أفادت المديرية العامة للأمن الوطني بأن عملية تفتيش حقيبة مشبوهة ثم العثور عليها مهملة بالقرب من مقر المحطة الإذاعية ميدي 1 بمدينة طنجة، والتي باشرتها مصالح ولاية أمن طنجة، لم تسفر عن العثور على أية أشياء أو مواد مشبوهة.
وأوضحت المديرية، في بلاغ لها، أن هذه العملية التي استخدمت فيها فرقة من الكلاب البوليسية المدربة، لم تسفر عن العثور على أية أشياء أو مواد مشبوهة باستثناء وثائق هوية وسفر في اسم شخص من ذوي السوابق القضائية، وملابس شخصية، ووصفات طبية توضح أنه كان يخضع للعلاج بمستشفى للأمراض العقلية والعصبية.. وأضافت أنه ثم فتح بحث في الموضوع لتحديد ملابسات إهمال هذه الحقيبة الشخصية بمحيط المؤسسة الإعلامية المذكورة.
انهم يحاولون لعب على أعصاب شرطة فكيف أنا شخصاً مريض عقلياً أن ينسى حقيبته بهده الطريقة أمام مقر ادعى وطنية إما أنه يدعي المرض أم أنه إستغل للقيام بحدة العمل بما يوحي بعملية ارهابية وإستنفار شرطة لخلق بلبلة وستفذذ الشرطة العزيزة على قلوبنا جميعاً يجب تكثيف ملاحقة الدواعش خاصةً في شمال طنجة وتطوان فهناك مؤيدين لهم ومحاربة الفكر السلفي الوهابي سبب لبلا وكل منيدفعو عنهم بالإضافة إلى سعي ل أن يكون جهاز الاستخبارات المغربية أقوى جهاز على الأقل بشمال أفريقيا وأن لا ينحصر فقط فملاحقة داعش بل في نشر فكر مدني وليس متطرف
في هذه الأشهر الأخيرة بدأنا نسمع كثيرا عن اختلالات أمنية في محيط مدينة طنجة الدولية
قتل ونهب وتخريب ومخدرات وتصفية حسابات كأننا نعيش في عالم الغابات .
كثر الفساد ، وقل الحياء ، ومسخت الشعوب ، وعصي الرحمان ، وجهر بالكفر ، و جهر بإفطار شهر رمضان علانية ، وانتهاك حرمة هذا الشهر الكريم المنصرف ، إلى غير ذلك من الجرائم المرتكبة جهارا نهارا في هذه المدينة الصغيرة الجميلة ،
كانت مدينة رائعة جدا جدا
فيها الأمن ، وفيها العلم والعلماء وطلاب العلم ، ورجال الأمن كانوا يسهرون دائما على حماية الأمن الروحي والمادي لشعب مدينة طنجة.
ثم اختلت الموازين. …….
يقول الله تعالى في محكم كتابه في سورة العنكبوت (…..وضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل مكان فكفرت بأنعم الله فأذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون..)
تأمل الآية القرآنية واستخرج منها أسباب الأمن والرخاء….
إو العجب هذا فين ما يلقاو شي شانطة مليوحة كيقولو واقلة قنبولة ونوضو عليها قربالة أفالاخر يإما خااااااااااوية، يإما نتاع شي مسطي نساها ولا لاحها. صراحة دبا انا تخلعت من هذاك لي خلاها عندو سوابق قضائية أ مريض نفسيا، هذا هو القنبولة نتاع بصح، خاصو يتشاد الا كان مريض بزاف اشفو كيديرو معاه، ميبقاش مطلوق بكل حرية اخلع فينا.
السلام عليكم.
طنجة يا لعالية بسواريها، هنيئا لأهلك بتألق اتحاد طانجة.
رابطوا، فإنهم مرابطون بجبل طارق !
و هل تعتبر الافطار العلني جريمة فالنصوص القرانية لم تأت بما يجرم الافطار علنية … و لم يأمر بضرب او رجم المفطر كما نراه الان فالعنف مشكل خطير ناتج عن الجهل و كنقطة أخيرة أحترم جميع المفكرين المغاربة لكن لا يوجد عالم حقيقي من العالم العربي فان العلماء المغاربة غير قادرين على مجابهة اغبى عالم غربي ,,, و هذا ناتج عن منظومتنا التعليمية الرائعة التي يجب ان نفتخر بها
مدينة طنجة تعيش حالة من الفرضة وانعدام الأمن أرجوا من كل وسائل الإعلام مساعدتنا على إرسال أصواتنا الى الجهات المسؤولة من مدير العام للأمن الوطني والسيد وزير الداخلية الللللله يرحم والديكم شوفوا لنا الحل تعزيزات أمنية وتكتيف الحملات و إنشاء فرق مثل التدخل السريع او ما شابه ذلك وبالخصوص في الأحياء البعيدة عن وسط المدينة ،، الله يحمي بلادنا و مدينتنا و ملكنا
الحمد لله على لطف الله. و تحية لرجال و نساء أمننا .فلاداعي يا اهل بلدي يا اخواني للخوف و الهلع .فلا خوف الا من الله تعالى .و الله يحفظكم
الله يعطيكم الصحة مراقبين البلاد من وﻻد الحرام ماتيقوش كف والو يكونو غير تيجربو ردو البال وخليونا عايشين سالمين الجيران راهم مقوسين علينا غير الله يحفظ او صافي.
بها ما يتبت انه كان يتلقى علاجات لامراض نفسية
وله سوابق عدلبة
معلم بغا بنشر روايته بانه مريض نفساني بطريقة دكية حتى يتنصل من سولبقه.خطة جهنمية .إو زيدوه تهمة بخصوث هده الخدعة….
هاد طنجة خاصهم يدبحو فيها شي ثور ملون بألوان قوس قزح.لعل وعسى ….