جنس ومال وانتقام .. القصة الكاملة لمقتل البرلماني مرداس

جنس ومال وانتقام .. القصة الكاملة لمقتل البرلماني مرداس
الإثنين 27 مارس 2017 - 23:00

“لا تكتسي الجريمة أي طابع سياسي ولا علاقة لها بالجريمة المنظمة عبر التراب الوطني أو الجريمة الإرهابية، بل إن دافعها الرئيسي تقليدي محض مرتبط بالجنس والمال والرغبة في الانتقام”؛ هكذا لخص الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء وقائع الجريمة التي هزت الرأي العامالمتعلقة بقتل البرلماني عبد اللطيف مرداس رميا بالرصاص أمام منزله بحي كاليفورنيا.

كيف صُفِّي البرلماني

الساعة تشير إلى قرابة العاشرة ليلا من ليلة الثلاثاء سابع مارس. المكان، شارع بنغازي بحي كاليفورنيا في الدار البيضاء. صمت يعم المكان، والحركية تبدو منعدمة بهذا الحي الراقي. لم يظهر أي حارس حينها، فقط الكاميرات المثبتة وحدها كانت تراقب الشارع. سيارة من طراز “داسيا” تقف على مقربة من الفيلا تنتظر وصول مرداس.

كان الجناة على معرفة بموعد وصوله، قد يكونوا تعقبوه لأكثر من مرة، وقد يكونوا على معرفة بذلك عن طريق أحد أقاربه.

لم تكن زوجة البرلماني حينها بالمنزل؛ إذ كانت آنذاك بمنزل والديها غير البعيد عن الفيلا بالحي نفس! وكأنها تريد إبعاد نفسها عن القضية بعدم التواجد بمسرح الجريمة. تتحرك سيارة “داسيا” قليلا متجاوزة باب المنزل. ثم تظهر سيارة سوداء من طراز “أودي A7 ” قادمة صوب الفيلا. الضحية مرداس يقترب من موعد نهايته، هكذا كان يفكر الجناة الثلاثة الذين كانوا على متن “داسيا”، وربما معهم آخرون ممن دبروا العملية.

تعقبت السيارة مرداس ببطء، وفي لحظة معينة، بعد مرور سيارة “ميرسديس” في الاتجاه المعاكس، أضحت في خط متواز مع “الأودي”، ليفتح المستشار الجماعي زجاج النافذة الخلفية ويصوب فوهة الفندقية مطلقا ثلاث رصاصات اخترقت زجاج “أودي”وأردتإحداها عبد اللطيف قتيلا.

تحقق القناص، الذي لم يكن بحسب مشاهد إعادة تمثيل الجريمة سوى صياد اعتاد قنص “الحجل”، دون أن ينزل من السيارة، من كون مرداس لن يعاود الحركة.. ثم لاذت الـ”داسيا”بالفرار بسرعة مفرطة.

الزوجة متهمة بقتل مرداس

رغم محاولاتها إبعاد أصابع الاتهام عنها، ظلت زوجة عبد اللطيف مرداس، البرلماني المقتول، تحضر إلى مقر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية للاستماع إليها، واستفسارها كلما ظهر هنالك جديد في القضية.

تقول مصادر أمنية إن المحققين أوهموا السيدة بكون التحقيق بعيدا عنها، خاصة بعدما خرجت للتأكيد، في تصريح سابق لهسبريس، أن جهات خارجية قد تكون وراء مقتل الزوج، غير أن تمويهها لم يؤت أكله. منحها المحققون الفرصة لارتكاب الأخطاء.

حتى وهي بعيدة عن مقر الفرقة بـ”المعاريف”، ظلت الأجهزة تراقب تحركاتها وتتنصت على هاتفها النقال، ما سهل وصولها إلى المستشار الجماعي المتهم الرئيسي في عملية القتل؛ إذ كانت تحدثه بين الفينة والأخرى.

وفاء، طليقة المغني الشعبي سعيد ولد الحوات، لم تفلح، بالرغم من تصريحاتها، من تغيير مجرى التحقيق؛ إذ ظلت تحت المراقبة والتتبع، قبل أن تظل تحت تدابير الحراسة النظرية رفقة مشتبه فيهم آخرين، ما يعني أنها قد تكون شاركت أو دبرت للعملية.

تقول الروايات المتواترة، التي لم يتسن التأكد من صحتها، إن المستشار الجماعي المتهم بالقتل كان على علاقة بوفاء، وهو ما قد يعزز فرضية اتفاق الطرفين على وضع حد لحياة عبد اللطيف حتى يتسنى لهما الزواج معا، لاسيما وأن البرلماني كان قد كتب غالبية ممتلكاته باسم زوجته!

بالعودة إلى حياة البرلماني عن حزب الاتحاد الدستوري، الذي كانت تربطه علاقة غرامية مع إحدى فتيات ابن أحمد، الجماعة التي ترأس مجلسها البلدي سابقا، فإن شقيقة الفتاة، في تصريح سابق لها لهسبريس، أكدت أن العلاقة التي دامت لـ12 عاماً ستعرف مسارا آخر، خاصة أنه تقدم لخطبتها، غير أن زوجته لم ترغب في تقديم الموافقة له لذلك.

وأضافت انتصار، في حديثها للجريدة، أن وفاء، زوجة البرلماني، سبق لها أن عبرت عن امتعاضها من هذه العلاقة؛ إذ حلت بجماعة ابن أحمد، قرب منزلهم، وبدأت تصرخ في وجه شقيقتها قبل أن تغادر المكان.

وبحسب معطيات لم يتسن التأكد منها من مصدر رسمي، فإن زوجة مرداس التي تقيم في حي كاليفورنيا سبق لها أن شرعت في إجراءات الطلاق من برلماني الاتحاد الدستوري، لكنها عادت لتتراجع عن هذه الخطوة.

الجنس والمال

منذ البداية، لاحت قصةعلاقة غرامية في القضية، وكان باديا أن التصفية الجسدية بواسطة الرصاص التي تعرض لها مرداس لا علاقة لها بجهة خارجية أو حتى بخلافات سياسية. وهو الأمر الذي أكده الوكيل العام للملك حين تحدث على أنها “ليست ذات طابع سياسي، بل إن دافعها الرئيسي تقليدي محض مرتبط بالجنس والمال والرغبة في الانتقام”.

