تمكنت عناصر الشرطة القضائية، التابعة للمنطقة الإقليمية للأمن الوطني بطانطان، من إيقاف “م.ج”، الصادرة في حقه مذكرات بحث على الصعيد الوطني من أجل أفعال إجرامية، تتمثل في الضرب والجرح باستعمال السلاح الأبيض والسرقة الموصوفة.
وأورد مصدر أمني لهسبريس أن المعتقل، البالغ 28 ربيعا، وهو من ذوي السوابق القضائية المتعددة في السرقة، كان قد غاب عن الأنظار بالمدينة، وأصبح لا يتردد إلا ليلا على أطرافها لتجارة المخدرات، مرفوقا بالكلاب ومدججا بالأسلحة البيضاء.
وأشار المصدر نفسه إلى أن عملية الإيقاف تمت بناء على إخبارية أفادت بتواجد المعني بالأمر بإحدى الأزقة المظلمة، الواقعة بأطراف المدينة بحي النهضة، بعيدا عن أعين رجال الشرطة.
وأضاف المصدر ذاته أن الظنين هدد عناصر الأمن بسيوف وكلاب “بيتبول” المحظورة بعد تطويق محل سكناه، وبعد ساعتين من المقاومة تم إيقافه وإحكام القبض عليه، وحجز الكلاب التي كانت تتحرك بتحريض منه، بالإضافة إلى أسلحة بيضاء وكمية من المخدرات؛ كما تبين للضابطة القضائية تخلصه من مواد مخدرة أخرى في قنوات الصرف الصحي.
سبحان الله واش هدو كيحبو الحبس وقيلة كتعجبم شيحجة خورى فالحبس يمكن كيكلو من 2 بليس ؟؟؟؟؟!!
sera de retour après six mois maximum
et maintenant faire cacher ce MICROBE une vaintaine d'anneé ,avec travaille sévére .
نحن مع العفو الملكي ولكن مثل هؤلاء في الحكم الصادر عليهم يضف اضافة جملة واحدة وهي عدم التمتيع بالعفو
تماما كما كتب خالد تعليق 4 بدئنا نحزن كلما حل عيد وطني أوديني كل مناسبة يطلق علينا المجرمين وهم معلفين وأشد شراسة من قبل أن يسجنوا والله كرهنا المناسبات والأعياد بسبب العفو على هد الجراثيم.
هاذ الناس خاصهم العيش الكريم والخطأ جاي من الدولة خاص الخدمة والخلصة تكون فالمستوى ولكن هاذ الوقت ليعندو نزيدولو ولي معندوش نحيدولو ونكملو عليه الدولة كيمافيهاش حقوق المعوقين ماشي دولة
أقصى مدة سيقضيها في السجن هي 6 أشهر
وبما أنه مجرم خطير وله سوابق عدلية
فستمر تلك الأشهر كعطلة استجمام وراحة واستعداد للخروج
وكثر إجراما من قبل
Les dangers deviendraient encore plus grands, et d'années en années s'empireront par la faute de notre Justice. Je ne suis ni expert, ni meilleur connaisseur, ni non plus intelligent que nos dirigeants, mais mon humble avis dit que la mollesse de notre Justice ne fera qu'encourager le crime en tout genre.On doit changer nos Lois. Il n'est pas question d'envoyer çes çriminels en "vacances" en prison et en faire des çriminels plus çriminels qu'ils étaient. Il faut prononcer des condamnations à de plus longs termes et avec travaux forçes pour latter tous çes hors la Loi et leur faire ressentir la douleur de la prison !!!!!!
اسالوا الجالية المغربية المقيمة ببلجيكا وهولنا ماذا تفعل السلطات بهاته الوحوش والله يدخل للسجن اسدا ويخرج دجاجة ناءمة واقفة لا اتكلم عن المتاجرين في المحرمات ولاكن المجرمين الذين يءودون الناس . تضرب لهم الابر فيكمل حياته ميتا واقفا منبهرا لا هو صاح و لا هو بوهالي والله العظيم يحكي لي اب احد الشباب ويبكي ان ابنه اذا ما تعدى مرة اخرى سيعملون له هذه الابرة . لهذا يجب على الدولة البدء في تطبيقها في المغرب وسترون ماذا سيحصل ستتمشى امك واختك وعمتك في وسط اليل والله لن يءوذيهم احدا ) النساء في بلجيكا يذهبون الى العمل في الرابعة صباحا اف اف لمن يقترب اليهن سيخرج على حياته)
الضرب من حديد على هؤلاء المجرمين و تطبيق الشريعة عليهم بتقطيع الايدي على كل من سولت له نفسه بالعبث بمصالح المواطنين …
حسبي الله و نعم الوكيل واش لي سخن عليه راسو ينوض يكريسي فعباد الله خص فحال هاذ العناصر طبق عليهم اقصى عقوبات الحبس و يتحرمو من العفو صدق من قال علامات الساعة بانو و الله يدير شي تاويل نتاع لخير هادشي كثر بزاااااااااااااااااااااااف و تحية لرجال الأمن لي ساهرين ليل و نهار للوقوف فوجه هاذ المجرمين.
واش مكيخفوش أو لا حنا عنا حقوق الإنسان داخل سجوننها ولهذا كل هاد الجرائم حتى لاين علينا
الله جل جلاله في ملكه يقول مابين عبدي وبيني قد أغفر ولكن ما بين العباد فيجب أخذ كل ذي حق حقه،
على ملكنا الهمام أن ينأى بنفسه عن العفو عن المجرمين وخصوصا الذين إرتكبوا جنايات في حق مواطنين أبرياء من قبل القتل واﻹغتصاب والسرقة والضرب بشتى أنواعه والنصب واﻹحتيال.
انا مع صاحب التعليق 9 يجب البدء بالتطبيق الابرة الصامتة المعمول بها في اوربا لوقف جبروت هءولاء الوحوش التي تعتدي على حقوق وممتلكات الناس . هذه الابرة تطبق بعد الانذار الثاني للمجرم اذا ما عاود الكرة يضرب بالابرة ويصبص انسانا ضريفا وصامتا وبدون مشاكل والله هو الحل الوحيد لان السجون مملوءة وتستهلك ميزانية ضخمة نحن بحاجة اليها
لا تفرحوا كثيرا فسوف يخرجون الى الشارع في أقرب مناسبة دينية او وطنية بسبب العفو الملكي ليستمروا في السرقة و النهب و قطع الطرق… لدرجة اننا اصبحنا نكره المناسبات الدينية و الوطنية لانها مناسبة لاطلاق جيش من المجرمين للشارع من جديد