تحركت الضابطة القضائية لدرك بلفاع، بإقليم اشتوكة آيت باها، جراء توصلها بتعليمات من النيابة العامة المتعاطية مع شكاية تقدم بها ولي أمر طفل قاصر، يقطن بدوار “تونف” بجماعة “إنشادن”، من أجل اعتقال “بيدوفيل” نفذ اعتداءه الجنسي ضد الضحية.
وأفادت الشكاية بأن القاصر قد تعرض لهتك عرضه بداية الأسبوع الجاري، حيث تعرض للتغرير والاستدراج في نهار رمضان من طرف شخص معروف باحترافه الإجرام، خاصة الاتجار في الممنوعات، حيث تمكن من تنفيذ اعتدائه الجنسي وسط مسكن مهجور غير بعيد عن مركز “أربعاء آيت بوالطيب”.
مصدر أمني كشف أن الموقوف من ذوي السوابق القضائية، وقد غادر أسوار السجن قبل 14 يوما من اقترافه لجريمته البيدُوفيليـة، حيث قضى عقوبة حبسية بتهمة ترويج المخدرات، مضيفا أن المعتقل قد اعترف بهتك عرض القاصر بعد مواجهته به، حيث تم الاستماع إلى تصريحاته بجانب تصريحات الطرف المشتكي، بينما حجزت كمية من “الشيرا” معدة للترويج خلال عملية التوقيف.
النيابة العامة الزجرية أعطت أوامرها بوضع المشتبه به رهن تدابير الحراسة النظرية بالمركز الترابي للدرك الملكي ببلفاع، وذلك في انتظار استيفاء التحقيق لأجل تقديم المعني بالأمر أمام القضاء الواقف لتكييف التهم وإقرار تاريخ الشروع في محاكمته.
سيدي القاضي انكم داءما تتعاطفون مع المغتصبين و تحكمون باشهر او سنتين سجنا مع السماح بالقفة يوميا .فندق 4 نجوم .القفة بها دجاج و كفتة و فواكه و سجاءر و احيانا مخدرات و تعبءة المكالمة….. ليخرج المجرم و هل كله حيوية و قوة ليغتصب المزيد من الاطفال.. اريدك ان تكون اب الضحية ابنك مغتصب و عمره 10 سنوات وان تعيش الظروف . اطلب منكم السجن المؤبد للمغتصبيين لان لا فاءدة منهم بعد السجن سيعودون ليدمروا اسرا كاملة
فينكم المحامون والى هده همزة خاوية اتقو الله في انفسكم ولو مرة واحدة فحياتكم كم من اغتصاب كل شهر نسمع اين حقوق الطفل
النيابة العامة الزجرية أعطت أوامرها بوضع المشتبه به رهن تدابير الحراسة النظرية بالمركز الترابي للدرك الملكي ببلفاع، وذلك في انتظار استيفاء التحقيق لأجل تقديم المعني بالأمر أمام القضاء الواقف لتكييف التهم وإقرار تاريخ الشروع في محاكمته تم تطلق صراحه بعد شهر او شهيرين فقط
وافينكم ا صحاب صايتي حريتي. يالاه طالبوا باعدام هاد الحيوان . را هاد الظاهرة كثرات عمر شي واحد ما نوض عليها البلبة . اولا حادكين غي في التقزاب ا قلة الحياء …..
إن لله وإن إليه راجعون. نبكي دما على هاته البراءة التي تغتصب حسبنا الله. حسبنا الله ونعم الوكيل
سابت الرعية وتعقدت الأمور في غياب قانون زجري يردع مجرمون من هذا النوع ، سيحاكم ويودع السجن سكن أكل وشراب وأجرة يومية ،فندق ثلاث نجوم سيوزع سلعته الممنوعة ذاخل السجن ويخرج بعفو بعد شهرين ليغتصب ما طاب له من أطفال ونساء،وهكذا ،وسينسخ مريض آخر فعلته لأنه لن يخشى عقابا يردعه، إن جمعيات حقوق الإنسان بوصلتها مرتعشة مهتزة و عمياء تحتاج لنظارات تصحيح الحول البصري المصابة به.
عندنا في المغرب تقتصر عقوبات مثل الجرائم في بضع سنوات من السجن إضافة إلى الغرامة أحيانا وهذا لا يشكل رادعا قويا للمجرمين، وكما ذكر والد الضحية لم تتجاوز المدة التي خرج فيها الجاني من السجن 14 يوما وهاهو ذا يرتكب جرما جديدا و يعترف به ليعود إلى السجن من جديد و كأنه أمر عادي بالنسبة له، وهذا إن لم يكن تعمد ارتكاب تلك الجريمة ليعود إلى السجن مرة أخرى بهدف ترويج المخذرات هناك وكأن الجريمة أصبحت عبارة عن بزنس في هذه البلاد.