مرداس كان على علاقة بفتاة تدعى خولة، وهي علاقة يعرفها القاصي والداني، ولم تكن الزوجة وفاء لتقبل بها أو حتى توافق على أن تكون “ضرتها”. هذا الأمر دفعها إلى البحث عن أي طريقة للتخلص من هذه العلاقة، حتى ولو عن طريق الشعوذة، تقول بعض المصادر.

وتورد بعض الروايات المتواترة أن النائب الرابع لرئيس مقاطعة سباتة، دخل في علاقة مع وفاء، وقد يكون اتفق معها على مساعدتها باستعمال الشعوذة من أجل فصلها عن مرداس، وبالتالي الاستفراد بها، لا سيما وأن الراحل كان قد تخلى لها عن غالبية ممتلكاته.

خطط المستشار الجماعي رفقة زوجة الراحل لتصفية مرداس، وتم وضع السيناريو كاملا للقضاء على البرلماني بطريقة العصابات الإجرامية، مستعملين في ذلك سيارة مجهولة الترقيم.

نُفِّذ المخطط بإحكام. توفي مرداس، وارتدت الزوجة البياض حدادا، ومشى المتهم الرئيسي “هـ.م” في جنازة البرلماني، وغادر المشتبه فيه الآخر “حمزة.م”، ابن شقيقة المستشار، المغرب، غير أن التحريات الأمنية أسقطتهم جميعا.

الليلة الأولى بالسجن

حتى حدود اللحظة، يوجد رهن الاعتقال ثلاثة أشخاص لم تحدد النيابة العامة باستئنافية الدار البيضاء هوياتهم، بينما البحث لا زال جاريا عن شخص يوجد في حالة فرار خارج أرض الوطن، في انتظار إيقافه بموجب أمر دولي بإلقاء القبض عليه.

وجرى نقل المتهمين؛ المستشار الجماعي “هـ.م” إلى جانب زوجة البرلماني المقتول عبد اللطيف مرداس وهي تلبس ثوبا أبيضا، في حدود الخامسة والنصف من مساء الاثنين إلى السجن المحلي بعين السبع بالدار البيضاء، المعروف بـ”عكاشة”؛ حيث سيقضون ليلتهم الأولى به، في انتظار استكمال التحقيق وتوصل المغرب بالشخص الذي فر إلى الخارج بعد مشاركته في تنفيذ العملية.

وسيتابع هؤلاء، بحسب النيابة العامة، بتهم”تكوين عصابة إجرامية والقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد والمشاركة في ذلك وحمل سلاح ظاهر بدون ترخيص”، كل بحسب المنسوب إليه.

مصطفى.. اعتقال فسراح

مباشرة بعد مقتل مرداس ليلة السابع من مارس الجاري، توجهت الأنظار صوب جماعة ابن أحمد وعلاقة الضحية بفتاة تدعى خولة؛ حيث جرى اعتقال شقيقها مصطفى من طرف فرقة أمنية مختصة، لكونه كان قد تشاجر مع الراحل بسبب علاقته بأخته، وهو ما جعل الأمن يبني تحرياته الأولية على فرضية جريمة شرف.

منطقة ابن أحمد رفضت هذه التهمة؛ إذ أكد عدد من أصدقاء الموقوف أنه كان وقت تنفيذ الجريمة بالمنطقة ولم يغادرها. يقول ياسين، صديق الشاب مصطفى لهسبريس: “التقيته في الخامسة مساء، ولم نفترق حتى حدود منتصف الليل”، ثم يسرد تفاصيل تلك الأمسية التي تدحض تواجد “مصطفى. خ” وقت وقوع الجريمة بمسرحها في حي كاليفورنيا؛ حيث أورد قائلا: “حوالي السادسة والنصف كنا برفقة سهيل والطبيب نوفل في سيارة مصطفى”، مضيفا: “قمنا بما يشبه الرالي في ابن أحمد، بعدها بالقرب من الكوميسارية، وبعدها بسرقة مفتاح سيارة مصطفى وكل ذلك مسجل في فيديو”.

وبحسب المتحدث، فإن هؤلاء بقوا حتى حدود التاسعة والنصف ليلا؛ حيث عادوا أمام منزل المشتبه فيه، الذي قام بغسل سيارته ليتوجهوا صوب محلبة بالمنطقة. ما يعزز هذا الكلام، تأكيد شابين آخرين، يدعيان هشام وعمر، أنهما شاهدا المتهم في حدود الساعة العاشرة والنصف؛ أي نصف ساعة على وقوع الجريمة! وقبل ذلك كان في مقشدة محلية، بحسب ما أكده صاحبها.

بعد يومين من وضعه رهن الحراسة النظرية، والتحقيق المتواصل مع شقيقته ووالدها من طرف عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، جرى الإفراج عن الشاب من طرف الوكيل العام للملك الذيأعطى تعليماته بتعميق البحث.

‫تعليقات الزوار

107
  • الله يرحمو يسمخ ليه
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:16

    لا حوله ولاقوة إلا بالله العلي العظيم إنما الدنيا متاع الغرور إنتها الكلام

  • تمغربيت
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:17

    هذا فقط نموذج صغير من السياسيين في مغربنا الحبيب. . لا تهمهم غير مصالحهم الشخصية. . وعندما يتوفر المال والسلطة يأتي بعدها النساء هاذه هي عقلية العربية التي أقل مايقال عنها عقلية متعفنة .. الجري وراء سلطة والجاه ونزوات وكأنهم يعانون من مراهقة متأخرة

  • عابرة سبيل
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:20

    لا حول و لا قوة إلا بالله
    مبقا شي يعجب تا كنقولو صافي عاد ما كيزيد
    اللهم فأصلح حالنا

  • أحمد فاهيم
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:21

    تبارك الله على الأمن و القضاة دارو خدمتهوه في رفع اللبس عن وقائع الجريمة و اكتشاف المجرمين ، أتمنى ان يواصل الأمن المغربي اجتهاده خصوصا في ما يتعلق بقضايا الفساد و السرقة في الشوارع ،

  • Sabri
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:24

    Comment ca se fait qu
    Au Maroc on trouve le coupable dans une duree tres courte? En Amerique cela aurait duree au moins une annee .

