تمكن المكتب المركزي للأبحاث القضائية، بعد عمليات تتبع ومراقبة، من إيقاف شخصين بمدخل مدينة تيفلت على متن سيارة لنقل البضائع، وبحوزتهما كمية مهمة من أقراص الهلوسة، تبلغ 3400 قرص طبي مخدر من نوع (رويفوتريل).
وذكر المكتب في بلاغ له، اليوم الجمعة، أن هذه العملية، تندرج “في إطار المجهودات الحثيثة التي تبذلها المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني لمكافحة استفحال ظاهرة الاتجار في الأقراص الطبية المخدرة، وما لذلك من آثار سلبية على إفساد الناشئة وتأثيرها على الأمن العام، وباعتبارها سببا رئيسيا في ارتكاب الجرائم الخطيرة”.
وأضاف المصدر ذاته، أن الأبحاث لازالت جارية لتسليط الضوء على باقي شركاء الشخصين الموقوفين، وذلك تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
للاسف الشديد ابنائنا في متاهة والضياع كبير ……والرؤس الضخمة لا تزال تتمتع بالحصانة
السؤال هو اذا كانت الحدود مغلقة، و هناك جدار إلكتروني، فكيف تهرب تلك الأقراص المهلوسة.؟
يتحدث الجزائريون عن القنب الهندي و الشيرا التي لم تؤدي بأحد لقتل والديه، بينما هم يهربون "فانيد المسطيين".
الهلوسة من النوع رويفوتريل ،انه مخدر خطير من صنع جزائري صيدلي جنرالي عسكري إرهابيي ، وتصديره لبلدنا لقتل اخواني الشباب المغاربة ،انهم الجنرالات الجزائريين الارهابين ،اعداؤنا واعداء اشقائنا الخرائريين ، وأعداء وحدتنا الترابية التي نفديها بارواحنا ،أما الغريب والمؤسف هم أبناء هذا الوطن العزيز، الذين يتاجرون ويساهمون في خطة حكام الجزائر (الجنرالات الارهابيين ) نتمنى عقوبة قاسية لهؤلاء المجرمين ، والصحراء كانت مغربية وستبقى مغربية وسنعيد الشقية بإذن الله ، الله الوطن الملك
واعليها كلشي مضبع وhors zone ها لي كيقتل باه و خوه،هالي كيغتصب مو،او بنت ختو مولات عامين!!!عافاكم الشباب،اوليداتي،بعدوا،بعدوا على هاد الافات!..
ان الاقراص المهلوسة تسببت في جراءم لم يعهدها المغاربة من قبيل الابن يقتل احد والديه او احد افراد اسرته او الاعتداء بطرق بشعة على الناس بدون سبب يذكر وفي خلق جيل فاشل متشاءم يحترف السرقة ومن هنا نوجه الشكر والتقدير والاحترام للمكتب المركزي على المجهودات الجبارة التي يبذلها من اجل خذمة الوطن والمواطن ونتمى لهم الصحة والسلامة والتوفيق في جميع المهام المنوطة بهم والتي نتمى ان تتوسع لتشمل كافة المجالات لضمان مصلحة الوطن اولا واخيرا من اجل الديمقراطية والعدالة وحقوق الانسان للكل (الله ايعاونكم) الوطن في حاجة اليكم التحديات كثيرة والمغاربة يريدون بلدهم داءما امنا مستقرا الى الابد