ما زالتْ مُعاناة مهْنيي قطاع الصحّة المغاربة منْ أطبّاء ومُمرّضين داخلَ المستشفيات العمومية من الاعتداءات المتكرّرة التي تطالُهم على أيدي قَاصدي المستشفيات مستمرّة، ليْس فقطْ المغاربة منهم، بلْ حتّى الأجانب، وآخر الضحايا طبيبة بمستشفى محمد الخامس في الحيّ المحمدي بمدينة الدار البيضاء، طالها اعتداء من طرف مواطنة إسبانية.
الطبيبة التي فضّلتْ عدم ذكْر اسمها، طالَها اعتداء الجمعة الماضية، عند الساعة الرابعة فجْرا، من طرف مواطنة إسبانية قصدتْ مستعجلات المستشفى رُفقة زوجها المغربي، وحينَ طلبتْ منهما الطبيبة التسجيل في الشبّاك المخصص لذلك، وفْق الإجراءات المُتّبعة، رفضت ذلك، قبْل أنْ تعمد إلى الاعتداء على الطبيبة المغربية.
وترْوي الطبيبة في اتصال مع هسبريس أنَّ المواطنة الاسبانيّة ولجت مكتبها بقسم المستعجلات رفقة زوجها، “وأخبرها الزوْجُ أنّ زوجته مريضة بالتهاب اللوزتين (الحلاقم)، فسألتْهُما الطبيبة عمّا إنْ كانا قد قاما بالتسجيل، فأجابَ الزوج بالنفي، مُبْديا تمسّكه بعلاج زوجته دونَ القيام بهذا الإجراء الذي يقوم به جميع قاصدي المستعجلات.
واستطردت الطبيبةُ مُوضحة: “لمْ أطلُبْ منهم الأداء، بلْ طلبْتُ منهم فقط أن يتوجّهوا إلى مكتب التسجيل، امتثالا لما ينصّ عليْه القانون، والذي يُحتّم ذلك، إلا في الحالات المستعجلة، وبالتالي قلْتُ لهم لا يُمْكن أنْ أقدّم العلاج للسيّدة المريضة إلّا إذا أتتْ بورقة التسجيل، فثارتْ ثائرة الزوج، وقال لي “غادي تْدْكّي البْرا لمراتي بلا ما تْسجّل”.
وحين بَدا له أنّ الطبيبة مُصرّة على تطبيق القانون، كما هو الحال بالنسبة لجميع المرضى، عادَ ليُطالبَ الطبيبةَ بتقديم العلاج لزوجته، “بطريقة تحملُ تهديدا”، بحسب ما حكتْه الطبيبة لهسبريس، مُردفة أنّها نادتْ حينَها على أعوان الحراسة، وطلبتْ منْهم مرافقة المواطنة الإسبانية المريضة وزوجها إلى مكتب التسجيل، “أوْ إخراجهما إذا رفضا ذلك”.
بعْدها غادرت الطبيبة مكتبها وتوجّهتْ إلى قاعة أخرى حيث كانَ يتواجدُ الممرضون المكلّفون بالمُداومة، وبعد لحظاتٍ سمعتْ صُراخا في الممرّ، صادرا عن المواطنة الإسبانية وزوجها، وحينَ خرجت الطبيبة لاستطلاع الأمر شرعَا في سبّها، وتروي قائلة: “اتّجه نحوي زوجُها وقالَ مْسّيها (زوجته) لا قْدّيتي، وكأنّي أنا التي اعتديْت عليها”.
وتابعت الطبيبة أنَّ المواطنة الاسبانية شرعتْ بعْد ذلك في كيْل أنواعِ السبّ والشتْم لها، بكلمات مغربيّة يبْدو أنّها حفظتها، ولمْ يتوقّف الاعتداء عنْد حدود الاعتداء اللفظي بلْ اعتدتْ عليها جسديّا بلكْمة، وامتدَّ الاعتداء الجسدي ليطالَ أحدَ أعوان الحراسة، بصفْعه على خدّه.
إثرَ ذلك طلبت الطبيبةُ المُعتدى عليها الشرطة، فحَضَرت الدّوريّة الأمنيّة إلى المستشفى، وعزمتْ على عدم التنازُل لها، إلّا أنَّ حُضورَ والدة المواطنة الإسبانية إلى المستشفى واعتذار المُعتدية جعلتْها تتنازل، خصوصا وأنها أخبرتْها أنّ لديْها طفليْن صغيرين، ورغْم طيّ الصفحة، إلّا أنّ جُرْح الإهانة الذي أصابَ الطبيبة ما زالَ مفتوحا، وتقول: “ما زالت العبارات المنحطّة التي سمعتها تطنّ في أذني، وكّأنّنا مجرّد حيوانات”.
وزادت الطبيبة أنّ الاعتداء الذي طالها ليس سوى غيضٍ من فيْضِ الاعتداءات التي تتعرّض لها الأطر الطبيّة والممرضون بمستشفى محمد الخامس بمدينة الدار البيضاء، “فكلّ يوم نتعرّض لاعتداءاتٍ مختلفة، ونسمع عبارات السبّ والشتم، خاصّة وأنّ المستشفى يقصده “شمكارة” يدخلون أحيانا حاملين أسلحة بيْضاء وسيوفا، ونضطرُّ دوْما إلى طلبِ الشرطة”، تقول المتحدّثة، لافتة إلى أنّ وجود أعوان الحراسة لا يُجدي نفعا، “لأنّ سلطتهم محدودة، ولا تُعطى لهم قيمة من طرف المُعتدين”.