  • صلاح
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:26

    الروح عزيزة عند الله …القتل كبيرة من الكبائر..والله لا يضيع حق الروح الزكية

  • عادل
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:28

    المرحوم لم يقم بكتابة غالبية ممتلكاته لزوجته عبثا او عشقا فيها بل هربا من المحاسبة والمساءلة من طرف الدولة خاصة وانه ترشح لمجلس النواب ودخله.. عموما لن ندخل في تفاصيل الموضوع فقد ذهب الى خالقه وهو الاجدر بحسابه.. اما بالنسبة للزوجة ففعل الخيانة ثابت بحقها كما ثبت بحق زوجها القتيل سابقا.. وما هذا الى دوران لعجلة "كما تدين تدان" وان خنت خانوك.. وعلى كل حال الروح عزيزة عند الله وهذا ما تجلى ضمنيا بعد افتضاح امر المتهمين رغم استماتتهم في ابعاد الشبهة عنهم.. تبقى المأساة الكبرى في كل ما حصل هو مصير ابناء القتيل في ضل دخول ابيهم الثرى ودخول امهم السجن بتهمة قتله مع فضيحة خيانة.. وفي بلادنا ىا يوجد ادنى مراعاة لهذا الجانب بحيث سيعاني الابناء المساكين من تبعات ما حصل طيلة حياتهم على الاغلب..
    رحم الله الرجل وغفر له..

  • bell
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:30

    القصة الكاملة : من الحي الراقي كاليفورنيا إلى السجن المحلي المعروف بـ"عكاشة"

  • يوسف
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:31

    برافو لرجال الخيام والشرطة القضائية ولكل الذين فكوا لغز هذه الجريمة التي تفوح منها روائح
    الفساد بشتى اشكاله…

  • مكناسي
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:31

    اللهم استرنا فوق اﻷرض و تحتها يارب العالمين ……يا مغاربة رقابنا بين أيادي همها الوحيد الجنس و الاغتناء ……لينا الله و عند ربكم تختصمون أنا والله ما نسامح فحقي أمام الله كل واحد كان مسؤول علينا و خان الامانة….

  • rodeo
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:32

    جريمة كلها خيانة الجناة اعتقدو أنهم ضبطو تفاصيل الجريمة ولكن الروح عزيزة عند الله

  • اعصيم سمير
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:32

    تحية احترام وتقدير للاطر العاملة بالمديرية العامة للامن الوطنيالمغربي.تحية للسيد عبداللطيف الحموشي.مجهودات جبارة من اجل تحقيق الامن والسلم.حفظ الله صاحب الجلالة الملك محمد السادس بالسبع المثاني والقرآن الكريم

  • العقاب
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:34

    ما بني على باطل فهو باطل الزوجة خائنة والزوج خائن كيف ستكون النهاية أما الأبناء فهم الضحية هدمو لهم حياتهم من أجل نزواتهم الله احسن الخاتمة

  • المتامل
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:34

    ما ان انتشر خبر مقتل البرلماني على جريدة هسبريس حتى بادرت الى التعليق عن هذه الجريمة القذرة بالقول : ساستبق التحقيق بالقول ان الدافع من ورائها هو الخيانة والغدر..

  • هكذا تكو التحريات
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:35

    هكذا تكو التحريات ونرجو ان يعمم هذا النشاط على جميع الاجهزة وشكر للعين الساهرة

  • AbouMeryem
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:36

    الله يستر.
    سيناريو كامل لفيلم عن المال و الجنس اما السياسة فهي بريءىة من الجميع.
    الله يستر.

  • lobna
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:37

    طمع طاعون…. الله يسترنا دنيا وأخرة

  • tamlalet
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:38

    ما بني على باطل فهو باطل….الضحايا هم الأطفال الأبرياء كتب لهم ان يعيشو مع آباء ليس لديهم وازع ديني ولا أخلاق! !! يا حسرة! !

  • أبو الهول صاحب الوسام
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:38

    يجب فتح تحقيق فيما يخص ممتلكات البرلماني المقتول وممتلكاته في الخارج أيضا هل هي حلال أم حرام لأن الله لا يقبل إلى الحلال ويعدب من نهب أموال الشعب
    البرلمانيين المغاربة يسكنون فيلات فارهة ويركبون سيارات أخر موديل بالإضافة إلى ممتلكات في الخارج وبعضهم أمي جاهل لا يعرف القراءة و الكتابة والبرلمانيين الفرنسيين يسكنون في شقق صغيرة 60 متر ويركبون الدرجات الهوائية وليست لهم أي ممتلكات في الخارج
    الشعب المغربي يتعرض للخيانة العضمى من خلال نهب أمواله وخيراته

  • عماد
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:40

    العبرة من هذه القصة هو ان المال والجاه والسلطة لا تساوي شيئ امام القيم والمبادئ والاخلاق …صدق الشاعر الذي قال انما الامم الاخلاق مابقيت فانهم ذهبت اخلاقهم ذهبو ………
    اللهم اغننا بحلالك عن حرامك.

  • Abdellatif
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:42

    Le malheur les trois enfants que merdas a laisse. ils ne sont pour rien. que la justice aille pitie pour eux

  • الزعري
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:43

    الله يرحم من قتل ويغفر للآخرين! !!!
    إنها خطوات الشيطان التي نهانا الله عن تتبعها.اما الطفلة الصغيرة فجرحها لن يندمل

  • متابع
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:45

    اللهم إنا نعوذ بك من مثل هذه النهاية المخزية دنيا وأخرى ونعوذ بك أن نجهل أو يجهل علينا. إنها قصة إن ثبتت صحتها قد ضعف فيها الطالب والمطلوب.

  • Dina
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:46

    لا حول ولا قوة إلا بالله،هل نحن فعلا في بلد مسلم؟هل هذه صفات مجتمع إسلامي! الويل لكل من ورث الإسلام فقط أبا عن جد و لم يتحمل عناء البحث عن القيم الحقيقية للإسلام.فلو كنا مسلمين حقيقيين ما كنا لنصل حيث وصلنا،

  • هاناي
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:47

    يا ربي ميكون حتى واحد مظلوم في هاد الشي خاصة الزوجة،ماشي غير يستنتجو انها على علم و اتفاق مع القاتل لانه متنساوش كاين اطفال كيعيشو ماساة مقتل والدهم و اي مس بالسمعة ديال والديهم اكيد غادي يعيشهم في ازمة كبيرة…رحمه الله

  • سالم
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:47

    مسلسل يستحق الاسكار..حقيقة إنه أفضل من مسلسلات تركيا..

