ظروف مقاضاة فرنسي بتهم إرهابيّة تجرّ اتهامات حقوقيّة ضدّ المملكة

ظروف مقاضاة فرنسي بتهم إرهابيّة تجرّ اتهامات حقوقيّة ضدّ المملكة
الجمعة 17 فبراير 2017 - 15:00

تتواصل قضية الفرنسي السويسري توماس غالاي، الذي يقبع حاليا بسجن سلا متابعا بتهم مرتبطة بالإرهاب. ومع اقتراب محاكمته استئنافيا، ابتداء من 22 فبراير الجاري، بدأت تتحرك المنظمات الحقوقية الدولية للدفاع عن المتهم الذي تعتبر أنه “حكم عليه بناء على اعترافات مشكوك فيها”.

وأعلنت “هيومان رايتس ووتش” عن متابعتها القضية، وأكدت في بيان لها أن “الحكم الصادر عن المحكمة الابتدائية، والقاضي بسجن غالاي لست سنوات، مبني على أساس اعترافات مشكوك فيها؛ مكتوبة باللغة العربية لا يستطيع قراءتها، وأنكرها عندما علم بمضامينها”.

وحسب “هيومان رايتس ووتش” فإن الشرطة، التي كانت قد اعتقلت مهندس الإلكترونيات الدقيقة البالغ من العمر 36 سنة، “استجوبته بالفرنسية وبدون حضور محام، ثم جعلته يوقع على الأقوال المنسوبة إليه باللغة العربية، أيضا بدون حضور محام”، وفق المنظمة الحقوقية نفسها.

وفي هذا الإطار، تقول سارة ليا ويتسن، المديرة التنفيذية لقسم الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في هيومن رايتس ووتش: “في المغرب، بمجرد أن توقع على اعترافك، حتى وإن منعتك الشرطة من قراءته، أو كان مكتوبا بلغة لا تفهمها، فأنت في طريق مفتوح إلى السجن”.

من جهتها، والدة غالاي كانت قد أنشأت عريضة موجهة إلى كل من الرئيس الفرنسي ووزير خارجية بلادها، معلنة خلالها عن “براءة ابنها” ومطالبة بتحقيق العدالة في قضية نجلها الذي قالت إنه “وقّع محضرين للشرطة دون العلم بمضمونهما”؛ وهي العريضة الذي يناهز عدد الموقعين عليها 15 ألف شخص.

وأعلنت كريستيان توبيرا، وزيرة العدل الفرنسية السابقة، عن تكلفها بالدفاع عن المتهم خلال أطوار جلسات الاستئناف المقبلة. بينما سبق أن تبرأ غالاي، المهندس الذي يعمل عن بُعد في مدينة الصويرة لصالح شركة فرنسية، من مضمون المحضر أمام قاضي التحقيق،. ونفى المعني تصريحات بأنه مرتبط بتنظيم “داعش” أو بأية أنشطة إرهابية أو بأنه تحول إلى الإسلام.

واعتقلت الشرطة غالاي، الذي يحمل الجنسيتين الفرنسية والسويسرية، في 18 فبراير من العام الماضي بمدينة الصويرة حيث يقيم، ونقلته إلى العاصمة الرباط، ثم وجهت إليه المحكمة ثلاث تهم تتمثل في “تقديم الدعم المالي لأشخاص بهدف ارتكاب أعمال إرهابية، وعقد اجتماعات عمومية بدون ترخيص مسبق، وممارسة نشاط في جمعية غير مرخص لها”.

‫تعليقات الزوار

40
  • علي
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 15:20

    "في المغرب، بمجرد أن توقع على اعترافك، حتى وإن منعتك الشرطة من قراءته، أو كان مكتوبا بلغة لا تفهمها، فأنت في طريق مفتوح إلى السجن".

