أقدمت فتاة في عقدها الثاني على وضع حد لحياتها شنقا، بواسطة حبل وسط مسكن أسرتها المتواجد بدوار أولاد الرغاي جماعة المزامزة نواحي مدينة سطات.
وحسب مصدر مقرب من العائلة، فإن الهالكة كانت تعاني من مرض نفسي، حيث تم نقل جثتتها بعد حضور عناصر الدرك الملكي إلى مستودع الأموات قصد إخضاعها للتشريح بتعليمات من النيابة العامة.
الله يرحمها رغم هذا العمل الشنيع اللذي اقدمت عليه واللذي حرمه ديننا الحنيف….يجب معالجة هذه الظاهرة الخطيرة
إخواني فالله أبغض و اسوأ شئ عند الله عز جلاله هوالإنتحار اللهم اهدي شبابنا وابعد عنه أساويس الشيطان أمين يارب
انا لله وانا اليه راجعون
اللهم اغفر لها وارحمها واسكنها فسيح جناتك
مفهمتش انا نهار ومطال وحنا كانسعو ناس كاينتاحروا راه كولنا عدنا يد هادشي عمرك سمعتو التحسيس ضد التنتحار فمدارسنا … راه ماشي هير مشكل وازع ديني وقلة الايمان. راه كاتوصل باعدلمرات العضم وكايبان ليك هير داك الحل ولكن بالتحسيس المسبق الانسان كايكون قوي نفسيا.
الله يحسن العون
لا يكلف الله نفسا إلا وسعها
في كل مرة اسمع او اقرء خبر عن نفس الموضوع عن ظاهرة الانتحار تجد وراء أقدام شخص ما على الانتحار إلا ويكون الشخص يعاني مرض نفسي إلا يجدر بنا كدولة إسلامية مؤمنة بالله ورسوله أن ناخد بعين الاعتبار بيد هؤلاء المرضى ومراقبتهم والسهر عليهم وعلاجهم بدلا من اللامبالاة ناهيك على المجتمع لا يرحم مما يزيد الطين بلة هناك من يزج بهم في الزنازين بدل رعايتهم في المصحات لعلاجهم هذه هي روح المواطنة ليس الخلط بين مريض ومجرم عاقل شيء طبيعي سيصبح لعبة للتسلية بين القضبان أما الذين يبقين على فلذت اكباذهم في البيت او طليقا في الشوارع والحواري فماذا تنتظرون منهم إلا مزيدا من تدهور حالتهم.
انا لله وانا اليه راجعون لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
الفردانية والجشع والطمع ,,,, لا اله الا الله محمد رسول الله
لقد دق ناقوس الخطر يجب على علمائنا ان يتحركو ضد هذه الظاهرة وان يوعوا شبابنا من هذه الظاهرة الخبيثة التي حرمها الله عزوجل وان يحسسوهم مابعد الموت حين لاينفع الندم
الله يرحمها ولكن الشباب لابدّ لهم أن يعرفون شوي الدين من طرف الأساتذة والوالدين على الأقل أن الإنتحار حرام مهما كانت الظروف وأن جزاء المنتحر جهنم والاعياد بالله. كل شيء مذكور في القرآن الكريم .
انا لله وانا اليه راجعون
اللهم اغفر لها وارحمها واسكنها فسيح جناتك
ما قرانا حالة انتحار الا وصاحبها تجدون له مبرر مريض نفساني لا حيلة مع الله انه البعد عن الدين والموت بهده الطريقة تساوي جهنم وباس المصير ولا يجوز الترحم عليه ولا حتى الصلاة عليه ولا حتى دفنه في مقابر المسلمين
ضاهرة الانتحار منتشرة بكثرة في خريبكة و سطات
يجب تعميق البحث من فضلكم
مدينة سطات مهمشة لا مرافق الترفيه لامسابح لا دور الشباب لا اندية رياضية
هل من التفاتة لهذه المدينة
ليس هناك شخص لا يحب الحياة ولكن الظروف و الظغوط النفسية التي نعيشها تدفعنا على الاقدام لفعل ذلك حيت لانجد امامن سوى الموت الوسيلة الوحيدة التي ستخلصنا من المعانات رغم ان المعانات لا تنتهي هنا اتمنى ان يغفر لها الله