تمكنت عناصر الشرطة القضائية التابعة لولاية أمن أكادير من تحديد هوية المشتبه به الرئيسي في وفاة شاب، في 19 من عمره، جراء مضاعفات الإصابات التي تعرض لها أول أمس الخميس، على خلفية الاشتباكات التي شهدها الحي الجامعي بأكادير.
وأوردت المديرية العامة للأمن الوطني، في بلاغ تتوفر عليه هسبريس، أن البحث مكّن من تحديد هوية الجاني، الذي لا تربطه أية علاقة بالجامعة، والذي تم نشر مذكرة توقيف في حقه على الصعيد الوطني.
التكوين المهني افضل من الجامعة.
هذه نصيحتي الى كل من يهمه الامر.
الله يرحم شاب لي مشا في مقتبل العمر بسبب طيش شخص تاني يجب اعادة نظر في الحكم هدشي كتر فوق لقياس لا اله الا الله
انهم كثيرون الذين ينتظرون هذه الفرص لتاجيج الفوضى والانتقام من الأبرياء الذين يبحثون عن الدراسة.
رؤوس الحربة في كل جامعة يكونون محسوبون على رؤوس الأصابع. لهم عادة فنية فائقة في الإقناع والتحريض.
يمكن تطهير الجامعات من هؤلاء المناوشين بسهولة لترك المجال مفتوح فقط للدراسة وللطلبة الذين همهم الوحيد طلب العلم.
اتظنون انه يسمح في الدول المتقدمة القيام بمثل هذه الفوضى؟
يجب التحذير من المندسين المتعطشين للعنف في اي تجمع او تظاهر او احتجاج.هناك من يستغل هذه الظروف ليفرغ كبته من العنف والوحشية.الدليل امامكم،المجرم لا علاقة له بالطلبة ولا الجامعة ومع ذلك قتل نفس بريءة في خضم الفوضى.عندما يختلط الحابل بالنابل يقوم هؤلاء باعمالهم التخريبة.فحذار من المتربصين من المجرمين ومحبي التخريب والاعتداءات.
هد شي كثر ولينا غدين او خيفن .خص هد شي يتوضع لو حد .جريمة هيا من اول اولويات لخص لحكومة تنود او تحربها.اوهما كلسين علينا غير بزيدات اسعار معيش.هاهيا نتيجة زيدات كل نهار يموت وحد على قبل دراهم .الله يحفضنا اويحفض بلدنا من الجرم
للتذكير فقط فالطالب القتيل هو صحراوي ينحدر من مدينة بوجدور
بالامس وقعت بمراكش مجزرة .اتر قيام طلبة ينتمون للاقليم الصحراوية بتحالف مع طلبة النهج القاعدي بالاعتداء على خمسة طلبة ينتمون لاقليم ورزازات.اتنان منهم حالتهم خطيرة. عندما يصبح العنف فكرا يتبناه الطلبة ويمارسونه. تفقد الجامعة دورها. لدا على الدولة ان تتدخل ل الا يتطور الامر الى ما لا يحمد عقباه
هده كلها سياسة ادريس بوعامي ولحسن الداودي في نهج سياسة التقشف بالنسبة لاحياءا لجامعية والتي تفتقدا لامن وكدالك خوصصة القطاع وتعين بعض مودراء الفاشلين في تدبير قطاع
يحياء الامازيغ سكان المغرب الاصليون من طنجة الى الكويرة ويسقط عملاء البوليزاريو الغرباء ايها الاجانب اتريدون ان تئخذو ملك الامازيغ لا والله لم ولن تفرحو بها ولو بقي امازيغي واحد على هذه الارض الابا ولاجداد والله اكبر
سمح ليا ولكن كلنا مغاربة ما كين لا أمازيغ و لا صحراوا حنا فمركب ؤحدة أوهاد لبلاد ديالنا كاملين خصا نحتارم لإختلافات البسيطة ونحاولو نزيدو بلادنا لقدام نبغيو المغرب حيت كيستاهل