  • مغربية صحراوية بكل فخر
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 15:22

    معندهومش الحق يتدخلو في القضاء ديالنا و في الشؤون الداخلية ديال بلادنا كما هما كيحاكمو ولاد بلادي بلا حق و كيطبقو قوانينهم في بلادهم حتى حنا ولاد بلادهم يتحاكمو بقوانينا المغربية

  • محمد المغربي
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 15:25

    للأسف دائما يتم الدفاع عن الغربيين من طرف المنظمات و ببدانهم، في حين نحن المغاربة لا قيمة لنا سواء في بلدنا أو خارجه

  • من فرنسا
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 15:35

    لو كان اصله عربيا لشكر الغرب المغرب.لكن لكونه غير عربي الكل يدافع عنه ولوكان ارهابيا.ماهذا الحال الذي وصلت اليه امة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

  • aziz aziz
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 15:38

    هيومان رايتس ووتس، شافت عير هاد الفرنسوي لمحكوم ب6 سنوات في المغرب على الارهاب، انا حكمو عليا في اسبانيا ب 4 سنوات حنت تشاجرت مع ام ابنتي لمشفتهاش مدة 10 سنين، او عدد كبير من الاخوة المغاربة في السجون الاوربية، لا يعلم بهم الا الله،، عار ثم عار، لن ولم انسى هذا ما دمت حيا.

  • Maher
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 15:39

    Je crois n'importe quel organise international des droits de l'homme sauf le système judiciaire marocain qui est corrompu. Pour avoir la justice il faut que le système judiciaire soit indépendant. Il est impensable que le roi est le président de ce système. Ce système est fait pour juger les journalistes honnêtes et les opposants politiques et les les gens qui osent exercer leurs droits démocratiques universaux.

  • TAGADA
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 15:39

    Beaucoup des arabes et des musulmans sont juger à l weste tt simplement ils sont des arabes ou mousulmans,donc ou elles sont des ONG mercenaires!?on plus qu' a donner le droit a cette organisation de parler au nom du pp et l état marocain ou lieu de parler sur les droits de l homme on amérique!?

  • مواطنة
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 15:40

    سبحان الله! ! في بلادهم يطبقون قانونهم ولا أحد يعترض وعندنا يتدخلون بدعوى حقوق الإنسان !!!! لا ينبغي السماح بهذا التحكم بدريعة "حقوق الإنسان"!! الإرهابيون أصبحت لهم حقوق !!! وأين هي حقوق المواطنين الأبرياء المستهدفين من طرف الإرهابيين !!!

  • اجديك
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 15:41

    ما يهمني في هذا المقال ليس اتهم او لم يتهم، فهدا يبقى شأن العدالة والجهات الرسمية كل حسب تخصصه؛ ولكن لاحظتم معي كيف تحركت بعض الجهات لتدافع عن مواطنها؛ هدا مانريده من مسؤولينا عندما يتعلق الأمر بمغربي؛ فالحمد لله بلادنا أصبح لها وزن ومكانة وهدا يتضح جليا في بعض المواقف التي أصبحنا نقبلها أو نرفضها، ونتمنى ان تشمل هاته المواقف الجانب الإنساني وان لاتقتصر فقط على الجانب الاقتصادي؛ خدمة لكرامة مواطنينا؛ والله الموفق.

  • Amine_Madrid
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 15:42

    في المغرب هناك لوبي يتحكم في كل شئ! الحكومة و رئيسها هم فقط ليقال ان في المغرب مؤسسات.
    الفرق بين الدولة الديمقراطية و الدولة المتخلفة هو: العدل و الصحة و التعليم!!!!

  • المصطفى حجي
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 15:42

    مخرج على البلاد غير المنظمات الاجنبية ونواياها معروفة ،كما يطبق علينا القانون في بلدانهم ولنا امتلة كثيرة،القانون يجب ان يطبق عليهم كدلك

  • Oujdi
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 15:53

    و قضية سعد المجرد اهي عادلة؟
    فتات تذهب مع رجل الى غرفته و تدعي أنه حاول اغتصابها.
    اي عدل هذا.؟ اقسم أنه حتى ولو كان قديسا او اماما فلن يستطيع التحكم في نفسه.
    هذه الفتات هي المجرمة وليس سعد.
    هم اهل العدل و نحن اهل الظلم والله اضحكوني

  • السلام
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 15:54

    اظن ان التهمة الحقيقية وراء اعتقال هذا الشخص هو كما ورد في التقرير هو تحوله الى الاسلام فالامن المغربي دخل مع الدول الغربية لمحاربة الاسلام .وكل مظاهره .باسم محاربة الارهاب. هذه الحقيقة

  • Omar33
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 15:56

    Tant que les discours islamistes qui appellent à la haine du juif des "mécréants" ects continueront rien ne changera au Maroc

    il faut combattre l'islamisme idéologiquement et médiatiquement pas seulement militairement

