عثرت المصالح الأمنية بمدينة بيوكرى على جثة قاصر في الـ15 من عمره معلقة بحبل وسط بيت أسرته بحي التوامة، حيث تم نقلها إلى مستودع الأموات بالمستشفى الجهوي بأكادير لتشريحها.
وقد باشرت السلطات الأمنية تحقيقها في النازلة بناء على تعليمات النيابة العامة المختصة، فيما يؤكد مقربون من القاصر وأسرته أنه كان يعيش بشكل عاد ولا يعاني من اضطربات نفسية.
لاحول ولاقوة الا بالله راه المشكل معدناش تواصل فأسرنا تيحسابنا غي نوكلو ولادنا ولبسهم ونقريوهم صاافي درنا واجباتنا غايب عندنا التواصل ونعرفو بعضياتنا داتنا الدنيا ونسينا بعضياتنا ساكنين كاع وبعادين علا بعضياتنا
الحقيقة أنه كان يخفي معاناته مع أسرته التي كانت دائما توبّخه على عدم نجاحه في دراسته كما هو الحال بالنسبة لأخواته البنات. كان منعزلا و انطوائيا و كتوما لدرجة أن لا أحد توقع ما أقدم عليه.
أيها الآباء و الأمهات: التوبيخ و التقريع لا يدفع أحدا للأمام و ليس وسيلة لإيقاظ الهمَم. الله يهدي الجميع
ان لله وان اليه راجعون اللهم تجاوز عنا وعنه يارب العالمين اﻻسباب علمها عند الله عزوجل والله العظيم هذه اﻻحداث مأسفة للغاية اللهم ثبتنا واسترنا واستر جميع المسلمين اللسام يعجز عن التعبير في اﻻحداث المألمة
إن لله و إن إليه راجعون هل اﻹنسان يتخذ مسألة اﻹنتحار حل لكل مشاكل الحياة ؟؟؟؟؟؟
اظن والله اعلم ان المشكل هو عدم التواصل بين المرحوم وعائلته دائما السكوت يولد العاصفة، يا ناس الانتحار ليس هو الحل فالله اكرمنا بنعمة الحياة فحافظوا عليها، المهم ربنا ارحمه برحمتك واعف عنا وعنه
لصاحب التعليق 2 هادي غير هدرة راه كاع كلينا العصا على القرية وتوبخنا على حوايج بساط وكلينا عليهم العصا امافكرناش نتحروا وﻻ نديرو شي كارثة واش نيت هاد الجيل ديال دابا ﻻ عﻻقة ليدوى معه قالك انود اقتل راسو وﻻ اضرب ايدو بالموس وﻻ ينتحر ﻻحول وﻻقوة اﻻ بالله