تمكنت مصالح الأمن الجهوي بالرشيدية، بالتنسيق مع المنطقة الإقليمية للأمن بميدلت، من توقيف موظف أمن برتبة مقدم شرطة، للاشتباه في تورطه في تسهيل عملية الغش لفائدة اثنين من زملائه، وذلك أثناء اجتياز مباراة مهنية داخلية نظمتها المديرية العامة للأمن الوطني، يوم أمس
وأوضحت المديرية العامة للأمن الوطني، في بلاغ، أن المشتبه فيه الرئيسي، الذي يعمل بالمنطقة الإقليمية بميدلت، عمل على إرسال أجوبة تتعلق بمواد المباراة إلى الهواتف النقالة للموقوفين، قبل أن يتم ضبطهم وحجز الهواتف التي تحتوي على المعطيات المرسلة.
وأضاف المصدر ذاته، أنه تم وضع المشتبه فيه تحت الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، فيما تم إنجاز مسطرة قضائية في حق باقي الموقوفين، وذلك في انتظار تقديمهم جميعا أمام العدالة.
وأشار إلى أن هذه العملية تندرج في إطار استراتيجية التخليق وترسيخ قيم الشفافية والانضباط المهني التي تنهجها المديرية العامة للأمن الوطني، علما أنه سبق لهذه الأخيرة أن رصدت 138 حالة غش خلال المباريات الأخيرة لولوج أسلاك الشرطة، وهي الحالات التي عرضت جميعها على القضاء، بما فيها حالات لموظفي أمن وطني تم ضبطهم متلبسين بالغش.
حين نريد أن نتكلم على الشفافية نبداو من لفوق أو عاد نبقاو هابطين لمقدم الشرطة لي وقع ليه المشكل الفاهم غادي يفهم رسالتي
لهدا السبب لنا بعض رجال امن مفسدين ومرتشيين لا يعرفون ما هو القانون لانهم صعدوا بالغش وليس بالكفاءة.
نشكر السيد المدير العام على مجهوداته لتخليق الادارة ونطلب منه إرسال لجان من المتفشية العامة للوقوف على سوء التسيير و الفوضى التي تعرفها كومي سارية البيضاء و ابراهيم الروداني
يجب الاقتصار على الامتحان الشفوي و الغاء الكتابي لانه مرتع لمحاولات الغش رغم المراقبة المشددة. وان يشرف على الشفوي لجنة مشهود لها بالنزاهة و الشفافية حتى لا ينجح في الامتحان الا من يستحق.
الغش الذي يعاقب عليه الموظف البسيط ليس بغش انه غلط يجب ان ينبه عليه اما الغش الاكبر فهو يوجد في سرقة الملايين المملينة هولاء من يجب ايقافهم وتقديمهم الى العدالة ولكن رغم ذلك فهم احرار طلقاء ويستعدون لصفقة اخرى لان الاولى والثانية والثالثة شىء بسيط واذا سالته اياك ان تعود اليها مرة اخرى فيجيب لما عندو لاله عندو سيدو بمعنى كاين لي لحميه لكن اقول اذا كان الانسان ليس له ظمير فهو كالقدارة فكلما دنى منه احد ابتعد عنه وسيكون مصيره الهلاك والسلام
Sont les conditions physiques qui prédominent. Pourquoi pas les introduire dans les recrutements avenirs dans les postes armes de différents critères.
ماذا يفهم المواطن البسيط من الامن انه الامان بالنسبة له المرجو ان تلتفت عيون رجال الامن الشرفاء الى الرشوة التي اصبحت تفرض على ابناء هذا الوطن العزيز الذين يرغبون في تقلد مهمة رجل امن اتنا، استدعا،هم للمقابلة الشفوية . والله نسال ان يصلح حالنا جميعا بقدرته ويهدينا سواء السبيل