وكان أطباء مستشفى محمد الخامس بالدار البيضاء قد خاضوا وقفة احتجاجٍ شهر يونيو الماضي، طالبوا من خلالها وزارة الصحّة بتوفير الحماية لهم من الاعتداءات التي تطالهم من طرف المرْضى وذويهم، كما خاضَ أطباء وممرضون في مستشفيات أخرى وقفات احتجاج مماثلة، وهو ما دفع وزارة الصحة خلال شهر فبراير الماضي إلى الخروج من صمتها، مدينة “الاعتداءات المتكررة” التي تطال مهنيي قطاع الصحة في المستشفيات العمومية، مُعلنة في بلاغ أنّها “لنْ تدّخر جهدا في الدفاع عن كرامة نساء ورجال الصحة”، لكنّ الاعتداءات مع ذلك ما زالتْ مستمرّة.
لقد سمعنا الطرف الاول و لكن اين تصريحات الطرف الثاني
الصراحة تقال يوجد أطباء يتعاملون مع المرضى بطريقة متعجرفة و منحطة غير مبالين بالوضعية الصحية لهم و كانهم حيوانات او منبوذين والله على ما أقول شهيد عايشت هذه الحالة مع والدى في مرضه، انا لا أعمم لكن وجب على الأطقم الطبية وضع انتقاد شخصي لمعرفة السبب في التصرفات العنيفة للمرضى او دويهم فكونك طبيب او ممرض لايخولك التعجرف او التعامل باستعلاء على خلق الله و احترام القسم الذي اقسمتوه عند التخرج فالعنف يولد العنف
أطعن في صحة هذه الرواية. القوانين في جد صارمة، و تطبيقها إجباري. ولا أرى أي سبب يدعوا هذه الأجنبية للإ عتداء والتمرد على القانون إلا إذا واجهت تعسفا ما. لا حظت مرارا كيف يعامل المريض في مستشفياتنا و كيف يتصرف الأجانب في بلدنا. والله أعلم. تحية لأطر الطبية الشرفاء
الله °°°° لي ما يحشم,,, شكون اقدر اتعادا علا دياب"اطباء وممرضي وموضفي قطاع الصحة"
يجب حماية إلا طر الطبية فهاد البلاد
اعتقد ان هدا الهراء ﻻ يعدو ان يكون تلفيق تهم.الاطقم الطبية في اقسام المستعجلات غالبا ما تعامل الناس باستكبار واستعﻻء وجفاء وﻻ مباﻻة باحوالهم المرضية.ولان المريضة هنا كانت اسبانية فاكاد اكون متيقنا من ان هذه الاجنبية لم ترقها معاملة هده الطبيبة وبالتالي انزعجت واحتجت .المسكينة حسبت نفسها ستستقبل بحفاوة واهتمام كما في بلدها اﻻ انها صدمت .
في الحقيقة ندين مثل هده السلوكات لكن بحكم نحن مغاربة نعرف جيدا بعض الاحيان نلجاء الى بعض المستشفيات لكن مع الاسف لاتجد الاطباء و حتى ان وجدو لايقمن بمهمتهم الى الرجة لايرضى حتى يستمع اليك بشكل المفصل ل مرضك بل يكتب اليك وصفة من اللحظة الدي تقف امامه و نمودج بمستشفى الاقليمي لانزكان
franchement et pour etre honnête. nous les marocains sans exception sauf la crème de la creme de la societe. nous sommes tjrs maltraités et malmené dans les hôpitaux les commissariat de police et les mokataa du pays . ceci va perdurer jusqu'à l'éternité. rien a faire .c est comme ca
وا راه ما كاين لا تسجيل ولا سيدي زكري كاين غي سير خلص عاد اجي نفحصوك ان اردتم انتعرفي اذهبو الى المستعجلان وسترون افتعلو انكم مرضى وسترون
اي تطبيب واي طب نتكلم عليه بالمغرب طب سرقة اموال المرضى فالطب بالقطاع العام كله اهمال للمريض وعدم الاكترات وخدمات دون المستوى اما بالقطاع الخاص فالطبيب يرى في المريض مشروع مستقبله لا يطلق منه حتى يستنزف جميع امواله
تصوروا لو كانت هذة الواقعة حدثت في إسبانيا وأن مغربية اعتدت على طبيبة اسبانية ..اقسم بالله انه سوف تنزل عليها أشد العقوبات حتى ولو تدخل جميع وزراء المغرب للاعتذار ….هادا هو المشكل ديالنا حنا كانسمحو فحقنا وقلبنا رطيطب
هناك خلل في رواية الطبيبة وسرد القصة بكاملها منحازة ،إذا وصل أحد إلى المستعجلات في مستشفيات إسبانيا تلقاك رائحة النظافة والدواء أوّلاً فتشفى ب25بالمائة وفي الإستقبال تأخذ منك بياناتك بهدوء ولطف وأدب فتشفى 25 بالمائة أخري وتأخذ رقم دورك وتجلس في قاعة إنتظار هادئة نظيفة برهة وجيزة تبرأب25 بالمائة أخرى ويأتي دورك بسرعة تكشف عليك طبيبة أو طبيب يعاملك كأحد أقاربه فتجد أنك قد شفيت قبل أخذ الدواء ،وعندنا إقلب ما كتبت عكسيا التيجة تخرج أكثر مرضا ومورط بجنحة وربما تجرح وتبات في مخفر الشرطة بجرحك ،لاتنقصنا الإمكانيات بل الأخلاق والمهنية البشر لا ينظر إلا إلى جيبك فإذا خرجت كفك بيضاء من غيرسوء فقد خسرت الهضرة.
