تمكنت مصالح الامن بالرشيدية من توقيف 32 شخصا وحجز أزيد من 30 كيلوغراما من المخدرات.. وقد قال نائب رئيس الأمن الجهوي، معاوية أموكان، ضمن ندوة صحفية إن فرقة الأبحاث والتدخلات التابعة للأمن العمومي بالرشيدية قد بصمت على هذه الحصيلة طيلة شهر يونيو ضمن عمليات متفرقة شملت مختلف أحياء المدينة.
ووفقا لذات المسؤول الأمني فقد تم اعتقال شخص، له سوابق في مجال السرقات الموصوفة، كان قد نفذ 25 عملية سرقة همت الدراجات النارية، وتبين أن له علاقة بشخص آخر بمدينة فاس تم تحديد هويته، ولاتزال الأبحاث جارية عنه.. وقال أموكان إن مجال السير والجولان، برسم النصف الأول من العام الجاري، شهد مراقبة 4546 مركبة وتسجيل 3563 مخالفة وتحصيل عوائد 1917 غرامة تصالحية وجزافية، إضافة لايداع 738 مركبة المحجز البلدي واستخلاص ما مجموعه 661 الف و800 درهم لفائدة خزينة الدولة.. اما بخصوص الدراجات النارية فقد تمت مراقبة 2563 دراجة وتسجيل 739 مخالفة و 204 من الغرامات التصالحية والجزافية ووضع 312 دراجة في المحجز البلدي واستخلاص ما مجموعه 61 الفا و600 درهم.
مدينة احببتها بكل جوارحي عشت بها لمدة ليست بالقصيرة اناسها رائعون وتستحق كل خير
العمل المشترك للسلطة يأتي بثماره إذن الدولة ستزيد في بناء السجون لو ان السلطة ألقت القبض على المافيات الكبار ماكان لهذه الفئة أن ترتكب الجرائم لأن المافيات الكبار والمسؤولين اكلو أموال الشعب نتمى من الأيام أن نسمع السلطة اعتقلت مسؤول كبير رغم أنه مستحيل تهيمن فقط على البسطاء انشر حرية الصحافة
تشكراتنا لشرطة الرشيدية في هذا المجال لكن فيما يتعلق بالامن المتعلق بالساكنة فهناك نقصان ان لم نقل منعدم لان شوارعنا و ازقتنا تصبح ملاعب رياضية طيلة ليالينا الصداع و الالفاظ الذنيئة التي يندى لها الجبين في كل مكان و تجمعات المراهقين المتعاطين للكيف في كل مكان حتى شروق الشمس و حتى في هذا الشهر الكريم. املنا في السيد الوالي الامني المحترم ان ينظف مدينة الرشيدية من هؤلاء الاوباش حتى تعيد سمعتها التى فقدتها في السنين الاخير و المسؤول على هذا الانزلاق هو الامن الذي كاد انيكون منعدما املنا ان تعيد مدينتنا سمعتها التي عاشتها ايام كانت تسمى: قصر السوق.
شئ يفرح و يثلج القلب و يحس المواطن المغربي بلأمن و الأمان اللهم آمن مغربنا الحبيب