تمكنت مصالح الشرطة القضائية بمدينة الحاجب، من توقيف “ب.ز” من مواليد 1977، متلبسا بحيازة كيلوغرام من مخدر الشيرا وسط المدينة.
كما حجزت وبتعاون مع الدرك الملكي وبتعليمات من النيابة العامة، 8 كيلوغرامات من ذات المخدر أثناء عملية تفتيش مسكن الموقوف الكائن بحي الجزارة وسط مدينة بوفكران.
وفي ذات السياق، أورد مصدر أمني لهسبريس أن الشرطة القضائية أوقفت خلال الأسبوع الأول من شهر رمضان 7 أشخاص أعمارهم تتراوح بين 18 سنة و 50 سنة، أغلبهم من أجل تهمة الاتجار في المخدرات.
نشكر مصالح الامن بمختلف اشكالها على المجهودات التي تقوم بها وبالمقابل اطلب من السيد الحموشي التدخل من اجل انقاذنا نحن ساكنة حي رشم العيون بفاس المدينة التي ذقنا مرارة العيش مع جبار تاجر المخدرات المدعو حافظ الذي يكتري بمنزل رقمه 31 بنفس الحي يستعمله لتخزين وترويج المخدرات بشتى انواعها ويستعين بكلاب مدربة ، خصوصا ويكون الاقبال عليها بشكل كبير خلال هذا الشهر الفضيل حيث يصطفون المدمنون ومن ذوي السوابق العدلية امام المسكن المذكور مما ينتج عنه فوضى وشجار وسرقة والى غيره والفرقة المكلفة بمكافحة المخدرات تراقب من بعيد دون ان تكلف عناء نفسها للتدخل من اجل انقاذنا من هذا العنصر الخطير الذي يعتدي على الناس من حين لاخر وخوفا على ارواحهم يعدلون عن تسجيل شكايات ضده في الموضوع لمقاضاته امام العدالة
نناشدكم السيد الحموشي من اجل انصافنا وانقاذنا من هذا الجبار الذي جعل مجموعة من سكان الحي يستعدون للرحيل
تحية لرجال الأمن و الدرك ، لكن يجب على هذه الأجهزة التحري للقبض على المزود الرئيسي لتكون التحية تحية تقدير و تبجيل ، او هذه الفئة ممنوعة من المساءلة ؟ حلل و ناقش !!!