  • عبدالجليل
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:51

    المتهم جنى على نفسه، كانت أمنيته أن يصبح مشهورا وقد حقق هذه الأمنية ولكن للأسف بالذل. الله يصبر اولاد القتيل والمتهمين لأنهم ضحايا الأمية والجهل والجشع.

  • ام عبد المجيد
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:53

    يقال العاقل من اتعظ بغيره**لا من اتعظ الناس به
    وان قمنا بقراءة تحليلية لما بين السطور لوجدنا ان الاصل في كل هاته الزوبعة *إمرأة *

    فلو كانت هاته الزوجة صالحة ما خانت زوجها وما اتخذت خليلا وما كانت سببا في جريمة قتل وطلاق وتشتت ل 3 اطفال في كلا الاسرتين

    وقد نبهنا عليه الصلاة والسلام باختيار صاحبة الدين لان المرأة هي نصف المجتمع بل هي المجتمع بأسره
    اللهم ارحمنا والطف بنا…

  • غيور
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:53

    هادشي خايب الله يلطف بنا،مابقات معنى.
    انتهى الكلام

  • أحمد الله على فقري
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:54

    كلما كثر المال كثرت الفواحش زنا ..فساد.. نهب وسرقة مال هذا الشعب الضعيف ….شعوذة….خيانة…انتقام.. حب الجبروت…حب التملك…حب المال….التكبر على الفقير… حب.الاستغلال…..تكيدون كيدا…..والله يكيدكم كيدا…. سبحانك. يا رب العالمين ….

  • ام عبودي
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:55

    والضحية 6 اطفال مشردين من كلتا الاسرتين

  • مفهمتش
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:55

    مفهمتش واحد الحاجه هي باغيا وحد اخر علاش هتقتلو هي وعشيقها زعما مبغاش يطلقها ياك هو بالسعدات عليه ياك قلتو كان كيبغي وحده خرا 12عام الحاصول الله يسترنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض

  • ام محمد
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:56

    الله يرحمو
    ويلطف بدوك لوليدات
    6 اطفال لي بقاو ايتام مشي غير 3 والله المستعان

  • نجية
    الإثنين 27 مارس 2017 - 23:59

    اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة و الستر في الدنيا و الاخرة هذا نموذج السياسيين االمفسدين الذين يمثلون الشعب فساد خيانة علاقات مشبوهة ثراء من مال حرام طبيعي تكون هذه النتيجة اللهم ول أمورنا خيارنا

  • wazza
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 00:04

    الأمن الوطني يخرق سرية المكالمات الهاتفية إذن الأمن الوطني ماواعر ماتاوزة

  • مت قعد
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 00:04

    هاذوا ممثلوا الشعب وهو ليس الوحيد بل أغلبيتهم لا يهتمون بمصالح الناس بل بمتاعهم. بحث بسيط فيما يسمى البرلمانيون وسترون أنهم مدنسون إلى العنق.

  • سعيد ولد الحوات
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 00:16

    إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ . ويبقى المغني الشعبي سعيد ولد الحوات هو المحضوض من هده القصة .

  • Argaz
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 00:20

    السؤال: كيف لمثل هؤلاء ان يصبحوا ممثلي الامة؟ اقتبس من تشرشل كل شعب ينال الحكومة التي يستحق.ليس من الغريب ان تجد مثل مرداس و الاخر في البرلمان او حتى الحكومة و كان الفساد هو احد معايير الاختيار …على كل حال ان الى ربك الرجعى…اللهم ارزقنا حسن الخاتمة.

  • بوعو
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 00:21

    مسلسل مغربي فريد يستحق المتابعة

  • السلام عليكم
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 00:22

    زوج منحته الدنيا السلطة والمال والبنين والزوجة الجميلة ومعها العشيقة .وزوجة لا ينقصها شيء تعيش مثل الاميرة كتب زوجها ممتلكاته باسمها ولكنها رمت بنفسها في حصن العشيق وتواطات معه لقتل الزوج. وعشيق غبي طمع في ملك الغير .انه ثلاثي دمار النفس المال والسلطة والمراة.اللهم الطف بعبادك.

  • ABk
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 00:24

    الابناء من هو بوهم هل الدي قتل و ورى الثراء او القاتل الموجود في السجن مع اميهم الله اعلم ولكن الام و الطب الشرعي يعرف من الاب .

  • CITOYEN
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 00:33

    L homme filme lors de la reconstitution du crime , est – il vraiment l accuse Hicham ??? Regardez bien la photo de l article – La reconstitution d un crime veut que l " AUTEUR " soit bien visible au public – Hesspress publiez CVP

  • امتا غادي نفيقو
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 00:37

    ماشي السياسي الاول اولا الاخير لي كيدير هاد الفضايح د الفساد.
    او صبحان الله فهاد البلاد لي كايدير شويا دالفلوس كاتبانليه ف لالة و مالي … بوليس قالو مراتو او صاحبها … انا كنقول هادشي كامل مسرحية حيت كلي كتيري بزويجة ضالصيد … مكتخليش 2 تقيبات … راه كتهرس زاجا كاملها … مافيات د هاد البلاد خدامين من تحت الدف
    la police est partout mais la justice n'est nulle part

  • توفيق اسعدي
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 00:37

    سبق أن قلت أن هده الزوجة عاشت إتنى عشر سنة من الخيانة من قبل زوجها
    وقلت أن المرأة يمكن أن تغفر كل شيء لزوجها باستثناء الخيانة فلا يمكن ويستحيل أن نعلم بما كان يروج بين الزوجين فللبيوت اسرارها فالقتيل ليس الا نمودجا لاولاءك الذين نمنحهم اصواتنا لتمثيلنا والدفاع عن مصالحنا؟؟؟
    يتقاضون اجورا خيالية وينعمون بامتيازات عديدة من اموال الشعب مما يفتح لهم المجال لقضاء ماربهم ومصالحهم الشخصية حتى تنتفخ ارصدتهم ويصبحون بين عشية وضحاها اكابر واثرياء لان لا احد يحاسبهم.
    رواية مقتل هذا البرلماني لم تفاجءني لانها ليست سوى نمودج صغير لما يقع بالمجتمعات المخملية ونوابنا ووزراءنا .وما خفي اعظم ويبقى سؤال عريض وغليض من اين للفقيد بكل هذه الاموال والممتلكات هو الدي كان مجرد سائق عند عائلة امهال. ولربما صدق من قال رب نعمة في طيها نقمة.
    الذي يحيرني وربما بقي هذا لغزا اخذه معه الفقيد الى قبره..كيف للانسان ان هكذا و بهده السرعة دون ان يعرف له انشطة تجارية مدرة للدخل بهده السرعة الفائقة ربما الجواب او مفتاح اللغز يوجد حصريا عند الزوجة التي "استطاعت ان تقنعه"ان يكتب لها كل او جل ممتلكاته.

