تشهد الحافلات التي تقل المسافرين انطلاقا من محطة أولاد زيان نوعا من التسيب الذي يعرض حياة المسافرين إلى خطر حقيقي,فقد اعتاد المسافرين على مشاهد الفوضى والتلاعب في الأثمان وغياب الصيانة لهذه الحافلات بالاضافة إلى عدم احترام عدد المقاعد المسموح بها.
وقد شهدت الطريق الوطنية الرابطة بين الدار البيضاء والرباط حالة من هذا النوع,فقد تفاجأ المسافرون بان الحافلة التي تقلهم وهي تابعة لشركة مراسلة الجنوب برقم 6 أ 11736 ,لا تتوفر فيها ابسط شروط السلامة,مما جعل احد إطاراتها تنفجر بعد خروجها دقائق معدودة من المجال الحضري,وهو الأمر الذي عطل رحلة المسافرين إلى أزيد من ساعتين.
ورغم انه كان من المفروض ان تقلهم حافلة من نفس الشركة,أقلتهم حافلة من شركة أخرى كانت مليئة عن آخرها, مما جعل أغلبيتهم يسافرون وقوفا,بل ويجبرون على تأدية الثمن مرة أخرى,وهذه الحافلة تنتمي لشركة الصفا والمروى برقم 8 أ 62609 .
وتثير مثل هذه الحالات العديد من التساؤلات حول المراقبة التي من المفروض ان تكون قبل خروج الحافلة من المحطة,وكذلك حول مراقبة رجال الشرطة والدرك للحافلات التي تتحول إلى صناديق تتحرك,هم العاملين فيها هو ربح اكبر قدر ممكن من المال دون احترام لأبسط شروط العمل الأخلاقي.
بسم الله الرحمان الرحيم
هذا الدي نراه في حافلاتنا اليوم لهو مهزلة حقيقية لن انسى ابدا ركبت حافلة من الرباط كنت متوجهة الى تازة واذا بسائق يتشاجر مع مساعده وسمعنا كلمات سب وكانك في اخبت مكان في العالم وكان ذلك في رمضان ومازاد الطين بلة هو ان السائق وقف في مكان مهجور وحلف ان لا يتحرك وبدو الناس يرغبوا للاسفف الشديد قمة عدم الاحساس بالمسؤلية اين السؤلين عن راحة الركاب
POUR MOI LA CTM POUR NOTRE SECURITE CONFORT ET CONFIANCE ET MEME AMBIANCE VIVE LA COMPAGNIE DE TRANSPORT MAROCAIS LEADER AU DOMAINE DE VOYAGE
–إنما الأمم الأخلاق ما بقيتْ ^^ فَإِن هم ذهبتْ أخلاقُهم ذَهبُوا– لا أخلاق…لامسؤولية …لاضمير…أُمّة في الهاوية .أتمنى النشر وشكرا
أينك ياصاحب مدونة السير السويدية لم نرى أي تغيير
الفوضى هي الفوضى
Chers M. Ghleb dans tous cela brille par son Absence ???
ايوا باز قاليك الميرو اش خصك ألعريان بزطاام يا مولاي ماعند الراجلين حتى منيين يدوزو فالمدينة و مدوزين فيها تران .. شعب صبار الحمدالله تاعنا يفرقوه معانا و تاعهم سمحنا ليهم
السبب في الفوضى التي يعرفها النقل العمومي بشكل عام ببلدنا تعود اساساالى غياب الصرامة في التعامل مع السائقين ومساعديهم سواء من قبل مديري مختلف المحطات الطرقية او من لدن رجال القوة العمومية عبر الطرق الوطنية منها والسيارة زيادة على الامية والجهل المستشريين بين سائقي النقل العمومي ومساعديهم فهؤلاء يجهلون اويتجاهلون النصوص الخاصة بتدبير السير والجولان بل انهم لا يتعاملون مع المواطن المسافر بادنى قدر من الاحترام ولا يرون فيه الا البقرة الحلوب التي اكتسبوا خبرة لا تضاهى في العالم في طرق حلبها وادرارها لاكبر قدر من اللبن بمعنى ان هؤلاء يرون في المساكين مجرد بضاعة مضمونة الربح في غياب سلطة الدولة و بالتالي انهيار هيبة القانون وبالطبع فالضحية اولا واخيرا هم الدين تضطرهم ظروفهم لاستعمال النقل العمومي الخارج عن القانون وهدا ناتج طبعا عن هدي راها الحفلة ديال فلان وهاديك ديال فرتلان ايوا رد بالمك واجمع راسك حتى يخيل اليك ان العهد رجع بنا لايام السيبة وهده حقيقة لايمكن انكارها
الرشوة الرشوة الرشوة الرشوة الرشوة الرشوة الرشوة الرشوة ياااااااااااااااااااااااا غلااااااااااااااااااااااااااااب الرشوة الرشوة الرشوة الرشوة الرشوة يا صاحب المدونة
