اضطر شرطيان، يعملان بفرقة الدراجين بمنطقة أمن مولاي رشيد بمدينة الدار البيضاء، مساء اليوم الخميس 21 يناير الجاري، إلى استخدام سلاحهما الوظيفي لتوقيف مشتبه فيهما كانا بصدد ارتكاب عمليات سرقة بالعنف باستخدام السلاح الأبيض.
وذكر بلاغ لولاية أمن الدار البيضاء أن المعلومات الأولية للبحث تفيد أن دورية للدراجين ضبطت شخصين، من ذوي السوابق القضائية ومبحوث عنهما من أجل السرقة، في حالة تلبس باقتراف عملية سرقة بالعنف باستخدام السلاح الأبيض، وعند محاولة توقيفهما تحصنا بأحد المنازل، قبل أن يشهر أحدهما سكينا من الحجم الكبير ووجهه صوب أحد الشرطيين الذي تفادى الاعتداء الذي مزق ملابسه الوظيفية، وهو ما اضطره إلى إطلاق رصاصتين أصابتا المشتبه فيه على مستوى قدميه، بينما تمكن زميله من الفرار عبر أسقف المنازل المجاورة.
وأضاف البلاغ أنه خلال هذا التدخل، أصيب شخص آخر كان بالقرب من مسرح الجريمة، بشكل عرضي، بإصابات طفيفة تسببت فيها رصاصة أطلقها الشرطي الثاني، حيث تم نقله إلى المستشفى لتلقي الإسعافات الضرورية.
وأوضح المصدر أنه قد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه الأول تحت الحراسة الطبية بالمستشفى في انتظار البحث معه حول الأفعال الإجرامية المنسوبة اليه، بينما تتواصل الأبحاث والتحريات تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لتوقيف المشتبه فيه الثاني الذي لاذ بالفرار.
هذا الشعب المكلوم اللذي لاحول له، و اللذي فقد قيمته وإعتباره يصرخ لا للعفو الملكي على القتلة و المجرمين و المغتصبين. الله هو العفو وحده، و التأله من أخطر ما يغضب الله عز و جل.
ان هذه المتابعة للمجرمين تجعلهم يضربون الف حساب
إصابة طائشة نظرا لانتشار مرض الحضية و تدخل الإنسان في ما لا يعنيه، ما يعيق عمل الشرطة و الوقاية المدنية هو الفضول المستشري بين المواطنين الذين لا يقدمون المساعدة و لا يسمحون لمن يقدمها
أنا كنت حاضر الشرطي أطلق الرصاصة وهو مغمض العينين
L'utisation de l'arme de service par les preposes a' la securite' publique est necessaire si toutefois ily a auto-defence ou prevention d'un risque pouvant devenire crime ou agression armee
C'est le cas ici
Les agents de la securite publique doivent defendre les personnes et les biens mais doivent aussi veiller a' leur securite' propre
C'est la REGLE
نتمنى ان تعمم نفس ما وقع في الدار البيضاء بالنسبة لمدينة سلا وان يكون التدخل لرجال الامن في سلا بنفس القوة والمسؤولية لان المدينة بدأت تعرف فلتان امني بها وخطير جدا اصبحنا نعيش وكأننا في المكسيك عصابات تحيط بالمدينة تسفك وتقتل وتشهر السيوف في واضحة النهار نحبد اطلاق الرصاص على المجرمين لان الجروح على مستوى الوجه وقطع الاصابع والطعنات فاقت التصور انقدو سلا جزاكم الله خيرا
تحية عالية الى هذين الشرطيين البطلين الذين انقدا فتاة من السرقة وتشويه وجهها على يد هذين المجرمين الذين روعا احيائننا مند اشهر حيث تصادف مرور الشرطيين مع اعتراض المجرمين لسبيل فتاة في مقتبل العمر وعند تدخلهما لايقافهما وانقاد الفتاة حاول المجرمين قتل الشرطين بضرب احدهما بااسيف حيث لولا لطف الله لكان استشهد شرطي اخر … ومن بعد ذلك دخلو الى احد المنازل القريبة هربا من الشرطيين بعد اشهارهما للمسدسات وتجمع الجوقة حيث اصيب احد شهود عيان من الفضولين االذين اقتربو اكثر من الازم لمشاهدة هذه المواجهة دون ادنى خوف …
تحية لرجل الأمن الذي أطلق الرصاص
هاذا يسمى "مجرما" وليس "مشتبها فيه" لأن عناصر الشرطة عاينت الواقعة وضبطته متلبسا.
فعلا هذا ما يستوجبه هذا التدخل، في الولايات المتحدة يطلق الشرطي النار عليك فقط إذا لم تمتثل له و تضع يدك في وضعية مكشوفة حيث و بالنسبة اليه الخطر لا زال قائما ما لم يراهما، أما و الحالة أنه يواجه بضربة سكين من المجرم فل يترحم هذا المجرم على نفسه لأن حياة الشرطي ايضا اصبحت في خطر و كذلك سلاحه الوظيفي . تحية تقدير و إجلال لكل شرطي أو دركي يواجه قطاع الطرق هؤلاء بالحزم المطلوب فلا فائدة منتظرة منهم .
ما هذا إلا تدخل واحد ليس إلا ..
المهم في الأمر هو أن الشرطة المغربية ورغم جميع الإكراهات لا تزال صامدة في وجه كل من تسول له نفسه النيل من كرامة وعزة وصلابة الوطن ..وأنا أقولها والفعل فيها وارد ( الموت لكل حاقد على المغرب الحبيب كان من الداخل أو من الخارج )
السلام عليكم
والله لو طبق الحد بقطع اليد للسارق لما استفحل الامر
خيرا تنفس سكان الزنقة 34 الصعداء بعد ما تم توقيف هدا المجرم الذي عاث فسادا في الارض
فلم يوقرصغيرا ولا كبيرا حتى جيرانه وامه التي كان يسومها اشد للعداب .وارجو من العدالة ان لا تكون رحيمة بمثل هؤلاء و ان تزجز بهم في السجن لمدة طويلة. فهو لم ينصلح حاله للمدد التي كان يقضيها في السجن و يخرج وقد تعلم الجديد في الاجرام والاعتدا على الخلق.
تحية للشرطة و المرجو تكتيف الجهود و المزيد من الحدر و المزيد من التواجد الامني و التدخلات فالامن هو اول مطلب و اكبر رهان على الدولة توفيره للشعب
انصح المسؤولين حدا للانفلات الامني والسيبة في البلاد التي أخافت العباد
بما يلي:
1) نشر الكاميرات بمختلف المدينة
2) استعمال العنف ضد هؤلاء قطاع الطرق وحتى رميهم بالسلاح
3) زجرهم بعقوبات صارمة وعدم شملهم بأي نوع من العفو