  • مجلوق فنيويورك
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 00:45

    طليقة المغني الشعبي سعيد ولد الحوات لهلا يطيح حبك على حجرة,المرحوم مرداس مانقا مع من يتزوج ؤعلى قلت العيالات فالمغرب,,الحاصول الى كالو المغريبيات كيديرو لجام للرجل حتى يولي بحال الحمار راه ماكدبوش

  • Rofex
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 01:01

    تبارك الله على الأمن الوطني و رجال الخيام الحمد لله على الفطنة ديالهم

  • اروح اعزيزة
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 01:11

    من المأثورات المغربية أب ينصح ابنه ان لا يعمل ثلاتة أشياء
    1-ان لا يتزوج الهجالة
    2-ان لا يشتري العود(الفرس) الحران
    3-ان لا يصادق المخزن
    ولي افهم اضرب الطم

  • مول التقشاب
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 01:20

    علاش قالو :و من الحب ما قتل!!
    واش كانو يلعبو؟ ؟
    راه علم المسقبليات هذاك نعم ا اس .
    سيادنا لوالا كانوا عارفين احفادهم بحال اسلافهم قابيل و هابيل غادي يكملها بالرصاص و عارفين كذلك كما فالحروب السابقة/كليوباترا، شحال من حرب ناضت على الحب.
    راه واحد نهار تخاصمنا مع لويس 14 على الحب و قريبة نوضوها مطايفة معاه حيت ما بغاش يعطينا بنتو /تكبر علينا ،ايوا نضنا لو و سمعناه شنو كا يبغي يسمع .هههههههه
    دابا داخلنا عليكم بالله علاش طغاة العالم كاع فين بان مرداس، طغاة العالم علاش كا يقتلو و يشردو و يجوعو الناس ؟
    الجواب بسيط: كايديرو داك الشي بالسياسة باش يغوفلو على اللعاقة.
    و هاذ اللعاقة واش هازينها معاهم فالبزطام؟
    يلاه عندهم كارني دشيك او كارط كيشي حتى هما بحال الفاشي بل هما ماشي بحال الفاشي مشغولين بالسفريات و اللقاءات و الاجتماعات. ايوا و شكون يتصرف فاللعاقة؟
    طبعا الباشقات الفارعات الممشوقات الممشوطات ….هاذوك هما على من تتصرف ديك لهموز بالجملة .
    و إلى بغيتي تعرف علاش العالم فقر شوف كلاب نساء أمريكا اللي عليهم كا يصرفو الميريكانيات مثيل ميزانية مصر ذات 90 مليون نفر .هكذا partout

  • مغتربه
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 01:31

    يارب إننا نستغفرك ونتوب إليك…والذي خلق الكون انني لما رأيت وحه الزوجة احسست شيءا ما غير طبيعي….الخلقة لله تعالى لكن لم يتبين عليها ذاك الحزن في فقدان شريك دربها لسنوات….كانت تبدو وكانها تخبئ سرا ما وانها مرتاحه لمقتل الفقيد تغمده الله برحمته،في العاده تكون الزوجة فاقدة لصبرها والدموع قد نفخت جزؤا من عينيها ووجهها اما هي فحتى جلستها كنا انها تقول وهاانا اجلس مكانه وكل شيء على مايرام.من هذا المنبر اقول لها حساب الاخرة عسير وعند الله تختصمون….اتساءل ماذنب الاطفال في كل هذا ….اب في قبر الاخرة وأم في قبر الدنيا….ومابعد ذلك!!!!والله صدق ربي في كتابه العزيز سماهم على وجوههم….لم تقبلي بعلاقات زوجك وقبلتي على نفسك ماحرمته عليه ختى انه كان ينوي الارتباط بالاخرى حلالا …انظري للشيطان كيف تمكن من نفسك….نسأل الله التوبة وحسن الخاتمه.

  • التناقض الصارخ
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 01:44

    بعض معلقين ركزوا فقط علي خيانة زوجته ونسوا ان يسألوا أين له كل تلك الأموال من اين أتى بها ونسوا أيضا أنه كأن يعاشر امرأة أخرى وانه عادي ان تقوم الآخرى بالخيانة لأن كما يقال كيف ما تدين تدان وما فعل هو في الأخرى سيأتي من يفعل في زوجته وربما حتي أولاده

  • لطيف
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 01:45

    فعلا نريد تحقيقا اكثر لاننا ننتظر من قتل الزايدي وباها ويمكن مثل هذه العصابة ان تكون لها يد فيها وغيرها.

  • HOCEIMI COPENHAGEN
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 01:53

    واخا يعطيوني المال ديال الدنيا ومغديش ندير بحال هاد الجريمة الخطيرة والله يستر ندوز حياتي كلها حبس وزاءد الروح عزيزة عند الله والقتال فين ما مشى غدي يجيبوه ,شحال من واحد تيعنقوه الشيطان حتى تيلقى راسو مكحلها وغارق في المشاكل والندم مينفعش استغفر الله العظيم واتوب اليه الله يسترنا من المصاءب والمشاكل امين يا رب العالمين

  • ابن كلميم
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 01:55

    لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم حسبي الله ونعم الوكيل. امرأة تقتل زوجها من أجل متاع الدنيا .وتبكي دموع التماسيح. الله يرحم الفقيد بواسع رحمته

  • سامي
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 02:12

    ملف مرداس إنتهى وتم القبض على المجرمين القتلة ، والأن يجب فتح تحقيق معمق للقبض على من قتل الزايدي ، وبعدها فتح تحقيق أخر للقبض على من قتل عبد الله باها ، رحمهم الله جميعا ورحم جميع المسلمين .

