لقي موظف ببلدية آيت باها مصرعه في الحين صباح اليوم السبت على الطريق الجهوية رقم 105 عند مدخل الجماعة القروية واد الصفا باشتوكة آيت باها، وذلك على إثر انقلاب السيارة التي كان يقودها.
كما نجم عن الحادث ذاته، اصطدام دراجة نارية بالسيارة أثناء انقلابها، مما تسبب في مصرع سائقها الذي كان يشتغل بمعمل الإسمنت بجماعة إمي إمقورن.
وقد حلت مختلف السلطات بعين المكان، حيث تم نقل جثامين الضحايا صوب مستودع الأموات بأكادير، فيما تم فتح تحقيق في ظروف الحادث بأمر من النيابة العامة.
لاحول ولاقوة الا بالله واش واحد الطريق فيها 6 مترو فالعرض وكايدوز فيها لحديد لكبير والصغير والماطر الدراجات وبنادم والحمير كفاش مغادي كونو لكسايد خاص شي خليجي ولا وزير ولا شي مافيوزي كبير اموتو فالطريق عاد يىديرو دوبل فوا شكرا هيكسبريس
متى ياتي يوم يمر بوطننا دون ان تقع ايت حوادث ؟جواب عند كل مواطن علينا احترام قانون السير والابتعاد عن الانانية والتهور والسرعة وان نعطي لحياتنا قيمة اللهم انزل الصبر على عاءلتي الضحيتين وتدخاهما فسيح الجنان وان لله وان اليه راجعون
الله يرحمهم ويغفر لي ولهم وللمسلمين أجمعين إنك الغفور الرحيم.
الطريق المدكورة لا تعج كثيرا بالسيارات و الشاحنات اي يمكن السير فيها دون متاعب لها علاقة بحالة الطريق و على ما يبدو فالسبب هي السرعة.عادة يكون الدرك عند مدخل امي مقورن.رحم الله الضهايا و غفر لهم
اخي المواطن كيف يمكن ان ينجو الناس من حوادث السير و٩٠/ليست لهم خبرة في السياقة لان الأغلبية الساحقة ياخدون رخصة السياقة في مدة لا تتجاوز الشهر دون ادراك اي معنى للقانون وعندما يقع الحادث نلقي اللوم على الطريق ب للعكس نلقي اللوم على من يمنح للسايق رخصة السياقة احترم القانون تنجو فطريق تابثة
الله يرحمهم ويغفر لي ولهم وللمسلمين أجمعين إنك الغفور الرحيم