اودي راه حتى الأطباء المغاربة راه فيهم °°°° حيث لا يهتمون بالمرضى كما يجب ،كنت في سياحة بالرباط مرضت لي بنتي ذات السنتين حرارة وصلت الاربعين،دهبت بها بوجه السرعة الى الطوارئ بمستشفى السويسي فقال لي الحارس خذ رقمك قلت له الحالة خطيرة فأجابني رقمك 99 وأمامك 30 مريض،ناديت الطبيب لم يجبني ،ذهبت بها في وسط المدينة أبحت عن كلينيك ..فلولا لطف الله لكانت الكارثة.أين المغرب من أوربا يأتي الطبيب في دقائق عند الحالات الطارئة.
اعيش قرب مستشفى محمد الخامس والحقيقة ان المقرقبين والسكارى ياتون بعد حروبهم الدموية للعلاج وتعرفون كمغاربة مايقوم به هؤلاء الملائكة
انا اعيش منذ عقود في المانيا..
مرة زرت المغرب فسقط ابني ذو النصف سنة مريضاً.. ذهبت الى المشفى.. والله فيلم. ….
صدمت من تصرفات الاطباء والممرضات…
اخذت ولدي وقررت الى المانيا مسكونا في الحال في المستعجلات وغرفة 5 نجوم بعدما نمنا والله على الارض في الرباط…
أشك في رواية هذه الطبيبة،ليس هناك سبب يجعل هذه الأجنبية تثور لو أنها جوبهت بالامبالات و التعسف من الطبيبة و قلة الأدب التي يتميز بها الحراس لأن أغلبيتهم أميين جهلة
التسجيل في قسم المستعجلات أمر عادي هنا في أوروبا لأن كل شئ على الحاسوب والأمر لا يتطلب إلا دقائق فقط لا أظن أن هذه الأجنبية ستتصرف بهذه الطريقة لمجرد طلب الدكتورة التسجيل هناك أمر غير مذكور في هذه الرواية وخصوصا هي تربت وكبرت في أوروبا وتعرف جيدا إحترام القوانين ربما الدكتورة لم تعرها إهتماما وتكمت معها بطريقة مستفزة.
والله العظيم هنا في أوروبا يوجد ناس بدون أوراق إقامة (حراكة) ويدخلونا المستشفيات ويلقون معاملة طيبة ولا يسألون عن أوراق الإقامة فقط جواز سفر او هوية مكتوب فيها إسمك وتعالج على نفقة الدولة رغم انك لا تتوفر على أوراق
ولا أخفيكم مجرد تعاملهم وإهتمامهم بك في المستشفى ينسيك مرضك وترجع إلى بيتك معاف والله كنحشم وكتشدني البكية على مستشفيات ديالنا في المغرب كيشوفو الناس بحال الحيوانات.
مني شافت الممرضة القضية ناشفة جرات عليهم….
بحكم اقامتي في السكن الوظيفي لمستشفى ابن سينا بالرباط ، كنت شاهدا على غالبية الاطباء متعجرفين فيهم من واخد هاذ المهنة باش يعيق على المواطنين البسطاء الاحرار.
اشك في الرواية،لو طلبت منهم التسجيل بانسانية لما صدر منهم اي تصرف مخل، هاد الاطباء والممرضات والممرضين والله حتى خاصهوم العلاج ، يتعاملون بعجرفة لا مثيل لها كانهم هم من خلقوا هذا الكون ،القليل منهم يستحق صفة طبيب ، والتصرفات الشعبية طبيعية اذ لم يستوعب رجال الصحة ان زمن القايد قد ولى وزمن الحلوف قد ولى واصبح المواطن المغربي يدافع عن حقه وكما قال ناس الغيوان (الماضي فات )
d'abord, les angine, n'est pas un cas ou il faut aller aux urgence, pour prendre la place d'un cas plus grave..ce genre de car comme les angine (lahlakem), il faut les rederiger vers les disponsaire des quartier…ici au canada, les cas non urgent on les rederige vers des cliniques sans rendez vous (mme les disponsaire du quartier chez nous),cette espagnole n'aurait jamais faire de tel acte chez eux…ils respectent leur lois et processus et meme l'attente tres longue chez eux…mais ces nssara zayghiiine quand ils viennent au maroc, car ils ont touché la faiblesse et le complexe des marocains envers eux qui leur donne plus d'attention qu'ils ne méritent meme pas et qu'ils n'ont jamais senti chez eux..ils se sentent important pour la 1ere fois dans leur vie quand ils viennent au maroc..chez eux ils ne sont que de vrai bouzabbale
l'enregistrement aux urgence se fait partout en europe,amerique,et meme en Espagne..arreter de takdisse nssara yaa marocains ils vous croient faibles avec ca
لو كانت الطبيبة ظالمة و كاذبة لما قررت نشر هذا الخبر للتعبير عن معاناتها اذ فكما ذكرت فقد ندمت عن تنازلها
وهل التهاب اللوزيتين حالة مستعجلة ؟
ما قام به الطاقم المداوم تلك الليلة هو مجرد تساهل مع هؤلاء القوم ، لكن كما يقال "ما تدير خير ما يطرا باس" و قانونيا ما كان على الطبيبة القيام به هو إرسال هؤلاء المتعجرفين إلى منزلهم حتى يحل الصباح و يذهبوا للمستوصف لأن فحص مثل هذه الحالات من اختصاص طبيب المستوصف و ليس طبيب المستعجلات.