  • جام مغربي
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 02:18

    الجريمة ليست سياسية فقط و انما جريمة قانونية ايضا انها مخلفات مدونة الاسرة التي لا تراعي مجتمعنا .
    يجب سن القوانين ع التي تصلح مجتمعنا و تجعلنا نتقدم لا ان نأتي بقاوانين دول غنية ماديا و تقافيا و نحاول تطبيقها على مجتمع اصبح فقير من كل النواحي
    انها جريمة في اعلى المستويات

  • Fatima
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 02:25

    هذا الحكم المستعجل يذكرني بحكم تابث الفاهم يفهم

  • Sarah canada
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 02:41

    Je tire mon chapeau à nos agents d incestigations
    C est un micro exemple des gens qui dirigent nos affaires. Pour moi c est clair le seul en qui j ai confiance est le roi dw mon coeur Sidi Mohamed 6.i

  • زائرة
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 02:44

    السلام عليكم ، ادعو لهم اخوتي بالمغفرة …..ولا حول ولا قوة الا بالله

    لوكان المجتمع ربى الرجل على احترام المراة ، والمراة على احترام الرجل ، وزرعوا فيهم السعي والمودة والسكينة بين الازواج …..لكان من السهل على النساء تقبل تعدد الزوجات ، فهو شرع الله اسمى وارقى من الخيانة ….فكم واحدة هي التي تذهب بزوجها للزواج من اخرى حفاظا عليه ، مع اخت لها في الله …تساعدها في زوجها ….ويستكملان جميها ركائز مثينة لعش الزوجية .

    كم زوجة تحب التسلط على زوجها ولا تقبل بانسانة اخرى ، حتى وان علمت ان زوجها من الاتقياء وستبقى زوجته الاولى في نفس المقام ونفس المحبة .

    ندعو الله المغفرة والرحمة للجميع …..

  • Zohra
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 03:02

    The situation had a wrong relationship since day one .
    How can the victim marry that women who was divorced from a popular song's singer . It's very clear he wasn't happy at all . That
    why he was looking to marry that young girl . & how come an honest wife sheet on her kids father . It's descasting.

  • دكتور في القانون
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 03:58

    إذا تتبعنا ماجاء في هذا المقال وفقا للقانون، فليس هناك شئ يؤكد مشاركة الزوجة في القتل.

  • tarik.742
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 04:06

    حشومة عليكم واش فكرتو فبنات هاد السيد لتوفى فقدو باهم او مهم فنفس الوقت او ماعندهم حتى شي دنب فهادشي كامل او نتوما زايدينها بالفضيح صافي عرفنا القصة خلو السيد يرتاح فقبرو راه كاين كتر من هادشي فالمجتع ديالنا

  • Kamal
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 04:25

    يقول نابوليون:
    في أي شيء .فتش عن المرأة

  • khalid
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 05:13

    Dommage je lis des commentaries tres critiques envers l aren't rt les gens riches.. C est les personne qu il faut judger par leur richesses… Est ce que Bil gate l homme le us riche au monde est mauvais. In mon il donne des milliards de dollars a des organisations humanities et bit humble est c est juste au maroc qi on voit ces phenomenes

  • khalid
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 06:42

    الحموشي أنت معلم بلا متتكلم …

  • Allal
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 06:45

    الجهل و حب كسب المال السهل اصدقاء السوء
    أحسنوا اختيار مجالسكم .

  • ccv
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 06:50

    le mec qui est mort était au départ un faux imame apres un faux chauffeur aprés un faux parlementaire, sa femme etait une vrais putte alors elle a fait son travail c est grace à elle qu il a eu tous ca et si elle qui a cassé tous!! parce qu il voulait joué malin. le problmee tous les politicien marocain sont pareil j espere qu on aura bientôt un même scenario chez les autres

  • brahim Doulfaqar
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 06:57

    والله لو تحريتم على جل السياسيين المغاربة لوجدتم ما هو أفظع من هذه الجريمة في حق الشعب المقهور و المنهوبة أمواله. . لك الله يا وطن….

  • متتبع من بعيد
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 07:58

    أمريكا مولفين القتيلة و حمل السلاح عندهم عادي و كيصفيوها لبنادم بدم بارد، و يرجع ياكل و ينعس كأن شيئا لم يكن، و كتلقا عندهم الجرائم المتسلسلة. أما فالمغرب فالناس اللي عندهم السلاح قلال و المغربي اذا دار شي ZEBBLA دغيا كتبان عليه. كيبقى منوي غير مع راسو اللي شاف فيه كا يقول مع راسو ناري يا ميمتي واقيلة عاق بي. و الروح عزيزة عند الله. القاتل يحصل يحصل

  • locodelaciudad (France)
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 08:03

    …كتب كل ممتلكاته باسم زوجته، لماذا ؟؟؟
    وافهم الفاهم !
    لاحول ولا قوة الا بالله.

  • سمير
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 08:04

    يا عينك يا جبايرك يا ثعبان المفازة
    شرك حاضر تملي وضميرك في الاجازة
    ريقك سلسبيل ونابك سن فيل
    وتقتل القتيل وتمشي في الجنازة

    …الله يرحمك يا محمد فؤاد

  • تازي
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 08:23

    يقول علماء الااجرام عندما يكون قتل نفس اول مايبحت عليه البوليس هوى النساء

  • ssimo
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 08:30

    إذا انيطت الامور لغير اهلها فانتظر الساعة يمكن تلخيص الجريمة للبعد عن الدين الانغماس في الشهوات وحب الدات وعدم المسؤولية مادمت في المغرب كل شيء وارد تاسفت للأطفال الصغار وتاثرهم بهده الفاجعة..

  • Khalid
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 08:41

    و ماذا عن قضية محسن فكري ام ان خدام الدولة دمهم اغلى.لاحظ السرعة التي تم بها انجاز التحقيقات.
    خدام الدولة اولى حتى في التحقيقات.

