدرج الطفل الضحية للاعتداء عليه جنسيا بحي زويتنة في منطقة العوامة بطنجة، وذلك منذ شهور مضت.
شكرا للامننا على هذا العمل وعلى امن وسلامة مواطنينا ,فمزيدا من الحذر وعاشت قوتنا الامنية الباسلة من بوليس ,عسكر ,وجادارميا ,وقوات المساعدة ,مقدمين وشيوخ الحومة, اعانكم الله فيما تقومون به من حماية الوطن من جميع نوع التشرميل وpedophelie والدواعش وحماية الحدود
ماذا بعد الاعتقال ؟؟؟؟ نريد إعدام المغتصبين والا فلا جدوى من اعتقال يتبعه أفراج بمدة قصيرة
عقوبة تقيلة واﻻعدام اولى وافضل لكل من سولت له نفسه لمس ولو شعرة من أطفالنا اﻻبرياء أكان مغربيا أو من غير ودالك ونطلب تقنين السياحة والحدر والسهر على ابناء الوطن
فهم رحال ومستقبل بﻻدنا.
لن نرضى بغير اﻹعدام وهدا ليكون عبرة لكل من يتجرأ ولو بمجرد التفكير بإيداء أطفال أبرياء. كفانا تساهﻻ مع المجرمين
كمجتمع مدني نطالب بتطبيق أقصى العقوبات من 20 سنة على الأقل حتى اﻹعدام كفاكم عبثا بأطفالنا هذا نداء للمشرع المغربي.
الاعدام هو الحل الانسب لكل من صوغت له نفسه المساس باطفالنا