  • OPTEMISTE X
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 15:59

    عندما يتعلق الامر بارهابيين من اصول غربية فكل الجمعيات المدافعة عن حقوق الانسان وغير الانسان تشكك في عدالتنا ولا يهنا لها بال الااذا نال الارهابي البراءة وكان الارهاب علامة تجارية خاصة بالعرب والمسلمين ..
    بالمناسبة اين وصلت قضية ذاك الارهابي الذي قتل بدم بارد جماعة من المصلين في مكان امن؟

  • idil
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 15:59

    انا ايضا في 2001 طردت من فرنسا …وقعت على أقوال بالفرنسية ولم استطع قرائتها لأني لا أتكلم الفرنسية…ولم تتدخل لا هيومن رايتس ووتش ولا ببوش….

  • ssi mohamed karim
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 16:04

    il y a eu une mobilisation dernièrement dans le département ou je réside concernant cette affaire, beaucoup de gens ne croient pas en cette version, car tout simplement la maman défend toujours son fils.. en revanche les ong tel que hrw essaye de mettre le forcing sur le Maroc, non pas pour libérer un "pretendu" innocent mais surtout pour tester sa capacité à ce chantage permanent aux droits de l'homme

  • Le patriote
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 16:05

    Il suffit,de le ficher,et de l'expulser de notre pays…

  • سعد المجرد مسجون ايضا
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 16:39

    سعد المجرد مسجون ايضا لدى السلطات الفرنسية بعد إدلاءات شفوية لفرنسية وهو لحد الان لم يحاكم ولا نعلم مصيره.. لماذا لم تتحرك المنظمات الحقوقية ولماذا لم تعارض؟؟ وكيف تطعن في عمل محاكم المملكة؟؟ ولماذا تدافع عن شخص مس أمن وسلامة البلاد؟؟ أية حقوق هذه تتبجحون بها؟؟ للعم انا لا ادافع عن المجرد واتمنى أن "يتربى ويجبدو ليه ودنيه حيت شابع عياقة"..

  • خطيب
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 16:46

    من غرائب الجهل باللغة العربية ان بعض المعلقين يضيفون اسم الصحراء الى اسمائهم اعتقادا منهم ان ذلك سيثير الانتباه اليهم او ان تعليقهم سيكون لا مثيل له لكن الغريب في الامر اننا نفهم من ذلك شيئين :
    – اما ان صاحب التعليق لديه شك في وطنيته واراد منا ان نتاكد من ذلك وان نعتبره شخصا له ما يميزه عن المغاربة الاخرين.
    – او انه ليس بتاتا بمغربي وانما يحشر نفسه في عنوة بين باقي المغاربة بدغدغة مشاعرهم عبر اضافة اسم الصحراء الى اسمه.

  • سريع وادزم
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 16:52

    نعطيوهم غالاي و يعطيونا المجرد.

  • القضية فالطكية
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 17:02

    وراه عارفين الواقع المغربي و تنغمضو عينا و حنا قابلينو و كنمدحوه الحكرة و تلفيق التهم شيء عادي في اجمل بلد فالعالم لكن ما اتار دهشتي هو كيف يعقل ان ينفي اسلامه ان هو اسلام و هدا ما يثير الشكوك حول دعمه ماليا منضمات محضورة ، ما غرضه في دالك؟ لا تستبعدو ان يكون عميل مخابرات…. اما التهم الاخرى فشبه عادية …

  • شهيد من تازة
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 17:22

    لا شك ولا مشكوك في مخابراتنا وهذه حقيقة الأمر كل دول العالم تعترف بي مخابراتنا الأمني وإشعار الاستباقي
    هنا في بلادنا مديرش متخافش أعمي ولي حصل يودي
    لا مساس بوحدتنا الترابية واستقرار بلادنا

  • ياسين فاس
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 17:32

    زعما في المغرب المحضر داروه بالعربية وعطاوه لغالاي يوقع عليه حيث المغاربة ماقاريينش الفرنسية ؟؟ المغرب الدولة الوحيدة اللي كتكتب بجميع اللغات ويمكن يديرو الاستنطاق حتى للجنون اللي ماكيبانوش هاد المنظمة ديال هيومن رايتس تمشي تشوف تيندوف ودير تقرير حقيقي ديال بصح ونعتارفو ليها بالتقارير ديالها — تمشي لغوانتانامو وتدير تقرير ديال بصح ونعتارفو بالتقارير ديالها – تمشي لكوبا فين كيستغلو الصحراويين في حقول زراعة الطابا والماريخوانا ونعتارفو بالتقارير ديالها @# فهيومن رايتس ومن يدور في فلكها

  • جاسوس مندس
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 18:06

    هيومان رايتس ووتش منظمة صهيونية أسسها Robert L. Bernstein سنة 1978 لخدمة المصالح الغربية في العالم، Bernstein الصهيوني خدم لصالح الجيش الأمريكي، القانون المغربي فوق كل شيء أطلب من العدالة المغربية أن تعاقبه أشد العقوبة ليكون عبرة لبني جلدته الإرهابيين.