متى سيستطيع الجهلاء التفريق بين الحالات المستعجلة و غير المستعجلة في هذا البلد السعيد ؟؟
لست مع أو ضد لكن كل الحالات التي شهدتها في المغرب تدل على استخفاف الأطر الطبية بالمرضى الذين يكونون في حالة ضعف تستوجب مراعاة حالتهم الصحية والنفسية وآخر ماعينته حالة أبي السنة الماضية حين نقل إلى المركز الصحي مولاي بوعزة إقليم خنيفرة وانتظرنا طويلا مجيء الطبيب وفي الأخير لم يأت بل حتى الممرض جاء متأخرا حتى لفظ أبي أنفاسه رحمه الله. كيف يمكن للمواطنين أن يتملكوا أنفسهم أمام هذا الإستخفاف للأطر الصحية وفي الأخير نقول دائما القدر لكن قدرنا أن نرى أعز ما لدينا يموت أمام أعيننا في غياب أعين (الأطر الصحية)
دات ليلة ذهبت إلى المستعجلات فقصدت مكتب الطبيبة وكنت أعاني من ضيق التنفس ، فإذا بي أجدها تقرأ الجريدة وتكلمت معي بدون حتى أن تنظر إلي وبقت تتابع قراءة الجريدة سألتني وبعجرفة هل أديت ثمن التسجيل فقلت لا فقالت (وسير حتى تسجل عاد آجي ) مع العلم كنت في حالة يرثى لها
الى رقم °°°° بزاف عليك الاطباء والممرضين في اسبانيا بفضل المعامﻻت ديالهم يمكن ان تسجد لهم بعد الله عز وجل
اثني بشاهد الثاني …والاطباء المغرب منهم او اكثر متعجرفون حاسين براصهم مهم مكين علاش ديك الاسبانية تسب طبيبة الى في حالة وحدة ان طبيبة متسوقتش ليهم كما تيديرو معانا حنا
نحن المغاربة جميعا نعلم كيف يتعامل الأطباء مع المواطنين في مستشفيات القطاع العمومي ,انهم ,لم أقل كلهم , و لكن معظمهم يحتقرون المواطنين و هذا هو السبب الحقيقي وراء ردود الأفعال السلبية , و هذه نتيجة طبيعية للاهانات التي يتعرض لها المواطنون , و ما يزكي ذلك هو اطلاق العنان للسماسرة وسط المستشفيات , دورهم دور الأطباء النفسانيين , يهدؤون الأوضاع مع القلقين فيتم استقطابهم و استدراجهم لأداء " قهيوة " ب 100 درهم أو أكثر , حسب حجم الحاجة ,قصد التوسط لقضاء المآرب .انها الظاهرة التي تتميز بها المستشفيات العمومية . لوكان المجال متاحا لقدمت لكم شخصا شعر بألم بسيط فتوجه الى مستشفى خصوصي فأخبره طبيب هناك أنه الم يقم بعملية جراحية عاجلة فانه سيموت , و طلب منه مبلغ كبير و هو عاطل , فهرع الى مستشفى عمومي وهناك طلب منه أحد الموظفين مبلغا يقدر ب5000 درهما قصد معالجته وهو لايملك حتى قوت يومه . و حقيقة الأمر كشفها له هناك طبيب يؤدي واجبه بكل مهنية و انسانية و أخبره بأن جسده سليما و لا يعاني من أي مرض وانما اضطرب نفسيا بسبب ما أخبر به للوهلة الأولى ,ثم حينما وجد نفس عاجزا عن أداء المبلغ .
أكيد ستثور في وجهك يأتي الإنسان في حالة مستعجلة و أهله مرعبون و تبدأ البيروقراطية سجل هنا إدفع هناك إنتظر هنا إجلس هناك أسوء ما قد يحدث لك في المغرب هو أن تمرض في الغرب يتم التسجيل لكن بعد العلاج و تأتي ممرضة أو طبيب بأوراق للإمضاء عليها حنا سيف داخل ليه فصدرو أو يبقاو إتبحطو عليك
peut etre çest le contraire.
بعض المسرحيات لا راس لا رجلين .المستشفيات بالمغرب نعرفها جيدا ونعلم ما يحدث فيها .عندما نقراء او نسمع عن اعتداءات على الاطباء او الاطر او الممرضات نعلم بان السبب يكون اما بغياب احدهم او معا وطول الانتظار المرضى او بعض التصرفات المشينة كالانتظار لمدة 4ساعات وياتي احدهم ويدخل مباشرة دون حتى الوقوف لثانية:كارثة مصيبة تقع بالمستشفيات والمستجلات لا تعامل لا انسانية لا ضمير مهني ولو الحاجة والفقر لما اتجه مغربي اليهم والله لولا ضبط الاعصاب والصبر في بعض الاحيان لكانت ستقع جرائم بهذه المؤسسات العبثية.
الطبيب بالخارج كله انسانية وطيبوبة فهو صديق للمريض,امافي المغرب فالطبيب متعجرف ومتكبر كانه لايغيض او لاتحيض,,كان المستشفى العمومي منزلها اما طبيب الخواص وخاصة الطبيبات فهن قطعة من الخبث والجشع يعاملون المريض باحتقار وازدراء,,اما الممرضات فماعليكم الا زيارة منازلهن المملؤة عن اخرها بالادوية المسروقة..والله العظيم اعرف ممرضة دولابها مملؤ بالادوية المختلفة فكل ما يوجد بالمستشفى حملته لمنزلها ليس هي فقط وانما كل الممرضين..
je pense que ceux qui critiquent le personnel de santé doivent passer une journée aux urgences de n'importe quel hôpital (ex: urgences de l'hôpital ibn sina à Rabat) pour voir les conditions ou travaillent ces médecins et ces infirmiers qui font le maximum pour essayer de régler les problèmes que doit résoudre le ministère de santé. je vous demande,svp, de discuter de manière objective l'état de santé au maroc.
si le malade vient avec un seul membre de sa famille, s'il trouve une salle d'attente, des chaises dans cette salle d'attente, assez de médecins pour maitriser le nombre important de consultant, et enfin si cet hôpital est bien équipé:salle d'examen, tensiométre, térmomètre, et bien sûr les médicaments, si tous ça est disponible, je demande aumalade de respecter une chose :c'est son tour,je vous jure que vous trouverez un médecin souriant calme, sage et compétent pour vous voir et vous traiter en urgence.
malheureusement, tous ça, n'est pas disponible , , .
