تمكنت عناصر الشرطة بمدينة مليلية الخاضعة للسيادة الإسبانية، من توقيف أربعة شبان مغاربة تتراوح أعمارهم بين 17 و20 سنة، وذلك للإشتباه في ارتكابهم لسرقات من محلات تجارية متخصصة في بيع الملابس الجاهزة وسط المدينة.
وقد أورد الحرس المدني الإسباني، أن عناصره ارتابوا في أمر شاب مغربي أخفى حقيبة بها ملابس مسروقة أسفل سيارة مركونة بالشارع عند مشاهدته للأمنين، ليتم تعقبه وتوقيفه، كما مكنت حملة تمشيطية من توقيف ثلاث أخرين لارتكابهم نفس الأفعال، لتتم متابعتهم في حالة اعتقال من أجل المنسوب إليهم.
والله العظيم حين اقرأ مثل هذه الأخبار اكره جنسيتي للانني مقيم هنا أزيد من 15 سنه فلم يعد للأسبان تقة في المهاجر خاصة المغار به والله عيب لآني لم ارى في أغلبيتهم الا المعاملة الطيبه فالأسبا ني الان حين يرى مهاجر مغربي يرى فيه مجرد سارق ولينا نحشم من أنفسنا رغم هذه الافه كان معرف بها الآخرين .
اين ما رحلنا وارتحلنا دائما في الصدارة
السرقة
الغش
النفاق
الانانية
العجب
الخيلاء
هنا اتساءل اين المتشدقون والمتضاهرون من اجل حرية اللباس وحرية الفرد
ووووو
اين هم من تربية ابنائهم على الاخلاق الفاضلة
انما الامم الاخلاق ما بقيت فان ذهبت اخلاقهم ذهبوا عشت ازيد من خمسة عقود في المانيا فكلما اتصفح اي جريدة الا واجد اسم المغرب في الصدارة
اللهم رد بنا ردا جميلا واحفظ اولادنا واولاد المسلمين من صحبة بطانة السوء
في السنة الماضية اعتقلة السلطات الاسبانية عصابة تتخصص في تهريب الاطفال من منطقة الناظور خاصة الرضع و بيعهم عائلات اسبانسية من اجل التنصير و لما نشر الخبر قامت جمعيات بادنت اسبانيا .
من الأولى أن يقال سبته ومليليه المحتلتين أو السليبتين ولا غير ذلك لأن ذلك هو الحق الذي يجب ان يرسخ في اذهان الجميع ولا يتسى مهما حصل وأن لايميع بمصطلحات واهيه وتحياتي مواطن سعودي