توفي شاب، كان يعاني من مضاعفات مرض نفسي، في عقده الثاني، ليلة الجمعة السبت، بالمستشفى الجامعي بالدار البيضاء، بعدما نقل إليه من مدينة سطات في حالة صحية حرجة إثر إصابات خطير تعرض لها بعدما ألقى بنفسه من الطابق الثالث بأحد المنازل بحي بن قاسم.
وبهذا الحدث تكون مدينة سطات ونواحيها قد شهدت أربع حالات انتحار خلال الأسبوع الجاري؛ إذ أقدم شابان آخران وشابة واحدة على وضع حد لحياتهم، في أماكن وأوقات متفرقة، بوسائل مختلفة، كاستعمال حبل أو تناول مواد سامة أو الارتماء من أماكن عالية.
واستقبل قسم الأموات بالمركز الاستشفائي الحسن الثاني بسطات ثلاثة منتحرين؛ ويتعلق الأمر بشاب كان يعاني من مضاعفات صحية نفسية بجماعة الجاقمة التابعة لإقليم برشيد، عثر عليه جثة هامدة مربوطة بحبل في أحد أرجاء منزل أقربائه، وشابّة تنحدر من الإقليم نفسه تناولت مادة سامة، وشاب ينحدر من قبيلة أولاد سيدي بنداود نواحي كيسر، إقليم سطات، عثر عليه معلقا بحبل بسقف حظيرة بهائم.
حالات الانتحار الأربع فتحت في شأنها عناصر الدرك الملكي والأمن الوطني، بإقليمي سطات وبرشيد، أبحاثا وتحقيقات لتحديد الأسباب الحقيقية وراءها، في الوقت الذي خضعت فيه جثتهم للتشريح الطبي وسلمت لأهاليهم من أجل الدفن تنفيذا لتعليمات النيابة العامة المختصة.
يقال أن الصيدلة في أوروبا نزعت من السوق دواء يدفع متخده للإنتحار وكانت مهمة الدواء التخفيف من توتر المرضى نفسيا هل الخبر صحيح أم لا؟ الله أعلم، إنما كثرة الإنتحار خصوصا عند المسلمين لم تكن من قبل سنوات قليلة لأن المسلم المؤمن لا يستطيع ان ينتحر لخشيته وحيائه من الله.
الواتساپ والفيسبوك … غالبا هي السبب
وصدقوني اولا تصدقوني
التهييء النفسي والعملي لدى الدول المتخلفة لا يتماشى مع التكنولوجيا والخيال الذي تفرضه. العين والأذن … ترى مالا يمكن لمسه من نساء جميلات او رجال وسيمون وسيارات وووووو
ومن الناس من نفسيته هشة والله يكون فالعوان
الوالدين والمدرسة والدولة والإعلام … يجب ان تقف عند هده الظواهر بجدية وليس مرور الكرام.
أين هو القرآن والتربية الدينية الواقعية …
الله يرحمهم اجمعين
المشاكل و الضغوطات الاجتماعية وكثرة البطالة التي تعرفها المنطقة عوامل تتسبب في انحرفات وازمات نفسية قاتلة
هذا مصير الآف الشباب في البلد نتيجة لسياسة الدولة عبر عشرات السنين من ظلم وفقر وتهميش وبطالة واقصاء واحباط وتفشي الفساد وانعدام العدالة ثم الهشاشة ثم الانتحار او العنف او الغرق في البحر او المخدرات .
لقد تقطعت أوصال المجتمع بشكل مقصود وانهارت القيم وأصبح المجتمع عبارة عن غابة يعيش فيها الشخص يحس بالوحدة القاتلة لعدة عوامل منها انعدام التاطير وتدخل ووجود الدولة وهذا هو هدف سلطة التحكم .رغم التهليل والتطبيل بالعام زين وكلشي بخير ومشاريع النماء والرخاء .لكن الواقع المرير يكذب ذلك
الدولة بكامل أطيافها مسؤولة, الله يأخذ فيهم الحق
البعد عن الطريق المستقيم وعدم اﻹيمان بالله سبحانه وتعالى هو السبب وراء هذه الأحداث.اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة
اختلطت التكنولوجيا..مع الامية .وتعطي ثمارها..اتقوا الله في انفسكم……
اخي يوسف لا اضن انن لتكنولوجيا دور في الانتحار لا للوتساب ولا الفيسبوك . في نظري الانتحار هو نتيجة الكابة الحادة او الخلال النفسي و عقلي . لا لظروف المعيشة ولا لتكنلوجية دور في الانتحار . كلنا نمر بي فترات صعبة ببداية كآبة في كياتنا ولكن تمر الايام و ننسى وتستمر الحياة يوم سعيد ويوم حزين
انسداد الافق والفراغ الروحي الديني هو السبب وعدتموهم بزينة الدنيا فتركوا دينهم فاصبحوا ضاءعين تائهين ﻻ دين وﻻ دنيا فمنهم من ينتحر شنقا ومنهم من يتم ترشيده واعطائه متفجرات فينتحر ويقتل معه ابرياء فسميتموه ارهابا مع انه ﻻ يدري شيئا فهم سواء وانتم السبب يا بائعي الوهم ويا صناع الارهاب ويا سالبي الامل من العباد عرفتم الان سبب الارهاب انتم فالتنتحروا وتندحروا بادن الله.
عفوا هل الموجود في الصورة هو النطام المغربي الدي يدفع المغاربة الى الانتحار بوعدهم بزينة الدنيا حتى تركوا دينهم فاخلفهم وتركهم تائهين فمنهم من ينتحر شنقا ومنهم من ينتحر متفجرا ليقتل الابرياء ليوصف بالارهاب دون ان يعلم شئ عنه اليس الدي على الصورة هو صانع الارهاب ومسوقه وموكﻻ نفسه لمحاربته لك الله يا وطني
…السصات يسطي وبرشيد يداوي…
اسباب الانتحار عديدة وفي غالب الاحيان تكون نفسية نتيجة تراكم المشاكل والضغوطات منها ما هي داخل البيت تكون مفروضة على الشخص لا يمكنه الهروب منها كالفقر والعنف والمعاملة السيئة الى آخره ولا تحكمو على الناس بأشياء لا علم لكم بها فهناك امراض نفسية تكون وراثية وأخرى مكتسبة والكثير من الأشخاص لا يعلمو مامشكلتهم ويبقو صامتين ويدخلون في قوقعة من الاحزان والاضطرابات النفسية والافكار السلبية حتى يجدو نفسهم ينسجون فكرة الانتحار في أذهانهم فهنا تبدأ بالنمو حتى يأتي يوم القرار
إذا كان الأمر يتعلق بإنسان طبيعي فهذا حرام وإذا كان هذا الإنسان غير طبيعي فنحن كلنا مسؤولون محيط وزارة الصحة شعب