خلال شهر يوليوز المنصرم,ركبت أنا و عائلتي حافلة من المحطة الطرقية بأكادير في اتجاه مدينة مراكش بعد التأكد من أن الحافلة سوف تسلك الطرق السيار بدل الطريق الوطنية. و كانت الأمور تسير بشكل عادي حتى مقطع أركانة, لنتفاجأ بخروج الحافلة من الطريق السيار الى الطريق الوطنية بدون أي اكتراث بالإلتزام الذي تم مع الراكبين. و كما يقول الفرنسيون فالمصائب لا تأتي منفردة بل تتوالى انبرى سائق الحافلة في سباق جنوني مع الوقت: سرعة مفرطة فوق 120 كلم/س , تجاوزات معيبة و خطرة, فرملة بدون التخفيض من السرعة, كلاكسون و سب السائقين لعدم منحه حق الأسبقية, المهم كنا أقرب الى رالي باريز دكار منه الى سياقة عادية, مع تسجيل الغياب التام للمراقبة على الطريق. و لم نجد ازاء هذه الوضعية الا التضرع الى العلي القدير من أجل أن ينجيني من كارثة شبه محققة. و الحمد لله أن الله سلم. تذا فنصيحتي المتواضعة للركاب هي السفر في حافلات تابعة لشركات تحترم نفسها و تحترم زبناءها مع زيادة بعض الدريهمات. فليس هناك أغلى من صحة و حياة الإنسان
محطة اولاد زيان من دخلها مفقود وخارج منها مولود
كان رجال الامن غير موجودين بالمحطة ولازالت الرشوة في صفوفهم متفشية لامن يراقب ولامن يحاسب والي امن البيضاء نائم وهو من يتحمل المسؤلية التيب الحاصل في المحطة
عدد التسولين لاتسال عدد النصابين لاحول ولاقوة الي بالله العظيم بائعين المتجولين باالادوية وغيرها لاتسال والنشالين والنصابين
ادن اين الامن والامان واين مديرية الامن الوطني منهداكله واين الضريس الشرقي مدير هدا الجهاز
انهم لايركبون الحافلات ولايهمهم مايقع للمواطنين لو كانوا كدالك ليدهب احدهم مساءا الي محطة الرباط القامرة ولينظر بنفسه
لمن اراد ان يصاب بضعط الدم والسكري مختلف الامراض العصبية فعليه بالكار المغربي للاسباب التالية:
السفر بدون موعد ولا وقت محدد
وجهة غير محددة (كيخرج ويدخل للمدن لي عجباتو)
الكار بلا اوراق بدون فرامل وبدون صيانة
الكار هو الوسيلة الوحيدة لي ما كتعرفش شكون صايكو واش الكريسون ولا الشيفور
ايلا خسر الكار دبر راسك
الجالسون في المقاعد على قدر الواقفين
الشيفور ديما محشش
خلاصة القول ايلا بغيتي تنتحر سير ركب في الكار
والله اني احزن لسماع مثل هذه الاخبار,وبلا شك ان كل من يزور المغرب او يعيش فيه يمر بالتجربة رغما عن انفه فكل المحطات تعرف نفس سوء التعامل من السائقين ومساعديهم وكذا ادارة النقل..الكل مسؤول …لكن؟؟!!
اين وزير النقل اليس مسؤولا؟؟؟ اين رعيته؟؟؟ اين الرقابة؟؟ وفي الاخير يلقى اللوم على عدم احترام الناس لقانون السير,فلتحترموا انتم اولا الانسان.المغرب سيبقى كما هو ولن يتغير,عقلية مادية طول الابد ولا نزاهة ولا ضمير مهني مسؤول امام الله.
من هذا المنبر اشجع الجميع على رفع الصوت ومساندة وثيقة النقل المعروضة على مقال الاخت” سلامة”والتوقيع على الوثيقة والله لا يضيع اجر من احسن عملا.
شكرا جزيلا لهسبريس الرائدة.
اتمنى أن يهتم برنامج تحقيق (أو إحدى البرامج المشابهة) في إحدى حلقاته إلى ما يعانيه الركاب في الحافلات العمومية،إنه الانحطاط في أبشع تجلياته
Tout le monde sait de quoi il s’agit, il s’agit donc d’une mine d’or pour les propriétaires des bus et des compagnies de transport oû les citoyens sont réduits en baguage incassables, qui à force de vouloir parvenir à sa destination se trouve dans la contrainte de céder à ce genre de vampires qui sussent leur sang
tant que la corruption rêne sur nos terres alors il y aura toujours cela !
qui pourrais dire que les sociétés, les chauffeurs,l’administration des gares, les centres de visites techniques, la police “wa ma adraka ma la police” les douanes en pleins routes ne sait que ces cars ne sont pas dans l’état de circuler sur nos routes mais tout le monde ferme ces yeux pour klk dirhams de plus!
بلادنا مع الاسف تحكم فيها المادة ،غير اكون اندك لفلوس و دير الي بغيتي .لااعرف كميلزمنا من الوقت لرقي باخلاقنا