لفظت مياه المحيط الأطلسي، بعد زوال يوم أمس الجمعة، جثة قائد بالكشفية الحسنية المغربية فرع ماسة ضواحي اشتوكة آيت باها.
وكان الضحية، وهو في العشرينيات من عمره، قد فقد منذ يوم الأربعاء المنصرم في عرض مياه بحر سيدي وساي غرب اشتوكة، حيث فشلت فرق الوقاية المدنية في إنقاذه.
وأشرفت عناصر الدرك الملكي على نقل جثمان الغريق صوب مستودع الأموات، وذلك بتعليمات من النيابة العامة المختصة.
ان لله وان اليه راجعون الله يصبر عائلته ويلهمهم الصبر والسلوان
امكن نعرف الاسم ديال هاد القائد
إن لله وإن إليه راجعون.
كلناغدي نموتو غير كل واحد وسبب الموت ديالو كيف غدي كتبو ليه الله،،، الله يرحم الى يوم البعث.
إنا لله وإنا إليه راجعون. الله يرحمو ميكين…. الحذر الحذر ، فصحيح أن شواطئ المناطق المحادية لاكادير (سيدي وساي، أكلو، ميرلفت، تغازوت، اموران، ايمسوان …) ممتعة وأقل اكتضاضا من شاطى المدينة وهو ما يفسر الاقبال الكبير عليها، لكن وجب الحذر من هذه الشواطئ الصخرية والتزام السباحة في اﻷماكن المسموحة والتي يسبح فيها الناس عادة لكن بعض الناس الله يهديهم يعشقون المغامرة ومخالفة العادة
رحم الله القائد و أسكنه فسيح جنانه و رزقنا و أهله الصبر و السلوان. الفقيد كان يقضي عطلته الصيفية بالشاطئ رفقة مجموعة من أصدقائه.
ان لله وان اليه راجعون الله يصبر عائلته ويلهمهم الصبر والسلوان