كفى من الكذب الأطباء يعتقدون أن المستشفيات منازلهم
والله لو عملنا نصف ما عملته هده الاسبانیه هنا فی اسبانیا لقامه الدنیا 24ساعه فی الشرطه والتقدیم للمحکمه واقل ما یمکن سراح موقت وسنتین بدون مغادره التراب الاسبانی وغرامه مالیه تفوق 10الف اورو و……..
…..
كيف تتحدثين عن الإهانة و قد صفحت عن المعتدية؟
و مذا عن رجل الحراسة المصفوع ؟هل هو كذلك تنازل أم صفح ام لا يدخل في معادلة الإهانة؟
عندما نتعلم احترام انفسنا و التمسك بنيل حقوقنا عند الظلم حينها فقط سيتعلم الكل احترامنا
اعمل بمشفى بالخارج كإطار تقني ولي دراية بواقع الحال بالمستشفيات بالمغرب واقولها بصراحة والله على ما أقول شهيد! الوضع **كارثي** بالمستشفيات والطبيب ليس جزء من المشكل كما يتوهم البعض بل هو ضحية ككل المواطنين الضحايا الذين يتوافدون على المستشفيات! الاهمال الواضح للعيان بقطاعي التعليم والصحة هو نتاج للميزانية الهزيلة المخصصة لاهم قطاعات الدولة!
إسبانية كانت المريضة او مزمبقية عليه احترام النظام الداخلي للمشفى خاصة ان كانت حالتها ليست بالمستعجلة!! والله اعلم.
ااااااا حااااااني عليكم أ أطباء بلادي علامن تكذبو! !!!واش حنا عمرنة مشينة لصبطار؟ ؟؟؟مكاينش لي اقولها فيكم زوينة. الله ارحمنا ا يشفينا ا يكفينا عنكم.
الزوج الشاب بغا يعياق قدام مرتو الاسبانية و ستغل وجود طبيبة شابة الي كانت خدامة 24 ساعا بصفة تطوعية و حرض الاسبانية ضد الطبيبة و قالها رله مابغاتش تعطيك البرا و هادشي علاش الاسبانية ضربات و عيرات الطبيبة الزوج عتارف بالحقيقة لمرتو فاش شاف البوليس و هادشي لي خلي الاسبانية تعتاذر. و رغم دلك هدا ماشي عدر يخلي الاسبانية تضرب الطبيبة.
اشك كثيرا ان تكون هذه المراة الاجنبية اعتدت على الطبية هكذا…كان هناك استفزاز ما—–
اما عن قضية الممرضين والاطباء ببلادنا , استطيع ان اقول ان هناك فئة قليلة منهم يقومون بواجبهم احسن قيام…لكن الباقون يتعاملون بعجرفة واستكبار—وقلوبهم اقسى من الحجر الصلد—همهم الوحيد جمع المال—-لا ضمير مهني,و لا قسم ابو قراط—انسلخوا عن المهمة النبيلة –واصبحوا يحملون الدبلوم فقط ليجمعوا به المال وهذا معروف عند جميع المغاربة ودون استثناء…وكان الله في عون من مرض والتجا اليهم—اما الاطباء والممرضين باروبا فشيء اخر..اولا اخلاقهم و سلوكهم مع المريض سلوك انساني محض…كن من تشاء ,المهم الطبيب هناك يقدم كل ما يستطيع للمريض—ولن يتخلى على المريض الا بعد ان يتشافى…اذن فرق شاسع جدا بين الطاقم الطبي ببلادنا و اروبا-هم يساعدون المرضى-وبعض اطباؤنا يزيدون معانات عظمى على مرضانا -ثقتي ببعض المحسوبين على قطاع الصحة افتقدت منذ نعومة اظفاري الى اليوم—-الشيء الوحيد الذي بزغوا فيه بعض اطباؤنا هو الاحتجاج المستمر امام مقر البرلمان ضد العمل الاجباري لمدة سنتين باالقرى والارياف والبوادي .سبحان الله.لا اعمم.
جل اطرالصحة في القطاع العام والخاص بالمغرب يتصرفون خارج قوانين المنضمة الصحية العالمية (OMS)
حقيقة، ليس من غرابة في أن يغضب المريض من أطقم الصحة بالمستشفيات العمومية بالمغرب.
والحقيقة أيضا أن ما تقول به الطبيبة في عملية التسجيل هي مسألة معروفة ومطبقة في مستعجلات جميع بلدان العالم. وليس من شك في أن المواطنة الإسبانية تعرف ذلك حق المعرفة. لكن هناك حقيقة أخرى في المغرب وهي أن لهذا التسجيل أبعاد أخرى، منها وجود سماسرة ينظمون اللقاء بين الطبيب والمريض داخل المصحات العامة لأجل تلقي العلاج في مصحات خاصة من نفس طبيب أو طبيبة المداومة بالمقابل المادي.
