اعتقلت الشرطة الإسبانية، بتعاون مع المنظمة الوطنية لزرع الأعضاء، وشرطة ميونيخ والشرطة البلجيكية، خمسة أعضاء من شبكة إجرامية بمدينة “تراغونا” الإسبانية، أثناء محاولتهم شراء كلية مهاجر مغربي فقير بمبلغ يناهز 6 آلاف أورو.
وتراجع المهاجر المغربي عن قرار بيع كليته، خلال مرحلة الفحوصات الطبية، التي تسبق الحصول على الإذن بإجراء العملية، حيث قام أفراد العصابة باختطافه، وضربه، وتهديده بالقتل إن لم يقبل بإتمام عملية البيع.
وكانت العصابة تعتزم شراء كلية المهاجر المغربي لتقديمها إلى زعيم عصابة دولية أخرى، متخصصة في سرقة منازل الأثرياء، لأن ابنه يعاني من مرض الكلي، ويحتاج إلى إجراء عملية زرع لهذا العضو.
وتتاجر هذه العصابة الإجرامية في الأطفال القاصرين، والمتخصّصين في سرقة المنازل، حيث سبق لهذه الشبكة أن استولت على مبلغ 2.200.000 أورو من منزل أحد الأثرياء بالعاصمة مدريد، قبل أن تتمكن الشرطة الإسبانية من تفكيك هذه العصابة.
وأفضت التحريات، التي أجراها أفراد الشرطة الإسبانية، إلى الوقوف على محاولة شراء كلية المهاجر المغربي، ولم يتردّد أفراد العصابة المفكّكة في البحث عن شخص مستعد لبيع كليته، وإجراء عملية الزرع، التي يحتاجها نجل زعيمهم.
وعثر أفراد العصابة على شاب مغربي يعيش داخل إسبانيا في وضعية غير قانونية، وحاولوا استغلال وضعه المادي المزري، وعرضوا عليه بيع كليته مقابل 6.000 أورو.
وبعدما اتفق أفراد العصابة مع المواطن المغربي على عقد صفقة البيع، انتقلوا إلى أحد مستشفيات برشلونة للاستعداد للقيام بعملية الزرع، حيث قام “الشخص المتبرّع” بإجراء الفحوصات الطبية اللازمة، للتأكد من ملاءمة كليته لجسم ابن زعيم العصابة.
وأخطرت الشرطة الإسبانية المنظمة الوطنية الإسبانية لزرع الأعضاء بهذه القضية، ليتم رصد كل تحركات أفراد الشبكة الإجرامية، لمنع إجراء عملية الزرع هذه، لكن المهاجر المغربي تراجع عن قرار بيع كليته، مخافة عدم الحصول على المبلغ المُتّفق عليه.
ورفض المهاجر المغربي مواصلة الإجراءات وإجراء عملية الزرع، فما كان من أفراد العصابة إلا أن اختطفوه، وضربوه، وهدّدوه بالقتل، وأجبروه على القبول بإجراء العملية، إلا أن الشرطة الإسبانية تدخلت في الوقت المناسب، واعتقلت 5 عناصر من هذه العصابة.
c est grave jamais vue ça c interdit par la loi.
كاد الفقر ان يكون كفرا ليت التبرع كان لله
لان ما كان لله دام واتصل وما كان لغير الله انقطع وانفصل
ملاحظة: يصلح هذا الموضوع ان يكون سيناريو فلم واقعي
A L HOPITAL DE MLILYA ONT EXTIRPE LES ORGANES D 1 FEMME DE MENAGE MAROCAINE SANS PAPIERS QUI AVAIT SUBIT 1 ELECTROCUTATION PENDANT QU ELLE TRAVAILLAIT DANS LA SALLE DE BAIN D 1 APPARTEMENT D ESPAGNOLS LE CADAVRE A ETE RENDU A LA FAMILLE AVEC DE LARGES POINTS DE SOUTURE DANS PLUSIEURS PARTIES DE L ABDOMEN CETTE FEMME VIVAIT A BANIANSAR AU QUARTIER DE GHASSI ELLE A ETE ENTERREE A MLILYA CETTE PRATIQUE SE FAIT AVEC FREQUENCE SUR LES MAROCAINS
ماشي قبح الله الفقر بل قبح الله المسؤولين فبلادنا اللي مفقرين الشعب او مخليينو يتخبط في دوامة الحاجة والاحتياج
من هم المسؤولون الحقيقيون لهذا الوضع، و بيع المواطن العربي ببضع دراهم . انهم الحكام العرب هم من جعلونا نركع و نخضع لأوامر الغربيين و بيع الكلي أقل ما نفعله، و لو تمسكنا بديننا و نهجنا طريقه حتما سنعيش بكرامتنا لأننا بحاجة ماسة الى زمن سليمان القانوني رضي الله عنه
هناك إنسان يعيش من اجل ان يأكل و هناك يأكل من اجل ان يعيش ويوجد منهم كثير من يعيشون من لحم و دم. الفقراء
كاد الفقر أن يكون كفرا وتحية للشرطة الحقيقة التي عينها على كل شيء وتحمي من يحتاج للحماية دون مقابل ودون رشوة ولا وساطة كما في بعض البلاد
أما المنافقين والفاسدين لن يعترفو بأن حكام هدا الفقير هم سبب غبنه وبلاءه الدي كان سيسبب له في متل هاته الكارتة
المغاربة يعيشون الفقر و الدولة تتبرع من اموال الشعب على الافارقة و المهاجرين عامة, خبز الدار ياكلو البراني!!! حسبنا الله و نعم الوكيل.