حجزت السلطات المحلية بآيت ملول، في مستودع وسط منطقة “الجرف” التابعة لتراب عمالة إنزكان، طنين اثنين من التمور الفاسدة كانت موجهة للبيع بالأسواق المحلية والجهوية.
ووفق مصدر من السلطات فقد تم فتح تحقيق مع مالك المستودع حول ظروف وملابسات إدخار هذه الكمية الهامة من التمور ومصدرها.. كما كثفت السلطات المحلية بالمنطقة من تحركاتها الاستباقية خلال شهر رمضان، لمراقبة جودة وأسعار المواد المعروضة للبيع.
يا الهي
اين ضمير الناس
الكل يريد ان يحصل على المال على حساب صحة الآخرين
راجعوا انفسكم و لا تنسوا يوم الحساب عند قاضٍ عادل
من غشنا فليس منا صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم ان القصاص في حقهم هو نفيهم ليحسوا بالوطن
المواد الغدائية الفاسدة كتبان غير من رمضان لرمضان الله….جرائم الغش في المنتجات الاستهلاكية و ز يد وزيد…وفقكم الله العلي القدير لما فيه صالح البلاد والعباد
الله ينصركم المفتشين هذا عمل جبار يبعون سموم لعبادالله مكانهم السجن مع الاعمال الشاقه Toxication c Dangereux
على حد علمي منطقة الجرف تابعة لنفوذ الدائرة الحضرية لانزكان وليس ايت ملول .وفي حالة وجود منطقة الجرف بايت ملول فضبط هذه الكمية من التمور ستكون ثمرة جهود مستمرة وتحركات دائمة للباشا الجديد على منطقة ايت ملول الذي يشهد له الجميع بصرامته في العمل وتطبيق القانون ورفع شعار "لي فرط اكرط" في وجه الجميع .
كل من اراد الافساد لهدا البلاد الامين اللهم دمره وحفض بلادنا من الشياطين الانس
أشم رائحة تصفيات الحسابات بين المسؤولين الكبار والتجار ﻻ هادشي بزاااف
اتقوا فينا الله! عﻻش هذا المنكر! كتبيعونا مواد فاسدة!
هده السلعة لكون تباعت و كلاوها ناس راه تسمم غدائي و العقوبة ديالو هي الاعدام باش يكونو عبرة
صحاب هاد السلعة خصهم الاعدام او المؤبد باش يكونو عبرة لغيرهم
يجب الا نكتفي بالمصادرة و اتلاف المواد الفاسدة، بل يجب الضرب، بيد من حديد، علی ايدي كل من سولت له نفسه المتاجرة بارواح المواطنين.
السلام عليكم حتى المغاربة ما على بالهمش بالسلعة الفاسدة خاصها غي تكون رخيصة.ولا كن السلطات للمراقبة خاصها تقفل لكل الشوايات و المحلبات واصحاب الكرارس وكل من لا تتوفر عليه الشروط القانونية للناظافة مول المحلبة يتكيف سجار و يقبظ النقود و يعمل ليك كسكروط والخبز يفرق بطريقة عشوائية من اصحاب الكرارس واصحاب السيارات ولما يوصل الى صاحب الحانوت و صاحب الحانوت يحطه فوق الكنطوار للبيع .والمواطن مسكين لا يعرف كيف وصل هادا الخبز ويزيد المواطن بتفتيشه و تقليبه بيده ملوتة لكي يشترية خبزة و نفس الطريقة للأخرين .خاص المراقبون يمنعون هاده الطريقة و الكل يتعامل بهده الطريقة في المغرب يجب ان يقفل المحلات التي لا تتوفر عليها شروط النظافة و خصوصا الخبز و الحلويات و العصيرات و الكسكروطات .لمادا نحن المغاربة دائما أمراض لأن المراقبون لا يراقبون ما نأكولوه يجب تصحية ضميرنا حرام حرام حرام حرام و حتى الجزار الذى يعرض لحمه فوق الكنطوار معرض للدخان و الدبان و الغبرة و الشمس و و و و و و و و و و و و و و و و و و الى اخره
أتقوا الله.من غشنا فليس منا .يا اخوإن راقبو موادكم.
يجب وضعهم في السجن واجبارهم على استهلاك افسد سلعهم باضافة سراق الزيت .
الغريب في الامر ان السلطات المعنية تصدر بيانات بحجز المواد الفاسدة ولا تعلن الى الراي العام ماهيتها وانواعها كي يتجنب المستهلك اقتنائها والسبب غير معروف ان هدا التعامل يعتبر جريمة في حق الشعب الغربي فهل سيتفيق المسئولون من غفلتهم ويعلنوا هذه المواد باسماء علاماتها ومصادرها وكيف دخلت البلاد بدون ان تحتجز في الجمارك؟ومن السؤول عن هذا التسيب في الراقبة؟اين كانت هذه السلطات عندما كانت تخزن هذه المواد؟وووووو…………………
امر غريب .في الايام الاخيرة نسمع عن حجز سلع فاسدة كل يوم تقريبا.فهل الغش يكون فقط في رمضان؟ اخر اهتمام للمسوولين هو المواطن.رمضان كريم.
ما المقصود بكلمة فاسدة؟
+ انتهاء الصلاحية؟
+ فساد المذاق؟
+ …. ؟