الخطأ الكبير الذي وقع فيه أخونا المغربي بصحبة زوجته الإسبانية هو أنه كان عليه، قبل مجيئه للمغرب، أن ينخرط في شركة تأمين إسبانية تتكلف بعلاجه أو علاج زوجته وأطفاله خارج إسبانيا مثلما يفعل كل مسافر أوروبي أو أمريكي، خصوصا وأنه يعرف مدى رداءة المستشفيات وقطاع الصحة بالمغرب.
ما يعرف عن وساطة السماسرة في المستشفيات يعرف عنهم في المحاكم وكل الإدارات العمومية.
ثم إن الأطباء والقضاة وغيرهم يبررون تقاعسهم في أداء مهامهم بالنقص أو الخصاص الحاصل في الأطر والموظفين. هل إدعاؤهم هذا صحيح؟
ادا عوملت مواطنة اجنبية بعده الطريقة. فكيف سيعامل مواطنونا؟
choquant
ces commentaires
j ai etudié 8 ans chomé 1 annee et je travaille dans un patellin fih 50 degré de temperature sans materiel
et je passe 24h de route pour en arriver
je suis payé comme si j ai un masteret non doctorat
et finalement
mes concitoyens me haissent
نعلم ان لا أحد يدهب لزيارة المستشفى الا في حالة مرضية لا للنزهة . فتصادف ممرصات و ممرضون لايتكلمون و مشغلون في الذهاب و الاياب بدون فائدة ولا تقابل الطبيب حتى ينضاف اليك مرض الاعصاب و التوتر هذا في حالة تواجدهم لانهم معمريين للمصحات لان المدخول لا يكفي للعيش بالنسبة لهم حسبنا الله ونعم الوكيل …
يبدو من المقالة أن الطبيبة مظلومة والحقيقة عكس ذلك، الكل يعلم ما يلاقيه الشعب المغربي من الأطباء إلا من رحم ربي، حتى لقبو بمصاصي الدماء والحقيقة هم كذلك، إذا أتى مريض في الليل الويل له (الطبيب مشغول -الناس كثير- …..)في الجارة إسبانيا إذا ذهبت إلى المستشفى لاأحد يسألك حتى عن إسمك المهم عندهم هو المعالجة والبر بالقسم الذي أدوه حين التخرج، أما قسم أطبائنا فينسوه بمجرد أن يلبسوا الوزرة البيضاء، والجميع يعرف هذا بما في ذلك المسؤولين وهناك من الأطباء من يغلقون عليهم الباب ليتابعو المسلسلات والأفلام واناس يتزاحمون وراء الباب.
يعلم الله اشدروا ليها لهذه السيدة الاسبانية يعلم الله ! مشي غير نادت ثم بداءت تعنف الطبيبة والحارس. المشكلة هي أن لا ينبغي أن نخلط بين الاثنيين الاعمال بمشفى بالخارج والاستقبال والرعاية الصحية في إسبانيا والاخرى في المغرب ان ألا ننسى أبدا هذا. هناك فرق كبير بينهم .
الطبيب في المغرب سواء اشتغل بمستشفيات الدولة أو بالمستشفيات الخاصة فهو رجل أعمال بالدرجة الأولى ﻻينظر إلى المريض إﻻ من زاوية الدرهم للأسف الشديد يجعل سمعة وكرامة ا لشهادة المتحصل عليها والتي تعد من أنبل وأشرف الشهادات في الحضيض.
من التعليقات كيبان كمية العنف لي كايعرض ليها الاطباء المغاربة من ولاد بلادهم . الطبيب هو ضحية قطاع فاسد. و اي خلل فالقطاع كي رجعو اللوم لي الطبيب المسكين . الى كان هدا رءيكم فخوتكم فمتستغربوش الى وصفوكم الغرب بالارهابيين . كنتحدا اي واحد يخدم فهادك الضروف لي كايخدكو فيها الاطباء و يعالج جميع فءات المجتمع منه شماكرية و اللصوص و الجهلة . الاطباء فالغرب يتمتعون بجميع الحقوق و كايتعاملو مع عقول راقية فلا مجال للمقارنة . استغفرو الله هو الوحيد لي عالم بحالة الطبيبة المسكينة. تحية لجميع الاطباء المناظلين
سبحان الله ,جل الرسائل التي كتبت لا تبشر بالخير ,أنا لا أفهم لماذا في مغربنا العزيزالناس لاتحترم الأطباء والطببات ، بينما هنا في أوروبا يقد روهم و يعطو لهم كل التقدير، ونعلم أنه ليس من السهل الحصول على شهادة في الطب ,سنوات من الدراسة والإجتهاد، قد تفقد عائلة الطالب كل شيء حتى يتمكنو أولادهم الحصول على هذا المستوى ,لمساعدة الغير
تعالو ايها المسمون بالاطباء الى اسبانيا كي ترو الاطباء الحقيقيين…يعاملون الانساء على انه انسان وليس كأنتم ،هدفكم الاول هو المال (خلص عاد اجي) لعنة الله عليكم الى يوم الدين …انا مقيم ببرشلونة و اعي جيدا ما اقول ..
سنة 2010 ،تعامل الاطباء في المغرب مع طفلتي البالغ عمرها آنذاك 4 سنوات ،كحشرة او بعوضة ،،،، و هذا ابدا لم نراه في هذه البلاد.
chapeâu bas à tous les médecins et les infirmiers wlad bladi .