  • ام الغالي
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 08:51

    اللهم ارحمنا و اغفر لنا أجمعين، ولو أني أتابع و أعلق لكني دائما أشك أن هذه هي الحقيقة

  • la fortune,origines
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 08:53

    tous les biens du parlementaire tué sont au nom de son épouse arrêtée avec les complices de ce crime ,
    les motifs de ce crime:
    le sexe,
    l'argent,
    la vengeance,
    laissons de côté le sexe et la vengeance qui relèvent purement des personnes impliquées dans cette affaire noire,
    ce qui concerte le public en priorité, l'argent,terme peu expressif, plutôt la fortune ou les fortunes léguées par l'époux tué à sa femme en prison
    pourquoi alors les fortunes au nom de sa femme, c'est louche,comment le défunt a t il pu accumuler ces fortunes qui l'ont assassiné,
    oui l'assassinat du parlementaire n'est pas politique,il est fortune,
    on a trouvé les assassins,dès lors arrêtés,
    des efforts épuisants, des dépenses énormes, pour arriver à dénouer ce crime,
    va t on faire de même pour connaître les origines des fortunes accumulées par le défunt,
    l'épouse accusée du défunt , en prison , a droit , à une part de la pension de retraite assez volumineuse,
    même en prison elle recevra sa part

  • abdou
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 08:55

    الزوجة "وفاء؟؟؟" هي طليقة "الفنيان" ولد الحوات" هذا يكفي لتعرف مستوى "البرلماني" و "الزوجة" ورجال السياسة في هذا البلد "الأمين؟؟؟"

  • الي الأخت زائرة
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 09:09

    اسمح انت لزوجك بتعدد وحينها كليمنا عن تجربة لكي نستفيدة منها عوض أن تلقاها علينا فأنت أولى بنصيحة

  • عبد القادر
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 09:10

    نموذج شخص وعائلة ومجلس ممن ولوا أمرنا إذا أسندت الأمور لغير أهلها فانتظر الساعة لك الله يا وطني

  • متتبع
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 09:35

    ما شد انتباهي للقضية في الاول الفاق التهمة لاخ العشيقة بعد مداولات المواقع الاجتماعية تم الافراج عنه … نفس المواقع و بعض التعاليق رجحة كفة الزوجة انها خيط من خيوط القضية … مواقع اخبارية عند بداية القصة تسرد حكاية انا الجنات استعملو تلاتة او اربع سيارات رباعية الدفع بترقيم اجنبي … الان نراها انها من النوع المعروف داسيا حتا الطفل الصغير يميزها لا افهم السبب … شخصيا ليس لي شك في نجاعة الشرطة القضائية في فك رموز و شفرات القضية … الزوجة خائنة وووو هل هو سبب رئيسي و دافع للقتل … من خلال التصريحات الزوج مكن زوجته من معظم تروته يعني كان بامكانها فقط رفع قضية شقاق مع بعترة شيئ من المال و هاهي حرة … اتمنا ان لا تكون لمحكمة الشعب الهاوي قضية في الحكم نظراللظرفية و اتمنا لو كان نشر مقاطع من الكميرات المتبتة …. متسائل لا غير

  • karim.usa
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 09:37

    واحد الحاجة مفهمينهاش الناس السيد الله يرحمو كتب ممتلكات ديالو للزوجة ديالو بطلب منها بش تعطيه الموافقا باش يتزوج البنت لي كان باغي ومن بعد ما كتب ليها الممتلكات خوات بيه وغدراتو اقتلوه باش تتزوج مع العشيق ديالها هادي هي القصة وما فيها

  • خونا
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 09:45

    ‏كون كان القانون يتعامل مع مشاكل المواطن المغربي بهذه الطريقة ‏ ‏الحلم هذا !

  • Akram
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 09:48

    كما قال وكيل الملك باستىنافية بالبيضاء، بان الدافع الرئيسي تقليدي له علاقة بالجنس و كأني به يقول ان السبب عادي و اصبح يقوم به اي شخص انتخبه المواطن للدفاع عن حقوقه و جلب التنمية لبلدته ….. حسبنا الله و نعم الوكيل.

  • عادل
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 09:56

    ما ذنب الأبناء في هذه النازلة ؟
    مال و فساد دون التفكير في مصير ابنائنا رجال الغد
    و الله خصنا الدكاكة جميعَا و نترك جيل نقي لا يترب في هذا الجو الفاسد
    اللح يحفظ ابناءنا و يحفظ وطننا الحبيب من فاعلي هذه الممارسات

  • Emma17
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 10:00

    لخطأ ديالو تزوج وحدة كانت شيخة مشي بنت محترمة وخا يخونها راجلها تلقاها صابرة
    بش تحافظ على ولادها من التشرد مشي تمشي دير راسها سبايدرمان وتثأر بهاد الطريقة
    هادي رها حمقا وصاف كبيرة فسن وعقلها00000تبقا فلحبس حتى تخرج بلعكاز

  • بنت البلاد
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 10:19

    أتذكر يوم الاقتراع في مقاطعة اسباتة حيت كنا نستعد وعائلتي للسفر صباحا باكرا نحو الشمال وأمي لم تأبى الذهاب حتى تصوت على المرشح الذي هو المتهم الآن … .. و الآن اتحسر على تلك الساعات التي ضاعت ولم نستغلها بسببه واذكرها بها لأني كنت ضد الانتظار لولا الطمع في رضاها … فأنا من طبعي لا أثق في السياسيين وهذا البرهان

  • marocain
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 10:25

    la majorité de nos résponsables sont(merdass).seulement l'élèment"crime de meurtre"est abscent.cette dérnière qu'on ne peu pas cacher comme les autres crimes.l'histoire de l'amour argent et revanche existe toujour mème si la façon de revanche est difèrent .

  • sifawe
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 10:28

    Et dire que ce gens qui s inferesseraient au besoins de ce peuple affamé et à la chose publique. quelle école politique !

