أفلحت عناصر الإدارة الترابية مدعومة بأفراد القوات المساعدة أمس الخميس حوالي الساعة الثالثة في شل حركة أربعة أفراد ضمن عصابة إجرامية كانوا على متن عربة خفيفة مسروقة.
ووفق مصادر من السلطات المحلية بآيت اعميرة فقد عثر لدى أفراد العصابة على فتاة اختطفوها من منطقة القليعة بنفوذ عمالة إنزكان آيت ملول التي ينحدر منها ثلاثة منهم فيما الآخر يقطن بآيت اعميرة نواحي اشتوكة آيت باها.
هذا وجرى تسليم أفراد العصابة للضابطة القضائية بمركز الدرك الملكي بالمنطقة من أجل تعميق البحث معهم تحت إشراف النيابة العامة المنتظر أن توجه إليهم تهم تكوين عصابة إجرامية متخصصة في الاختطاق والسرقة.
اقصى العقوبات نتمناها للمجرمين وعبرة لمن اعتبر
منطقة ايت عميرة تعرف بالأجرام من بداية التسعينات بحكم العدد الكبير الذي من المغاربة الذين هاجروا اليها وذالك للعمل بالضيعات الفلاحية الموجودة بها وقد قصدها الكل من الشمال والجنوب أناس لكسب لقمة العيش وآخرون للهروب من قضايا جنائية اقترفوها بمدن اخرى ولقد قرأة بأحد الصحف الوطنية سنة 2004 ان عدد المحاضر المحررة وعدد الموقوفين بسرية الدرك (وهي سرية صغيرة جدا) بخميس ايت عميرة يفوق مجموع المحاضرة والموقوفين بمدينة اكادير الكبرى (اي عمالة أنزكان ايت ملول وعمالة اكادير ادوتنان ) وهذه المعلومة احتفض بها في ذاكرتي مندوا اكثر من عشو سنوات وهي صحيحة 100/100 وهذه المنطقة يسودها فيها قانون الغاب
اية لعنة حلت بسوس التي كان يضرب المثل بالآخلاق العالية لآهلها.
نطالب اهل سوس بالتحرك لآنقاد سمعة المنطقة وخصوصا انها اصبحت
سياحية يقصدها الزوار من كل فج عميق.
ولايجب ان يترك شردمة فاسدة في عربدتها. حوتة تخنز شواري كما يقال.
سبحان الله اكتر شي.اصبحنا نسمعه الانتحار القتل الخطف وزيد وزيد نرجو من الله ان يحفض هاذا الوطن. واهله نرجو بضرب بيد من حديد علئ مثل هؤلاء المخربين ولا لتخفيف وتعاطف معا المجرمين
الحمد لله انه السلطات المحليه مسكت بالمجرمين ورب العالمين أراد لهذه الفتاه تعيش أكيد كانوا يغتصبوها ويقتلوها ، انعدمت فينا الرحمة وصرنا نحمل من الدين بس الاسم بدون معامله الله يعوض علينا
أيت أعميرة هي منبع الجرائم في اشتوكة أيت باها
لا يمر أسبوع هناك بدون حدوت جريمة ما
يجب على السلطات التدخل
لوكان هاد مجرمين قراو و ماتلاقاوش مع جريمى كبيرة فحقهم لي هي البطالة مايصبحوش مجرمين و الله يهدي شباب المسلمين
منطقة سوس كان يضرب بها المثل من حيث الأمن ولكن عيبها انها تستقطب فئة كبيرة من المغاربة خصوصا اليد العاملة النسوية الباحثين عن فرص الشغل في الضيعات الفلاحية في اشتوكة ايت بها و مصانع ايت ملول مما ترتب عنه اكتضاض للساكنة في مناطق معينة وظهور مناطق مهمشة يجد فيها الأجرام مرتعا له زد عليه الدعارة و المخدرات ، لسنا عنصريين ولكن لا نريد لهذه الحتالة من المجرمين ان تقض مضجع ساكنة سوس وتشوه سمعة القادمين اليها.