سمعتم كل هذا من الطبيبة ولم تبحثوا عن المظلوم الحقيقي وتستمعوا اليه فما انفجر هذا المظلوم حتى نفذ صبره والكل لا يخفى علي معاناة المريض عندما يتوجه الى المستشفى فهناك عالم اخر من المحسوبية والزبونية والسخرية لمن ليس له معارف هناك او سمسر يغتح له الطريق ليزور الطبيب وقص على ذلك الله يهدينا ويرد بنا الى طريق الصواب
ساعقب بصفتي مارست التمريض كما قيل التهاب اللوزتين حالة غير مستعجلة وفي كلتا الحالتين لا بد من التسجيل الاطباء وكل العاملين يعاملون معاملة سيءة ويشتغلون في ظروف جد صعبة لاحماية ولا امن كنت اذا مرت الحراسة الليلية واعود الى بيتي احمدالله تعيش ماتعيش
الإحتقار واللامبالات وقلة الإحترام و سوء المعاملة
وسوء المعاملة
وسوء المعاملة
وسوء المعاملة
هذا الشيء لكاين في المستشفىات الحكومية !!!!!
الصحة من بين المشاكل الكبري في المغرب، ضروف العمل غير مشجعة، لاكن لاسبانية تمادت و تمردت علي الطبيبة بحكم انها شابة وفي اوج العطاء، اهل طلب منها الخضوع الي القانون (التسجيل) امر غريب و يتطلب جهد والحالة غييير طارءة ام الانها اسبانية و ليس بالظرورة الخضوع للقانون والكل سيخضع لها؟؟ وتسب وتهين وتضرب علي كيفها فقط لانها اسبانية؟؟؟
قمة التخلف في النضام والعمل الإداري خصوصا في المستشفيات، هذا هو السبب الرئيسي.
على حساب علمي كان على طبيبة تقديم العلاج قبل سألها عن التسجيل حياة الانسان اولا اما الاوراق ………
Le complexe de l'étranger n'entre absolument pas en jeu dans cette affaire .dire qu'on leur attache plus d'importance qu'ils ne méritent et qu'ils n'ont jamais senti ceci chez eux et encore pire ,les traiter de bouzabal est le comble que puisse faire un marocain résident au Canada qui a mon avis à sûrement cette pathologie du complexe du KAFIR.à part ça un médecin est tenu de prodiguer les soins nécessaires aux malades si il y'a urgence sans trop s'occuper des formalités administratives dont l'un des conjoints accomplira pendant que celui malade recevra les soins.tous les européens connaissent les formalités à accomplir et respectent les lois ,il est inutile de vouloir faire croire le contraire .dans cette histoire la version du médecin rapportée par la presse ne COLLE pas ,il y'a certainement quelque chose qui ne tourne pas rond la dedans bien que l'on dise chez nous au bled :
انصر اخاك ضالما او مضلوما
هدا ما اصبح تعتمد عليه الدولة الحراس الامن الخاص اما الامن الوطني يتقضى اجره اكتر من الامن للخاص اربع مرات وشرطة مادوراها يجب الامن الوطني يحرس المشتشفيات
أنا معا سبليونيا…الطبيبة ما عرفاتش تهدر..الناس دياولنا غي حاركين فأوروبا وتايمرضو تايديوهم وتايعالجوهوم بلا ورقة بلا جوج وماتايديكلاريوش بيهم وهنايا العجرفة بور ريان…
بالله عليك يا طبيبة عليك بزيارة اسبانيا و بالخصوص اي مستشفى اسباني . واطلبوا من اطباء المغاربة( لااقول الكل لان هناك اولاد الناس) ان يتعلملوا 50 في المائة من تعامل الاطباء الاسبان . وترى المغرب دون الاعتداء على الاطباء
لقد أصبح جل المواطنين يكنون الحقد للطبيب مما يحمل كثيرا من المرضى أثناء استشارتهم له بمخاطبته بلغة شديدة اللهجة مرفوقة أحيانا باهانات فبهذا يعتقدون أنهم سيحصلون على علاجات أكثر جودة بينما يحدث العكس فهذا يؤثر على التركيز الذهني للطبيب ويشتت افكاره مما ينتج عنه أخطاء طبية متعددة
Je vous confirme les faits. Ceci arrive tous les jours malheureusement. Le malade aux urgences arrive chez le médecin en dernier lieu très en colère et s acharne sur lui, or ce médecin n est qu une victime comme lui et subi l inefficacité du système sanitaire tous les jours. Sans parler des malades et surtout des accompagnants qui viennent des fois par dizaine et prennent les chaises conçues pour les malades, insultent, et même violentent le personnel. Moi même ayant vécu ça a 5h du matin j étais sur place et j ai reçu une femme pour une echographie son accompagnante en faisant rentrer sa soeur M a écrasé le pied . Je vous jure que M a réaction était très très très douce je lui ai dit qu elle M a fait mal. Elle a tout simplement commencé à M insulter de tous les noms et M a giflé devant les autres malades et s est enfuie . En racontant ça a un responsable de l hôpital il me demande de ne pas porter plainte et que ce n est ni la première gifle ni la dernière que je recevrai.
