تمكنت مصالح الشرطة بمنطقة أمن إنزكان من إيقاف شخص في المحطة الطرقية بالمدينة ذاتها، وبحوزته أزيد من ألف أنبوب من اللصاق الخاص بالعجلات المطاطية، المعروف بـ”السيليسيون”؛ فضلا عن سلاح أبيض من الحجم الكبير.
وجاء إيقاف المعني إثر شكوك حامت حول محتويات حقيبة كان يحملها على ظهره، ليفضي تفتيش فعلته المصالح الأمينة بالمحطة إلى اكتشاف الكمية المذكورة من “السيليسيون”، الذي يستعمل كمخدر.
واعتاد الموقوف، الذي ينحدر من منطقة “القليعة”، ترويج المادة المذكورة في صفوف الأطفال المتسكعين بجنبات المحطة الطرقية بإنزكان، قبل أن تضع شرطة المدينة حدا لنشاطه.
وجرى وضع المشتبه به تحت تدبير الحراسة النظرية لإخضاعه لبحث يجري بإشراف من النيابة العامة بابتدائية إنزكان.
أوووواااااه واش حتىى السيليسيون أولى فيه الترافيك
ماذا تنتظرون من مدينة القليعة 20km عن المنطقة السياحية في اتجاه الجنوب و تبلغ 100 الف نسمة من السكان،باشوية و ملحقتين و تفتقر لأبسط ظروف العيش.لا صرف صحي لا طرقات معبدة و الطامة الكبرى لاوجود للأمن فقط مركز الدرك الملكي الذي حتى هو لم يسلك من بطش المجرمين.
مدينة الإجرام باءمتياز.السؤال اللذي يحرني دائما او لسنا مغاربة ناخبون لنا الحق في العيش كباقي الناس.
المرجو من المسؤلين الوقوف على هده المعانات و تسويتها.و ليقال غي كنخربق اجي اشوف بعينيه
وشكرا هيسبريس
علاش حتى السيليسيون ولاو فيه البزناسة ههه و جديدة هدي
هدا تم القبض عليه بمحض الشك والريبة لكن هدا واجبهم الازم التحقيق فيه من مدةطويلة .عن من وكيف يتم بيع هده الآفة
ازيد من الف انبوب السيلسيون،كمية هاءلة!!!!!
هاذا بغى كاع اخدر الناس ديال سوس
مخدر اكثر تاثير من الحشيش القنب الهندي،مثله مثل الاقراص المهلوسة
اقصى العقوبة وللمحكمة الموقرة واسع النظر