تمكنت عناصر الشرطة بفاس من إيقاف شخصين بحي بنسودة، بعدما اشتبه في تورطهما في قضية تتعلق بالضرب والجرح بالسلاح الأبيض في حق ضحية يبلغ من العمر 32 سنة.
وحسب مصادر أمنية بفاس، فإن المشتبه فيهما يعدان من ذوي السوابق القضائية في مجال السرقات الضرب والجرح بالسلاح الأبيض، أحدهما الملقب “روبيرطو” قاما بالاعتداء على الضحية؛ وهو ما أدى إلى بتر يده اليمنى على مستوى المعصم، بعدما نقل إلى المستشفى.
ومن أجل تعميق البحث مع المشتبه فيهما وضعا تحت تدابير الحراسة النظرية، تحت إشراف النيابة العامة المختصة بمحكمة الاستئناف بفاس.
لو طبق عليه حكم الله القصاص حتا هو يقطعوا يده باش يحس بالألم لكيحس به الضحية ما رأيت مصطلح اسمه جريمة في البلد ولكن متى يكون حكم الله مطبق في بلد اسمه المغرب
الله الله في المحاكمات و العدل…بعد قيام رجال الأمن بالواجب الوطني
يتوجب المزيد من الاجتهاد و الحرص لمحاربة الاجرام المتزايد
فاس مدينة العلم والعلماء كانت فيما مضى قبلة طالبي العلم حتى صارت رقم واحد في الحرابة
سيحكم عليهما بثلاث سنوات بتهمة احداث عاهة مستديمة دون سابق اصرار وقد يستفيدون من تخفيض للعقوبة وغدا تراهم في نفس الشارع وفي نفس الزقاق المهمش جنبا لجنب مع ضحية اجرامهم مع فارق بسيط أن لهم يدان وله يد واحدة وربما مكنتهم غزوتهم المباركة من اكتساب رهبة ومكنتهم من فرض المزيد من الايتاوات والا القطع مصير المعترض
نتمنى سماع خبر واحد لا يتعلق بالاجرام في فاس، بكل صراحة مدينة لا تستحق الزيارة
الصراحة اصحاب السيوف إرهابيون.
لو كان الضحية مسؤول كبير لقتل الجاني أو قطعت يده ليحس بنفس الألم المعنوي و المادي من بعد لكن في المغرب و بدون حكم الشريعة سيحاكم ب 5 أو 6 سنوات على الأكثر في سجن 5 نجوم ثم من بعد عام و إثنان سيأتي العفو بمناسبة العيد و سيخرج ليزاول عمله المعتاد كمجرم
لوحكم عليهم حكما شرعيا لن يتجرأ أحدا غيرهم بفعل هذه الجريمة مرة أخرى لكن يا حسرتاه على القصاص
الى اولياء امور المغرب, الى متى هذا السبات. الشعب المقهور ينتظر. واحسرتاه.