بعد كلهده الاهانات والظرب الذي تعرظت له من أجنبية رخيصة وتقرين أنك تنازلت عن حقك فعلا لست كحيوان كما صرحت بل حيوان بداته في صفة إنسان لو كانت مغربية أنا على يقين لن تتنازلي بهده السرعة وأقول لهدا الزوج المسكين راك أداي غي زبلة خانزة ديال لخلى نعلة الله أعليكم كاملين
رجاء النسر وشكرا هسبرس
و الحقيقة عكس ذلك" .. واش وليتو كاتعلمو الغيب نعلو الشيطان … صافي حيت طبيبة، مزيانة فيهم اصلا كاملين مايسواوش .. انا مكان دافعش على للممربيش او شفار ..و لاكن راه حتى نتوما خاصكوم تراعيو ..راه خدامين فظروف كارتية ..او الناس كتار كانشوفو 100 حالة فالنهار ..او اصلا الشعب مرون حتا واحد ماباغي اشد الصف، كولشي ابغي ادوز اللول واخا اكونو 20 قبل منو اولا قبل منو حالالت مستعجلة .راه حتا حنا خدمنا فالخارج اومعامرنا طحنا فهاد المشاكل اللي كانطيحو فيها هنا..حيت تماك كلشي منضم، الشعب واعي بواجباتو اولا (تقول لو حالتك ماشي مستعجلة ..حتا تمشي غدا عند الطبيب ديالك مازيدش معاك الهضرة ..اما هنا اطليك او اسبك ..او اقول ليك هاد الطبة كاملين مايسواوش… نعلو الشيطان يا مواطن..او بلاصت ماتعاير الطبيب اللي فايق علا ودكوم و مخلي ضارو و راحتو او مخلص جوج فرانك )..سيرو هضرو علا حقكم. الا فيكوم شي حق المواطنة .طلبو المستشفيات بالمعايير الدولية، طلبو الاطر الطبية..طلبو التكوين الاحسن ليهم ..اما باش تgلسو تعايرو و تهرسو فالبيبان ماكاينفع فوالو و ماكايجعل منكم مواطنين صالحين
Bonjour
Je pense que celui ou celle qui a écrit ce petit texte n'est pas au Maroc vous croyez vraiment que se sont les médecins qui sont victimes c'est les pauvres patients avec des médecins orgueilleux qui ne veulent même pas voir un patient pauvre sortez un peu allez voir ce qui se passe vraiment avant de nous envoyer ce petit texte c'est scandaleux ce qui se passe et le pire c'est de lire un texte pareil honteux
على من كتكذبي راحنى مغاربة واخر واحد فينا راه ماشي لصبطارات ديانا وعارفين كيفاش كتعاملونا كيف الحشرات كاديرو هاكدا باش خاصكوم يجيبولكم بوليسي لكل طبيب باش نتوما تقتلو وهو يسلخ داك المسكين باش ميعاود يجي تاواحد لسبيطار دلمخزن وتستغلوا الفرصة وتمشيو تخدموا فسبيطار ديال الفلوس اه اه اه وتم الفلوس داخلة كشتا هذا هو المخطط ايها الاطناء راحنا اوعياء كثر من كتصورو
ردا على صاحب التعليق هدا المغرب ماشي أوروبا
أنا كنسكن في بلجيكا والله ماأتحط رجلك فالمستعجلات إلى ما كنت مسجل أو عندك البطاقة فيدك عندك تمشي غالط راه كيديرو هدك الظسارة غي فالمغرب حيت اللي جا كيمسح فيه رجليه .أوكانعاود نقول للزوج ديال هدك الخانزة اللي ما فيهش النفس والروح ديال البلاد راك غي رويجل وأكتيرة أعليك
رجاء النشر وشكرا هسبرس
لا أعرف لماذا يجب على المواطن المرور من كل هذه الإهانات من أجل حقه في التطبيب فإذا كان لزاما عليه. اﻷداء ماديا فليتجه رأسا إلى العيادات الطبية حيث الحد اﻷدنى من إحترام الإنسانية و لنترك المستشفيات العمومية اﻷطباء و الممرضين المتعجرفين يتخصصون في معالجة الشماكرية والمشرملين ﻷن أخلاقهمم أصبحت متماثلة.
السلام عليكم اطلب من الشعب المغربي قاطبة ان يقوم و يطلب باصلاح الطب الفاسد في بلدنا الحبيب
لمعلوماتكم : الطبيبة المتدربة قامت بالخدمة في قسم المستعجلات ليوم كامل بشكل تطوعي . ولي دار خير ما يترا باس. الخير ولا حرام عليكم فهاد البلاد
pour médecin wald cha3b. votre diplôme est équivalent à un master et non un doctorat et je vous invite à chercher la définition du doctorat Phd et doctorat d'exercice pour comprendre la différence. si on se base sur le nombre d'années d’études, on doit aussi donner le titre de docteur aux experts comptables qui étudient aussi 8 ans après le bac 🙂
لقد حصل لي نفس الموقف عند ذهابي الى المغرب في مستشفى محمد الخامس بشفشاون اخدت طفلي ذو ٦ أشهر و درجات حرارته جد مرتفعة طلب مني طبيب ان أقوم بتسجيل اولا و رفضت قلت له تسجيل لن يهرب اولا افحص ابني فرفض عندما رفعت صوتي عليه وافق لان في مكتب تسجيل لا اخد انهم بحتسون القهوة انها اسمها المستعجلات أي عليهم اولا فحص المريض فهناك حالات لا تحتمل الانتظار
القطاع الصحي المغربي فالهاوية
اشك في رواية الطبيبة لسبب واحد هو لوكان المشكل في التسجيل فقط لكان الحل سهلا كانت الطبيبة تباشر العلاج بينما تطلب من الزوج التسجيل وهذا هو الصواب العلاج قبل الاجراءات الادارية لو كانت الدولة تحترم المواطن
انا ذهبت بزوجتي للمستعجلات بخريبكة وطلب مني الدكتور اجراء راديو ،فامتنع المسؤول عن الراديو بحجة ان الادارة تعطيه عدد محدد من الكليشيات
والله يصوب هاد البلاد وصافي
القطاع الصحي المغربي فالهاوية