لقي مُسِنٌّ يبلغ من العمر (83 سنة) وكان يُدعى قيْد حياته (ع.ب) حتفه، إثر سقوطه في حفرة بعمق حوالي 05 أمتار ببلدية سيدي رحال التابعة لإقليم قلعة السراغنة.
وأفادَ شهود عيان لهسبريس، أن الحفرة التي تُستعمل لجمع المياه العادمة بالجماعة، تُركت منذ إنجازها قبل سنتين، دون غطاء أو سياج يحمي الناس من السقوط فيها.
وأضاف الشهود أنَّ “لا الإنسان ولا الحيوان نجا من خطرها، حيث سقطت بقرة في حفرة مماثلة”، موردين أن “المنطقة تعرف حفرا مشابهة في الدوار 8”.
المسؤولون مقصرون اي ضمير مهني هذا? وفي وقت الانتخابات تراهم يجولون ويجولون مدعين ان المواطن في بالهم, نحن في القرن الواحد والعشرين ولا زالت الحفر فاتحة افواهها للضحايا,,,,,,
علاش شنو بغيتو الناخبين يسدو لكم الحفر ديال المياه العادمة حرام عليكم بركة عليهم يشدو الزبابل ديال الفلوس و يشفرو و يحتافظو على تقاعدهم مازال حنا المغاربة طماعين بزاف ايوا زيدو صوتو عليهم مساكن باش يزيدو يقتلو فيكم و يسرقوكم و يجوعوكم
إنَّا لله وإنا إليه راجعون ، ألهذه الدرجة حياة الناس رخيصة عندكم يا مسؤولي هذه الجماعة ؟ ألم يكن بإمكانكم تسييج هذه الحفر أو تغطيتها؟
أم تنتظرون الفوز في هذه الانتخابات لإتمام منجزاتكم العظيمة.
من الناحية القانونية يمكن رفع دعوى أمام المحكمة الإدارية وذلك لإثبات المسؤولية الإدارية ضد الجماعة التي تتواجد بها تلك الحفرة تطبيقا للمادة 79 و 80من قانون الإلتزامات والعقود.فما ضاع حق وراءه طالب.
حرااام والله عندما قرأت العنوان شعرت بالحرج حشومة الناس في أوربا مثلا تموت لسسبب خطير و معقول، أما نحن غي المغرب فالموت بسبب أشياء تافهة، كحوادث السير و الفياضانات و الحفر… لا اله الا الله محمد رسول الله
الله اطيح فيها لي حفرها اوما غطاها
من المسؤول، نريد اسما و مقاضاة أمام العدالة و سجن بتهمة الإهمال المؤدى الى القتل . هذا هو المطلوب ، غير دالك خيانة للأمانة و الوطن.