تمكنت عناصر الشرطة من توقيف شاب، يبلغ عمره حوالي 24 سنة، متلبّسا بحيازة محفظة يدوية وهاتف نقال مسروقين من سيدة، وذلك وسط حافلة للنقل العمومي بساحة السلام، وسط مدينة أكادير.
واعترف الموقوف باحترافه السرقة عن طريق النشل في الحافلات العمومية بمدينة أكادير وضواحيها، بالإضافة إلى تركيز نشاطه الإجرامي وسط سوق “الأحد”؛ حيث نفذ به العشرات من السرقات.
ووُضع المشتبه به رهن إشارة البحث، بتعليمات من النيابة العامة، في انتظار تقديمه في حالة اعتقال أمام العدالة بتهمة السرقة الموصوفة.
و اين لصوص المزانيات ?????? ام هم. لصوص من الطراز. الشريف ؟؟؟
متى سيقوم المواطنين بمظاهرة امام المحاكم لتشديد العقوبات مع الاعمال الشاقة في حق هؤلاء المجرمين الذين يروعون المواطنين. لقد أصبحنا نعيش حالة من الرعب القسوى، فكل خارج من بيته مفقود والعائد مولود.
إن الدولة تحارب الإرهاب بكل امتياز و لكن لم تستطع الحد من ضاهرة التشرميل التي فاقت كل الحدود. بالنسبة لي هؤلاء المشرملين المجرمين اصبحوا اخطر من داعش. فالكل حامل للسيوف و منتشرون في كل مكان و في جميع اوقات اليوم. و لا يرحمون أحد( العجزة،الاطفال ،النساء و لو كانوا حوامل….)
والله حتى بزاف، ومبقاوش تيخافو هاد المشرملين من الله لا من البوليس لا من الحبس لا من والو. و الله مابقاتش عيشا هادي. مضاربين مع الزمان ويزيدونا هاد الحيوانات.
وا شدو شفارا كبار. حيتان و القرش شفرو بلاد شفرو اموال شعب.
مادام حكم الله لا ينفذ في السرقة فلن ينتهي المشكل من الاساس
وما فاءدة توقيفه اذ ستكون المدة قصيرة كما لو انه ذهب لقضاء عطلة وسوف يعود،، اتاسف على قضاءنا اتاسف على مسيرينا اتاسف على احوالنا..
تحياتي الى كل عناصر الأمن الوطني و الدرك الملكي و مزيدا من الحزم و اليقظة لإعادة الأمن و الأمان إلى نفوس المغاربة من طنجة إلى الكويرة .