  • sahrane
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 18:10

    As usual you show Moroccans the sun they look at your finger, the universal mantra, is “you’re innocent, until proven guilty” in Moroccan justice system or lack of it is “you’re guilty until proven wealthy” this man could be innocent or guilty you never know in a corrupt system, but unfortunately we need causes like this to put a spotlight on the Moroccan corrupt regime , and show to the world our real face, far from conventions ratifications, and protocols, and cases like this give the enablers like France and Cie a moment to take a pause and think about their actions and their consequences on the Moroccan people . by turning a blind eye to the injustices ,just take a look north of us Spain they are going to send the King’s son in law to jail , we would dream of something like that in Morocco, people in high places literally stealing money left and right, nothing happen what a shame.

  • ع. م.
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 18:28

    سويسرا لما سجنت مغربي 10 سنوات بتهمة ملفقة تعنيفه لزوجته لأنها سويسرية و رفضت إطلاق سراحه بعد إنقضاء المدة تحث ضريعة أنه يشكل خطر. أما إيطاليا فكل يوم نسمع حكم على مغربي بسنوات سجن بدعوى أن شخص حكى عنه بأنه معجب بداعش.
    القانون واضح و يكفي فقط أن تقول لأحد أنك معجب بداعش أو كنت فكرت يوما السفر إلى سوريا ليرموك لسنوات في السجن. حتى طفلة عمرها 15 سنة في ألمانيا حكموا عليها ب 6 سنوات سجن.
    يجب الحد من تدخل الأجانب في العدل المغربي. مثلما تفعل مصر. إن تدخل الأجانب يجب مضاعفة الأحكام 12 سنة عوض 6 سنوات حتى يردعهم القانون المغربي و يطالبون بتخفيف الحكم.
    يجب تغليض الأحكام حتى يصبح هم الأجانب تخفيضه.

  • jihan
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 18:33

    يجب عليهم اعتقال حتى الوزيرة الفرنسية بتهمة التشجيع على الارهاب

  • maghrebiya
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 18:41

    ستة سنوات قليلة في حقه هدا كان لولم يلتقطوه الاشبال الحموشي لكان روع امننا هدا مهندس يقدر يفعل كل شيئ علي القضاء ان يغير الحكم للاعدام هدا قتل بالاصرار والترصد وليس نفس واحدة هدا لارهابي كانت حيقتل مجموعة ابرياء ويروع بلد لاتسا هل معه ولاحقوق ولازميطة اين حق البلد اين حق الابرياء والارواح التي لاقدر كان ممكن يزهقها ابن الكلب الحقير اعدموه هدا حقنا حنا ولاحق له مادام فكر يزعزع امننا

  • قارئ
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 19:01

    البلاد ماخصا صداع الراس من جهة حقوق الإنسان.
    سيخلى سبيله و سيطوى الملف وكأن شيئا لم يكن.
    وخاصة وان قضيته ليس فيها مضلوم وضالم.
    انها قضية مثل اسلحة الدمار الشامل التي دمروا عليها العراق ولم يحاكموا.
    الطائرة من الصعب ان يقودها ربانين.
    الله يرزق تاويل دالخير،

  • ابو امين
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 19:14

    المغرب بلد ولله الحمد بلد السلم والسلام يمكن للكل التعايش والتنقل بكل حرية، ولكن بعض المجرمين السفاحين القتلة لا تروقهم هذه النعمة الغالية فيحاولون زعزعة استقرار البلد. ولكن هيهات هيهات من رجال الحموشي اليقضين والذين لا يعرفون سوى اتبث اولا نتبثوك. وتلك المنظمات التي تنهض متاخرة من نومها وتبدا في التهرطيل تمشي تكمد. فين هي من الارهاب الدولي الممنهج ضد الاقليات المسلمة التي تباد من طرف عصاباتهم.ولا غير هذا كاوري ارا نحيحو معاه ايوا سيروا ديروا نفس الشي مع هادوك اللي متهمين في بلادكم من العرب

