مصدر أمني: موظف يحرض على الفوضى بالسمارة

هذا الذي حرض على الفوضى لا ينبغي أن يكون موظفا يتقاضى راتبا من خزينة الدولة . بل يستحق أن يكون في السجن وتُسحب منه الجنسية المغربية فهي لا يستحقها ويكون عبرة لغيره .
وتبقى الصحراء مغربية رغم أنف الحاقدين .

كانت فرصة لا تعوض لكسر أسنانه وساقيه لو كنت مكان أحد المسعفين لبنجته ولقمت بواجبي تجاه وطني أن أسجن أن أعدم لايهم، ويبقى هوكسيحا أبكما مادام حيا، لكن قدري أن لا أكون في الوقت المناسب،

يجب التعامل بحزم مع هؤلاء الخونة وارسالهم فورا لتندوف للالتحاق بزعيمهم الذي يدعوهم للانفصال تبارك الله موظف مع الدولة وياخذ راتبه المحترم من ضرائب المواطنين ويطالب بالانفصال هو وعائلته يجب على الدولة ان تكون صارمة كل من يدعو الى الانفصال يجب الحاقه فورا باخوانه ليعلم حقيقة ما ينادي به وينتظر مع المنتظرين فلا بد من اعادة النظر في التعامل مع هؤلاء لان التسامح معهم سيجعل سقف مطالبهم يرتفع الى اكثر من الانفصال فحذاري لانكم تكرمون اللئيم

ان مثل هذا الموظف الذي يتلقى الدعم المالي لتنفيذ مخططات المخبرات الجزاءرية وصنيعتها البوليزاريو يوجد الكثير يستغلون مجال حقوق الانسان مطية لابتزاز وفي نفس الوقت القيام باعمال تساهم في الفوضى والشغب وجعل المواطنين القاطنين بالاقاليم الجنوبية يحسون بان الصحراء المغربية خاصة بالصحراويين فقط هم من لهم الحق فقط لان الدولة لايمكنها ان تخضعهم للقانون وبامكانهم فعل كل مايريدون مع الاستفاذة منها بما يريدون رغم عنها فهي مجرد محتلة لارضهم وهو الخطا الذي نرتكبه طيلة اربعين سنة لان العدو يبقى عدو ولو اعطيته وزنه ذهب لان في دمه كره ويحمل افكار دفينة وحبيثة ولا ينتظر سوى الفرصة لاظهارها وهذا وقع تكراره عدة مرات وبجب الحسم مع هؤلاء المرتزقة فلا جدوى منهم ولاسياسة تصل الى الحل معهم سوى القبضة الحديدية مثل الحيوانات المفترسة ومن ينتظر منهم الخير فعليه مواجهة ذءاب جاءعة وسيعرف مصيره فلا امن ولا امان فيهم من مواطن له خبرة وعاش معهم وابن جلدتهم ولكنه يقول الصراحة لغيرته على وطنه وحبه للمغرب والمغاربة

لا أحد فوق القانون قاصرين هناك ا صلاحيات موظف يحرض الكشف عن هويته ومتابعته بخيانة الوطن وطرده من العمل الصحراويين مثلهم مثل الجميع يجب الضرب بيد من حديد علي الانفصاليين في الصحراء والخونة

وضية
هذا الجرثومة خائن و بامتياز , لانه اختار وقت زيارة المفوضية الأممية السامية لحقوق الانسان , وعبر عن نواياه الخبيثة , و لذلك وجب على السلطات المعنية بأمن البلاد أن تتعامل معه و تقتص منه بحرمانه من الحرية و تجريده من الجنسية المغربية وطرده من التراب الوطني , اما اذا بقي على أرض الوطن فانه سيعدي آخرين بمر ضه .هذا الوطن لا يقبل بتواجد الخونة بين مواطنيه , اذا كانت اعترافات القاصرين هي التي كشفت عنه فانه هو و بالتحقيق معه سيكشف عن آخرين , لكن هذا لن يمنع من ايداعه السجن لما اقترفه من اثارة البلبلة و هدد أمن المواطنين , و بعد ذلك يتم اقتياده الى خارج الحدود .

الله ايكون في عون رجال الامن الوطني راهم بين ناربن نار حماية الامن واستقرار والتضحية حتى بارواحهم واصدار قرارات ترضي الانفصاليين في بعض الاحيان من اجل حقوق الانسان التي يسخرها الاعداء لمصلحتهم وضد الوطن (ولي كال العيش بارد ايحط ايدو ويجرب كالو لولين ولي بغا لعسل يصبر لقريس نحل) وحقوق انسان عنذ المرتزقة هي المغاربة ايغادرو الصحراء ولن يرضيهم الى هذا ونتمى الرفق والدعم والمساندة لرجلنا بالامن الوطني الذين يبذلون مجهودات جبارة من اجل تحقيق الهدف المنشوذ والمغرب للمغاربة تحت شعارنا الخالد الله الوطن الملك

لقاو على من يتفلاو …هيبة الدولة ما بقاتش – احسن عوان القوات العمومية

لم افهم ، ادا كانو حقا هدا النوع من البشر مغاربة ويتمتعون بجميع القوانين الحكومية المغربية لماذا يتواجدون بجنوب الصحراء المغربية ، لما لم يتم انتقالاتهم جميعا على الإدارات وسط المغرب كفاس ، ومكناس ، الرباط ، والدار البيضاء ، لكي يتعرفو ويعرف منهم المغاربة ،لان هدا النوع من البشر لا يعرفون الديمقراطية ، وحسن الأخلاق ، المغاربة الأحرار سيدربونهم كيف يكونون مغاربة ، يحى المغرب وعاش ملكنا الحنون ، وتسقط الخونة

لقد رأى ما أصبحت ترفل فيه الخائنة حيدر من أموال جنرالات الحركي وما أصبحت فيه من شهرة أهدتها لها السلطات المغربية بسوء تعاملها معها وهي التي كانت موظفة نكرة تركب رونو 18 . فأدرك أن الإرتزاق ومعاداة وطنه أصبحت بابا للإغتناء لأن الجزائر يكفيك أن تظهر أمامها عداءك للمغرب حتى تفتح أمامك خزائن محروقاتها فردا كنت أم بلدا . إذن اعزلوه من وظيفته وألحقوه بتندوف فالمخلصون أولى بالوظائف‎ ‎

الان تجني الدولة ثمار سياسة غض البصر التي تنهجها تجاه هده الفئة و تضرب بالتالي عرض الحائط الخطاب الملكي السامي اما ان يكون المواطن مواطنا او خائنا، فهدا الشخص خائن من الدرجة العليا وقد سبق تورطه في قضية التعامل مع المخابرات الجزائرية، غير ان بسياسة الدولة في الصحراء المغربية تم طي الملف، و بسبب هدا الشخص المدعو ا ن القاطن بحي السلام بالسمارة و الدي يعمل موظف ببلدية خريبكة اصيب العديد من رجال الامن الاشاوس بكسور و جروح متفاوتة الخطورة جراء التحريض الدي يقوم به المعني بالامر، فلو كان مثلا هدا الشخص في دولة اوربية مهد الديموقراطيات لتم طرده و طلب اللجوء الى دولة اخرى و نسي الامر و عم السلام .