وأتساءل ماذا كان سيكون مصير هذا المجرم عندنا لو أن الضحية كانت مثلا من عائلة أحد المسؤولين الأمنيين أم القضاة ؟ هل سيتم التعامل مع القضية حينئذ بتساهل كما يحدث عندنا في غالب الأحيان ؟
لو تطبق الدولة عقوبة الاخصاء ضد هؤلاء العفن سنسلم من هده الجريمة الشنعاء التي يهتز لها عرش الرحمن. اي ان يحرموا من القوة الجنسية ويعيشون كالرهبان.هي عقوبة قاسية ولكن هؤﻻء المسوخ يستحقونها
أين هو حق هذا الطفل البريئ الذي إغتصبه هذا ألوحش ألأدمي يا رئساء سابقين لحقوق ورأساؤها الحاليين و يامحامو الدفاع عن حقوق المواطنين ويا جمعيات ألتي تتافع عن التنورة والشابتين المسكينتين بالله عليكم أي ألقضيتين أكبر و أكبر وأبشع ألثننورة أم إغتصاب طفل في نهار رمضان طفل في مقتبل ألعمر أين لافتاتكم أينكم يا ألدين تقولون حقوق لجن ألدفاع علي ألحقوق هناك حقوق ألحمد لله وأينكم في هذه ألقضية يآ أساتذة يا جمعيات ألتي تخدم مصالحها ألإنتخابية سبحان ألله وليس في ألمغرب قضايا للدفاع عنها سوئ ألثنورة ٱزرو هذا ألطفل بلافتاتكم أين أولائك ألأطفال ليؤازرو أخاهم أينكم أينكم
فينكوم يا اصحاب اللحى ولاهاذا كتخافو منو
لا يكاد يمر اسبوع واحد دون ا ن تنقل وسائل الاعلام خبرا يشبه هدا الخبر من منطقة سوس ماسة ترى هل هده الافعال تمتل الحرية الفردية التي اصبحوا يتضاهرون من اجلها حتى في اماكن تعد من أقل كثافة سكانيا متل درعا و حاحا , القادم امر ما دام الباب مفتوح على مصرعيعه لدعاة الضلام و الرديلة.
يا سيدي القاضي احكم بما شرع الله عز وجل المذكور في قوله تعالى : ( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ )
حسبنا الله ونعمة الوكيل ولينا نخافو علی ولادنا في بلادنا هدشي مخاصش يتسكت عليه حيت مكياخدوش العقوبة باش ميعاودوش نفش لجريمة لكن ولات هاد الاحدات شاءعة بزاف في بلادنا نتمناو من الله يحفظ وليداتنا وليدات جميع لمسلمين ونتمنی من صاحب جلالة الملك يدير لنا حل في هاد القضية لان الاطفال هم الضحايا والمجرمين خاصهم اقصی لعقوبات
اذا كان لديه المال الكافي فسيقوم هذا المجرم بشراء عفو بعد شهر أو سنة على الأكثر اذا تسنى له أن يدخل السجن فقد يشتري برائته في المحكمة .اذا كان لديك المال او الجاه فيمكنك أن ترتكب ما شئت من والجرائم والمعاصي دون أن تخشى أية عواقب
نفق مهر في ايطاليا .مهاجمة مثلي بفاس .
اغتصاب معوقة ? التحرش في واضحة النهار والسب والشتم .
والاخطر هو اغتصاب ابرياء في عمر الزهور.
صراحة .يجب سن قوانين قا سية جدا. جدا على هؤلاء المرضى .
اغلب هؤلاء المرضى متزوجين ولهم ابناء. ويغتصبون ابناء الاخرين بدون رحمة .
يجب تطبيق الإعدام علي مرتكبين الاغتصاب للأطفال
الله أكبر ماذنب هذا الطفل البريئ،يا قوم القضاء ألم تستوعبو بعد شناعة وفظاعة ودنائة الإغتصاب ،طفل أو طفلة أو فتاة أو فتى أو إمرأة متزوجة أو غير متزوجة نقتل فيهم الثقة في النفس ونقتل فيهم حب الذات وحب الأخر،نجعلهم يكرهون أنفسهم يكرهون المجتمع يكرهون الحياة،،ماذا سنعيد لهم إذا سجنا الجاني المغتصب وبعدها يخرج ويلتقي به مرة أخرى ليعيد لذاكرته تلك المعانات ،،الإغتصاب كالقتل لأن المغتصب يقتل نفسية الضحية إلى الأبد..الإعدام الإعدام لمغتصبي الأطفال ولا نريد المؤبد في حقهم بل القتل
الكل يقرأ مع الفاتحة على روح القضاء والعدل والقانون في بلادنا الحبيبة
بسم الله الرحمان الرحيم الحمد لله رب العالمين الرحمان الرحيم ملك يوم الدين إياك نعبد وإياك نستعين إهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين.
On est triste pour les victimes qui ne sont jamais vengées par une justice complice et vicieuse. On a honte pour notre pays qui vend une image de pays de droit mais qui souffre de défaillances mortelles qui n'échappent pas à l'oeil des observateurs du monde entier. Ce qui se passe est devenu trop grave pour continuer. Cela risque de mal finir.
ونقول لماذا لدينا شواذ كشاذ مدينة فاس
هل نعلم ما هو تاثير الاغتصاب على الطفل الذكر وماهي التغيرات التي تحدث له
المعالجة تبدا من حماية اطفالنا صغارا وليس الاعتداء عليهم كبارا