تمكنت فرقة الشرطة القضائية بمنطقة أمن عين السبع الحي المحمدي بالدار البيضاء من تفكيك شبكة إجرامية تنشط في مجال السرقات بالعنف، والاعتداءات الجسدية تحت التهديد بالسلاح الأبيض.. حيث تم وضع مشتبه فيهما تحت الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، بينما لا تزال الأبحاث والتحقيقات متواصلة لتوقيف آخرين.
التحريات أسفرت عن توقيف اثنين من المشتبه فيهما، يبلغان من العمر 22 و17 سنة، وهما من ذوي السوابق القضائية في مجال السرقات.. كما تم تشخيص هوية باقي المساهمين، والذين تم تحرير مذكرات بحث في حقهم من أجل توقيفهم وتقديمهم للعدالة.. وفق بلاغ صادر عن الـDGSN.
ونفس المصدر أن عمليات التفتيش المنجزة، في إطار هذه القضية، مكنت من ضبط ثلاثة أسلحة بيضاء بحوزة المشتبه فيهما، وهي عبارة عن سكينين من الحجم الكبير ومقص حديدي.. وحسب المعلومات الأولية للبحث فإن المشتبه فيهما كانا يعمدان إلى وضع وشاح قطني على محياهما، لإخفاء هويتهما وبياناتهما التشخيصية، ثم يقومان باستهداف الضحايا ليلا في أزقة معزولة بهدف سلبهم ممتلكاتهم المنقولة.
يجب على القضاء تشديد العقوبة حتى يكونوا عبرة لكل من سولت له نقسه مس شعرة من مواطن ضعيف. شكرا للامن الوطني وتبا لجمعيات حقوق الإنسان الغبية. كما وجب منع القفة بالسجون وإحياء الأعمال الشاقة. مع إنشاء سجون خاصة بالمجرمين الخطرين وتشديد المعاملة معهم. وشكرا.
البوليس خدامين دايرين خدمتهم.ولكن مكاينش معامن الديفو من القضاء والسجون لي مامكلينش الخدمة ديال البوليس .إحسن عوانهوم مساكن بحال إلا تيكبو الماء ف الرملة .كان الحبس ديال بصاح فيامات البصري .غير فالكوميسيرية إكرهو المجرم إخرج حتا من دارهم عاد إسرق.أما دابا ولا الحبس عند المجرمين بحال لا غادي لشي نزهة ها الماكلة ها التلفزة..البارابور..المخدرات.وووو….. السجون والقضاء عموما ما بقات عندهوم هيبة….الله إرحمك الحسن التاني .وادريس البصري .غير مشيتو مشات معاكم البركة ديال الكومسيريات والحبس.
قطع أيادي السراق المحترفين.لقطع دابر الشر من أصله. واراحة العباد وتعرض
رجال الأمن بمختلف الشعب من الأخطار .
والقضاء من معاناتهم مع هذه الشرذمة الفاسدة. التي تدخل السجن لتصرف
عليها اموال طائلة من حرسة وسكن وأكل وشرب وتطبيب لأجل ان تزداد
تفننا في وسائل الأجرام وتبادل الخبرات مع امثالها.
ولكم في القصاص حياة ياأولي الأباب.
السلام.
نعم لتطبيق القانون،
شكرا لجميع القوات الامنية،
نعم للعقوبات الزجرية،
نطالب السلطات الامنية أن تكون تدخلاتها إستباقية،تفاديا للجرائم التي يترتب عليها زهق أرواح الابرياء،وذلك من خلال تكثيف نقط التفتيش و المراقبة حتى في صفوف الراجلين.
تحية وطنية لكل اﻷجهزة اﻷمنية في وطننا المغربي ندعو شعبنا المغربي التعاون مع الدولة في القضاء إلى الانحراف والمجرمين من خلال التبليغ وتربية ابنأهم تربية وطنية صالحة لابنأهم
يجب تجريم حمل الاسلحة البيضاء و تطبيق عقوبات قاسية على المخالفين، اما شهر او شهرين في السجن فهي بمثابة عطلة، كما يجب استغلال السجناء في الاشغال التي تحتاج لمجهود بدني كحفر الطرقات بدل الاستجمام في السجن، مما سيجعل المجرمين يفكرون جيدا قبل الاقدام على اي عمل اجرامي.
نحن نعرف أن كل يوم يتم قبض على هذا النوع من المجرمين كما يجب معرفة متى سيعاقب هذا النوع بالعقاب الدي يستحقون وضعون قانون جديد لردع المجرمين وحماية المواطنين مثل القانون الدي وضع في حفلات (الترام)
كنتمنا من الوالدين ارابيو ولادهم أحسن تربية لأن المسؤلية ديال الوالدين . كيف ما كانشوفوا حاليا أطفال في شارع يتعاطون للمخدرات و يتسلقون الشاحنات لسرقة أمام أعين الشرطة ،ماذا انتدر من هاده الأطفال مستقبلا من غير السرقة والكريساج بالأسلحة البيضاء
اقطعو ايديهم اقطعو ايديهم والا فنصيحتي للمغاربة باخذ حقهم بأيديهم من كل سارق لان القانون المغربي سئ للغاية لايشفي غليل المظلومين من الشعب
أصبح المجرمون وقطاع الطرق لا يخافون من الأمن ولا السجن لهذا كثر الإجرام يجب تشديد العقوبات السجنية ومنع الزيارات مع الأعمال الشاقة.
Voilà les réactions positives de la police. Ces derniers temps nous avons appris par les médias des arrestations massives des agresseurs et des malfaiteurs qui commettent leurs forfaits sous la menace des armes blanches.
Je juge que le voyou qui menace une personne innocente d'arme blanche est UN TUEUR MOTENTIEL, ET QU'IL PEUT COMMETRE SON FORFAIT TÔT OU TARD, CES CRIMINELS SONT PASSIBLES DE PAINE DE MORT, LA MÊME CONDAMNATION POUR DE MORT POUR LES TRAFIQUANTS DE KARKOUBI.
الله يكون في عون رجال الامن يشدو المجرم اليوم ويقدموه القضاء غدا تلقاه خدام في الاجرام المشكل راه القضاء لي فاسد
تحياتي الى رجال الشرطة والدراك الملكي
لاحولا ولاقوة الابالله هدشي ولا كيخلع الله يجللها بستر
يجب الحكم عليه باشد العقوبات و تشديد الامن و تشديد الحراسة