تمكنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية، الأربعاء، من إيقاف شخصين، يشتبه في تورطهما في قضيتين متشابهتين، تتعلقان بالابتزاز والتهديد بنشر صور إباحية لفتاتين إحداهما قاصرة، عبر المواقع الإلكترونية والاجتماعية.
المشتبه فيهما كانا يشكلان موضوع بحث في القضيتين، حيث قاما بتهديد الضحيتين عبر الهاتف المحمول بنشر صورهما وهما شبه عاريتين عبر الموقع الاجتماعي “فيسبوك”.
وبعد تدخل مختبر تحليل الآثار الرقمية إثر تجميع المعطيات والتنسيق المسبق مع الضحيتين، جرى وضع كمين محكم من خلال التتبع ورصد تحركات المشتبه فيهما، وهو ما مكن من إلقاء القبض عليهما وبحوزتها الهاتفين المحمولين وبداخلهما الصور الإباحية للضحيتين.
ومن أجل البحث، وضع المشتبه فيهما تحت تدابير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة بمحكمة فاس.
جرائم كثيرة من هاذ النوع غادي تنتاشر الى ما سنت قوانين زجرية قاسية ضد هاذ المجرمين، لأنها تؤدي الى انتحار العديد من الفتياة خوفا من الشوهة والعار وهذا يحدث حتى في المجتمعات الغربية فمابالك فمجتمعاتنا اللي إلى وقعت فيه فظيحة من هاذ العيار لشي وحدة لكانت نهايتها شبه أكيدة.
العقوبة العقوبة تم العقوبة.
ولهادوك اللي غايحملو البنت المسؤولية كالعادة ويقولو آش داها تتصور، وجه اتهامك للذكر اللي كايلعب على مشاعر البنت وكايلهث وراها كالك** وكايصدعها بمطالبه وكلماته الشعرية حتى كايصيد البنت وياخد داكشي اللي بغا ومن بعد كايطلع نذل.
نذالة الذكور تفوق بعشراة الأضعاف نذالة البنات.
الى التعليق الاول لي خافت من الشوهة تجمع رجل…………ا فهمتي.