  • abdellah
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 19:20

    quand il s'agit d'un occident ,aller les association des droits de l'homme font leurs intéressantes ,on dirait que le terrorisme s'applique que sur Karim,Mohamed ….et tout ce qui Michel,Jack,Nicolas …..SONT DES INNOCENTS ou DES DÉSÉQUILIBRES

    Quelle est la définition de terrorisme???? s'il y a définition est ce qu'elle est valable pour tout le monde

  • زرادشت
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 20:10

    فرنسا في حالة طوارئ طويل بعلة اﻹرهاب وتحاكم الفاعلين.فماذا تريد منا هذه الجمعيات أن نفعل؟!.هل نتركهم يعيثون في اﻷرض فسادا؟.أسطورة المحاكمة العادلة لم تعد تجدي نفعا.والقانون ﻻ يميز بين مغربي وفرنسي وغيره.

  • مرحبا
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 20:22

    هل مرة سمعتم أن منظمة دولية حقوقية دافعت عن مغربي أو إي مسلم بتهمة الإرهاب ؟ وغوانتنامو ، التي لازال يقبع العديد من الابرياء المسلمون ولا احد.تكلم عنهم ،خير دليل على ذلك .

  • ahmad
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 20:28

    la justice marocaine est souveraine et rend ses sentences dans le cadre légal sur la base des preuves tangibles. les différentes enquêtes passent par des phases (préliminaire. instruction et jugement) avec l'assistance des interprètes, des traducteurs assermentés et des avocats. ces derniers qu'ils soient Européens ou Marocains ne défendent jamais la société ils défendent leurs intérêts. si les médias s'y mêlent alors il faut qu'ils le fassent au profit de tout le monde USA 2OO1. FRANCE ALLEMAGNE ET SAID LEMJARRED Qui croupit en prison pour quelque chose sans preuve

  • عبد العزيز
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 21:27

    لي بغا يشوف السبب ديال هذا يمشي لباب القنصليات ويشوف آس تايديروا المغاربة فخوتهوم. ويعرف حقيقة شكون حاكون شكون

  • وعزيز
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 21:42

    هل تدخل المغرب وجمعيات الضغط الغربي على الدول … في قضية البستاني الذي اتهم انه قتل صاحبة البيت التي كان يعمل لديها … بعدما كتب القاتل اسمه بدمها على الحائط … !!!!
    من تدخل … ومن دافع عنه المسكين ؟؟
    ومؤخراً نال حريته .. بعد ظهور دلائل في صالحه … بدون جمعيات الضحك على الدقون …

  • حسام المغرب
    السبت 18 فبراير 2017 - 00:36

    هذا اكبر دليل على انهم في سويسرا وبلجيكا اوبلده الاصلي يعلمون جيدا من هو هذا المجرم المسمى غلاي بمعنى انه يعمل مع المخابرات الغربية وانه غير مسلم ومندس في صفوف الخوارج المغفلين دعشوشة وعلى المغرب واجهزته المخابراتية التحقيق الجدي في هذا الجاسوس لفضح داعش ومن يمولها تقنيا ولا يطلق سراحه الا بعد ان يحاكم ويقضي مدة حكمه كاملة هذا اذا لم يحكم بالاعدام

  • النجم الثاقب
    السبت 18 فبراير 2017 - 00:41

    بدون محاولة التأثير بتعليقاتكم .القضاء المغربي فاسد حتى التخمة.ومعروف بضلمه وجوره .البارحة محكمة فرنسية أدانت مطعم فرنسي وغرمته مبلغ خمسة الآلاف يورو لصالح سيدة منقبة لأنه رفض خدمتها للمقارنة فقط.

  • boubker
    السبت 18 فبراير 2017 - 12:12

    c est l occasion ou jamais de montrer aux europeens que nous sommes un pays souverain et que personne n a le droit d intervenir dans la justice marocaine ,le Maroc n a pas fait appel aux defendeurs des droits de l homme dans le cas de saad lamjered inculpe juste pour faux temoignage sans la moindre preuve

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32 7

احتجاج أرباب محلات لافاج

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء

صوت وصورة
“أش كاين” تغني للأولمبيين
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:52 1

“أش كاين” تغني للأولمبيين