أفلحت المصالح الأمنية بمدينة إنزكان في توقيف لص، ينحدر من حي “الجرف”، تسبب، منذ حوالي عشرة أيام، في اعتداء جسدي لراكب دراجة نارية بساحة الأمل وسط أكادير؛ حيث فقد المعتدى عليه أصابع يده اليمنى، بواسطة سلاح أبيض، أثناء محاولته التصدي لهجوم الجاني.
وتمكن المشتبه به حينها من السطو على الدراجة النارية وأغراض شخصية لراكبها، قبل أن يلوذ بالفرار إلى وجهة غير معلومة، فيما قدم الضحية شكاية إلى مصالح الشرطة بأكادير، واستصدر شهادة طبية تثبت العجز والأضرار الجسدية التي لحقته.
وعملت السلطات الأمنية بإنزكان على تسليم الموقوف إلى نظيرتها بأكادير، من أجل تعميق البحث معه وإحالته على أنظار العدالة، فور إتمام التحقيق الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
الحاجة الوحيدة اللي غادة نقول انه السيبة كاينة في البلاد بلاد الأمن والامان لواه بلاد الشفرة والكريساج
الحكم بالقصاص هو المطلوب تبتر أصابع هدا المجرم بنفس الطريقة التي قام بها اتجاه المواطن هدا هو العدل
يجب على القضاء تفعيل شرع الله اليد باليد يجب قطع يد هاد المجرم وإلا مادنب أللدي قطعت يده المجرم سوف يقضي العقوبة السجتية ثم سيخرج ويعاود الكرة مرة أخرى وخصوصا ادى التقيا الجاني والمعتدى عليه في الشارع مادا سيكون رد المعتدى عليه وهو يرى الدي قطع يده يتجول بكل حرية وحامل أغراضه بيديه ….هل هادا عدل لا والله …انه عدل الغاب ومادا لو المعتدى عليه قطع يد المجرم بالطبع سيتابع ولاكن لمادا سؤال للمشرع الأعرج
في نظاركم .ما هو جزاء هذا المعتدي ؟؟؟
لما لا تقيموا حد الله و قطع يده ايتها الدولة المسلمة بالفم فقط ؟!
هل العفو عن الظالمين من غير إذن المظلومين في الإسلام ..
ام تريدون فقط ان تلهوا الشعب الفقير باللصوص و المجرمين و انتم تنهبون خيرات البلاد في هدوء بدون ازعاج
حسبنا الله ونعم الوكيل وكان الله في عونك وعون كل من مر من تجارب السرقة والاعتداء وغيرها.
تعرضت للسرقة الأسبوع الماضي ومنذ ذلك الحين وأن أعيش في خوف وهلع تعجز حروفي عن التعبير عنها، احتسبت أمري لله ولا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
إذا كانت بعض الدول العربية إبتلت بالدواعش الذين يبسطون فوق أراضيها رعبا وإرهابا، فإن الإستثناء لا ينطبق على المغرب. فنحن بدورنا لدينا مشرملين الذين لا يختلفون عن الدواعش في إلذبح وبتر الأطراف. فالأمر أصبح خطير خاصة على سمعتنا في العالم ونحن نسعى لتطويرها خاصة لجلب الإستثمارات والسياح.
يجب قطع يد المجرم قصاصا وعبرة ..
يتضح أن إدارة السجون تنتج المجرمين والذليل هو كل من يدخل السجن يتمنى العودة إليه منهم سبع مرات وأكثر لكي تبقىالإدارة تعمل وتبيع في العفو الملكي وتتاجر مع المجرمين الله يرحم البصري من يدخل السجن يتمنى الموت ولا يعود إليه اليوم أصبح ما يسمى بحقوق المجرم عفوا الإنسان حتى أصبح جميع الشباب يحملون سيوف لأنه معزز مكرم في السجن الذواء والطبيب الأكل والشرب الجيد والنوم الهنيء السجين في عطلة ونزهة كل واحد يتفنن ويفتخر بالعودة تم البيع من مخدرات وسجائر ومؤكولات
لو كنا في الستينات او السبعينات لما وصل هذا المجرم المتسكع الى مدينة اكادير ولما اوقفته "لاراف" في حينه .اليوم يتفرج الامن في متسكعين لا شغل لهم ولا احد يزعج تحركاتهم المريبة ياتون في حافلات من احياء هامشية ومن مناطق بعيدة عن المدينة لا لشيء سوى البحث عن شيء يسرقونه او على الاقل ازعاج السياح في خطوة .ادعو المسؤولين الامنيين بأكادير تلى تفعيل دوريات الامن بالشكل الذي كان معمولا به بالحزم في السبعينات وبدون ذلك فان مثل هذا الاجرام سيتطور .فلا يعقل ان نسمح بالمدينة لمتسكعين يجوبون هكذا شوارع المدينة ونحن واثقين انهم مجرد منحرفين سينقضون على اول ضحية لهم سواء بالليل او بالنهار
كيف سيقبل السياح على مدينة اكادير وهم يقرؤون ويسمعون عنها مثل هذه الأخبار ؟ الا من كان منهم مستعدا للإستغناء عن بعض اطرافه ……..
نقولو بصراحة المغرب ليس بلد الامن والأمان وإنما بلد السيبا بلد الاجرام والمجرمين حتى الجالية المغربية باتت تفكر لتغيير الوجهة لصالح دول أنظف وأرقى ..فخسارة ياوطني
الجرح قصاص نعم متفق مع رقم 2 وذلك هو الانصاف ان بترت اصابع المجرم وتعويض الضحية كل الخسائر بما فيها التطبيب و تكون العدالة عادلة لما تعاقبه عشر سنوات بدون استفادة من العفو الملكي، وعلى الدولة ايجاد حل لتشغيل العاطلين او تعويضهم، ضروري، اللصوص حقا مجرمون لكن للدولة نصيبها في الخطأ، يجب انقا د ومد يد المعاونة للشباب زيدوا في الضرائب على الأرباح وعلى الثروات الكبرة وحتى في مواد البناء والاسفار بالطائرة ووظفوا المعلمين والممثلين و المأهلين وصيادين السمك والبناؤون اشغلوهم لينساو حمل السلاح وشم السلسيون وتعاطي القرقوبي والخمر عار على الدولة تنظر الى ابنائها مرضى يموتون ببطئ.
لقد.لوحظ.في.المدة.الاخيرة.
تزايد.الاجرام.والاعتداء.على
المواطنين..السواح.بالاسلحة
البيضاء.وذلك.بسبب.انتشار
المخدرات.والخمر.وكذا.التساهل
مع.المجرمين.فيتعين.والحالة.هذه
اعطاء.الاذن.للشرطة.والدرك.بضرب
هؤلاء.الاشرار.بالرصاص.واباحة.قتلهم
ومنع.العفو.عنهم.مع.استنطاقهم.وتشديد
العقوبات.القضائية.عليهم.ولماذا.لايتم
تنفيذ.احكام.القران.فيهم.العين.رالعين
ففي.مثل.هذه.النازلة.تقطع.اصابع.
هذا.المجرم..وتجدر.الاشارة.الى
ان.مدينة.انزكان.مليئة.بالمشردين
والمعتوهين.فيجب.التعجيل.بوضع
حل.جذري.لهذه.الظواهر.بالمغرب
كله.ومحاربة.انتشار.المخدرات
والخمور.والدعارة.ولا.حاجة.للتفكير
مع.هؤلاء.بحقوق.الانسان.فهم
لايعرفون.سوى.الجيوانية.