  • سعيد،المغرب الأقصى
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 10:52

    شارع بنغازي!حي كاليفورنيا!،لا يتقنون تسمية الأزقة و الشوارع و الأحياء و …إلخ… !نحتاج ثورة إدارية و إقتصادية و …إلخ… ،مسئولية كل من بيده القرار،

  • نمودج من البرلمان
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 10:58

    الله يمهل ولا يهمل هذا نموذج أصحاب السلط الجهل التكبر الطغيان يبقى سيد المواقف صورة تعكس مسار الإصلاح في البلاد اين المسؤلية على المسؤلين على مصالح الشعب أن يترفعوا لى مثل هذه الأفعال كل يوم ياتوننا بفاحشة جديدة لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. أللهم اصلح حال أمتنا امين

  • lafraja
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 11:17

    l'arbre ne cache pas la forêt,
    comme le sexe ne peut cacher la fortune du défunt, fortune au nom de son épouse ,
    une minute de silence, mais non,
    des années de silence sur les fortunes accumulées par les corrompus,
    votons idiot pour ne regarder que le sexe ,au lieu des fortunes amassées ,
    alors pas de chômage, pas de pauvreté,pas d'injustice,
    le sexe va occuper la scène ,avec des idiots lafraja

  • citoyen
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 11:45

    juste une question
    Pourquoi le défunt a cédé tout ces biens a sa femme

    تقول الروايات المتواترة، التي لم يتسن التأكد من صحتها، إن المستشار الجماعي المتهم بالقتل كان على علاقة بوفاء، وهو ما قد يعزز فرضية اتفاق الطرفين على وضع حد لحياة عبد اللطيف حتى يتسنى لهما الزواج معا، لاسيما وأن البرلماني كان قد كتب غالبية ممتلكاته باسم زوجته!

  • mouslima
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 12:07

    لا حول ولا قوة الابالله تكتب هكدا
    جزاكم الله خيرا

  • ABDELJEBAR
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 12:18

    TOUT LE MONDE EST LIBRE SUR CETTE TERRE A CONDITION DE PAYER LES FACTURES AVANT ET APRES SA MORT
    A

  • الطاطاوي
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 12:24

    لكن يريد ان يعطي المغاربة الدروس في الأخلاق.

    لستم بأحسن حال من هؤولاء يا مريدي العدالة والتنمية.
    لازلنا نتذكر الكوبلات الشوباني وبن خلدون. والكوبل عمر بن حماد و فاطمة النجار

    ليس دفاعا عن حزب الاتحاد الدستوري لكن فقط لمن يتشمت بالقتيل

  • الأم مدرسة
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 12:44

    موت مرداس هذه الواقعة ليس إلا إختصار لمستوى إنحطاط الأمة المتمسلمة / الأم مدرسة إذا أعددتها / أعددت شعبا طيب الأعراق.

  • silence,dégagez
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 12:45

    le tueur du député a utilisé un fusil de chasse pour accomplir son crime,
    mais alors, ce tueur ,que cherche t il pour utiliser une arme à feu devant la maison du défunt,
    il avait d'autres moyens plus discrets pour le liquider ,
    le tueur voulait porter le soupçon sur des terroristes et ainsi brouiller les pistes de recherche
    et l'autre qui a fui en turquie,lui aussi veut mélanger les cartes, en supposant qu'il est adepte de daesh,
    et l'épouse complice est aussi maligne,elle cherche à se débarrasser de son époux pour s'accaparer toute seule des biens du défunt qu'elle trompait et en même temps de l'assassin car si elle n'avait pas de communications ,écoutées par la police, avec son amant,aurait nié complètement son implication dans l'assassinat de son mari,
    la fortune volumineuse du mari tué a aveuglé les acteurs de l'assassinat,
    l'arme du crime c'est la fortune ,alors comment il a amassé cette fortune,un silence pour des années

  • Aoulla
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 13:16

    القصة باختصار فاسقان جمع الله شملهما وسلط بعضهما على بعض.انسان فاجر زير نساء يعيش حياة ماجنة عفنة وشيخة رقاصة بجلسات النشاط والقصارة وهناك التقيا وارتبطا.عاشا حياتهما بالطول والعرض هو الخليلة يعاشرها معاشرة الازواج وهي بعشيق ربطت بينهما صديقتها الوسيطة والدعارة. واصبح الرجل بقدرة قادر نائب برلمانيا وفجأة مليونيرا بثروة.والزوجة تعلم من اين جاءت هذه والثروة وكيف تكونت لهذا كتبها المقتول باسمها لتفادي المحاسبة.والمصيبة أن بين ذلك كله ولد اطفال ابرياء الذنب لهم ولم يختاروا آباءهم.وفي الاخير هم الضحايا.الله يستر

  • مواطنة
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 13:35

    يخرجون لنا القوانين لتمشي علينا
    الوزر على من يصوت لهم

  • Youssef
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 13:55

    Un autre épisode d'akhtar Al moujrimine.

  • youssef
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 14:13

    Les marocains sont bien sécurisés.notre police est capable de démanteler n importe quelle affaire.surtout cette police créée récemment.je suis fièr de mon pays

  • قاطعين لي من الراتب
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 16:59

    فلوس الشعب فين تتمشي … وا زيدوهم فلوس التقاعد و ديك زوج فرانك للشهر

  • عبد الله
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 18:04

    يجب على العباد حسن اختيار ممثليهم في البرلمان ، و على الدولة ان تضع وفق اولوياتها محاربت الفساد، و أوصيكم ونفسي تقوى الله، فهي مفتاح خير الدنيا و الآخرة، و الطمئنينة فيهما، و صلاح الأثر.

  • حسين
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 21:05

    باش شريتي باش تبيع الله استرنا

  • حاظي اتبركيك
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 21:06

    الاطفال احق بهم اقرب المقربين من الهالك ومَن يُشْهَد له بالصدق واحسنهم الاخلاقاً

  • سناء
    الأربعاء 29 مارس 2017 - 04:50

    إلى 30 – أحمد الله على فقري:
    المال بريء، ولو كان المال هو سبب كل المصائب لما قال سبحانه : "المال والبنون زينة الحياة الدنيا " ولكان بيل غيتس ومارك زوكربرغ قد عاثا في الأرض فسادا. المشكل نفسي، تربوي، تراثي، حضاري إلخ إلخ

  • سميرة
    الأربعاء 29 مارس 2017 - 11:32

    والفتاة التي هي في علاقة لمدة 12 سنة مع رجل متزوج اليس لها محل من الاعراب في القضية من اجل المال يتسببون في خراب بيوت حتى الفتاة خولة

  • خديجة
    الإثنين 3 أبريل 2017 - 02:53

    كترت العلاقات الغرامية …اللهم استرنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض عليك‎ ‎

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 2

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 1

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 2

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز