اهتزّ حيّ كورزيانة بطنجة على وقع جريمة راح ضحيتها شابّ في العشرينات من عمره.
خلافا بسيطا نشب بين الجاني والضحية، حيث القاتل بالغ من العمر 16 عاما، جعل الأخير يقوم بتوجيه طعنات قاتلة من سلاح أبيض.
الجاني لازال طليقا، في حين تم إطلاق حملة تمشيط أمنية واسعة من أجل إلقاء القبض عليه.
كل ما نسمع ونقرأ في الصحف عن مدينة طنجة من القتل و السرقة و الاغتصاب و ترويج المحررات و غيرها من المحرمات و التجاوزات و عدم احترام القانون و الامن أشياء تخيفونا و تجعلنا نتجنب زيارة هذه المدينة الجميلة التاريخية السياحية التي كان أهلها يتصفون بأخلاق عالية ،بعض جيلها اليوم يجعلها يجعلها من أكثر المدن إجراما
طنجة العالية، ما بال قوم فيك أصابهم مس من جن اليهود؟ عاليا بسواريها، ما بالك أصبحت غيابة من غيابات الجب؟؟؟
طنجة يا العالية.. لم نكن نسمع شيئا عن هذه المدينة الا الاخبار الجميلة..ماذا حصل؟ هل هي المخدرات ام ضريبة التطور الاقتصادي الذي جعل كل من هب و دب يدخل طنجة العامرة؟ مطلب الأمن اصبح ضرورة ملحة في المدن المغربية
إذا كثر الأولاد قلت التربية ولهدا لابد من الرجوع لسياسة تحديد النسل بالمغرب
رحم الله الفقيد أما الجاني إشدوه إشدوه راه أمن المغرب هدا ديرها غير زينا وخا يتخبا فاﻷرض
يا ربي السلامة هادشي كتر بزاف ، ولا القتل شي حاجة عادية في مجتمعنا و لكن مكنطبقوش أحكام الشريعة الإسلامية ديالنا اللي تخلي الواحد أنه إلا قتل غادي يتعدم، دابا قتل يدخلوك 20 عام شوية تخفيف العقوبة فالأخير العفو الملكي و هانتا راجع تاني تخلع عباد الله، الله يرد بنا و يهدي ما خلق والله يبعد طريقهم علينا.
كثرت الجرائم بشتى انواعها…
هذا ما تسعى اليه جمعيات حقوق المجرمين
السجن اصبح كفندق مصنف، لهذا الكل يسعى لولوجه ،حتى القاصرين،
فهل هذه هي الحداثة و الحرية التي يسعى اليها الغلمانيون ؟
وما هو هدفهم من هذه الظاهرة؟
زمان هاد الصغير لا يحترم لكبير والغني لاينفق على الفقير زمان القتل والغدر اللهم اجعلنا من الناحين يارب العالمين
لا يسعني سوى ان اناشيد السلطة بمدينة طنجة ان لا تاخدهم رحمة بالمجرمين يحب كبت هده التظاهرة الخطيرة يجب تغير الحكم على المجرمين ان حكمنا علبهم بما فرضه الله لن يكون مثل هدا الاجرام وكل مجرم سيخاف قبل ارتكاب اي جرم في حق اي شخص
كانت طنجة من احب البلاد لدي لهدوءها وجمالها وسحرها الخلاب..لكن الان للاسف على ما اسمع واقرا …انها ضريبة المدنية
يجب الضرب بشدة على كل من يحمل سلاح ابيض.بحيت كلما الامن ديالنا الله يحفظهم شدوهوم منهنا جاو الاخرين طلقوهم من هنا .مبقاوش كيجرموا حامل السلاح الابيض كيفما كان نوع السلاح سيف او موس صغير.كل شيئ اسمه السلاح الابيض لايوجد فرق.ولايعاقب عليه القانون.لدلك كتكثر الجريمة ليس في طنجة بل المغرب ككل.والله يحمي بلادنا من الفتن ماظهر منها وما بطن