لفظ طفل في ربيعه الثاني أنفاسه الأخيرة، اليوم الجمعة، بقسم المستعجلات بمستشفى محمد الخامس بمدينة طنجة، متأثرا بسم عقرب لدغته.
وحسب مصادر هسبريس فإن الضحية ينحدر من جماعة تروال، ضواحي مدينة وزان، وكان قد ولج المركز الاستشفائي الإقليمي لوزان في ساعة متأخرة من يوم أمس، حيث ظهرت عليه أعراض جانبية وصفت بـ”الخطيرة”، لم تنفع معها العلاجات الطبية المقدمة من طرف أطر مشفى الزهراوي.
وتبعا المصادر المحلية ذاتها فقد جرى توجيه الرضيع على متن سيارة إسعاف نحو مشفى طنجة الجهوي؛ وذلك بتنسيق مع مصلحة الإنعاش وطب الكوارث، إلا أنه فارق الحياة ساعات بعد وصوله.
واسفاه مات الرضيع وسوف تموت العقرب ولكن لن يستفيق عقل المسؤلين عن الطب والامصال لو كان في المغرب معقول وثقة لن يرحل البورجوازيون خارج المغرب لازالت التحاليل تمشي حتى لفرنسا عاد ارجوعها الخبرة مفقودة
On ne peut pas blâmer le scorpion. Il faut blâmer les scrorpions humains qui ont causé cette famille à vivre dans la pauvreté et la misère. On a vraiment des corrompus qu'ils faut juger tout de suite.
توفير المصل في المستشفيات يكلفكم ميزانية. ومصل عروقنا الذي تمتصونه وتزهق ارواح مءات الاطفال خاصة في الصيف هذا لا يكلفكم شيءا.حسبي الله ونعم الوكيل فيكم.الله يرحم الرضيع ويصبر والديه.
حبذا لو عرفت الظروف التي يلدغ فيها كل مرة هؤلاء الاطفال وفي سن مبكرة جدا !!!.هل يكونوا في المنزل ام في الخلاء ؟؟ هل يكونوا حافي القدمين ام باحذيتهم ؟؟ هل يقع الحادث بالليل ام بالنهار..الخ ؟؟ اعتقد ان هذا النوع من المعلومات هو المفيد والمفيد جدا لانه سيساعد الاسر على توخي الحذر مع الاطفال فينصحوهم او يلزموهم بتصرفات وقائية تحميهم من لسعات العقرب او الافعى او غير ذلك.
إن لله وإن إليه راجعون الهم أرحمه وأرزق أهله الصبر.رغم كثرة هده الحالات مؤخرا ونحن عاجزين عن وجود الحلول السريعة لإنقاد حياة هؤلا ء الأطفال الأبرياء وخاصة في المناطق النائية والتي لا تتوفر على الإمكانيات للمعالجة .ولمادا لا نخصص رقم هاتف لمثل هده الحالات وتقديم المعلومات الكافية.
الرضيع لم يمت روحه ترفرف في الجنة.
الذي مات هو الضمير الانساني والمسؤولون عن وفاته
الفكر السحري مسيطر على قطاع واسع من المواطنين.وهذا له انعكاس على النظرة للعلاجات التي يعتقد انها ذات فعالية حاسمة وسريعة.لذلك تجد رغبتهم ميالة بشكل غريب الى التداوي بالحقن.فالحقنة الواحدة لاي نوع من العقاقير تحضى بشعبية كبيرة لان لها تمثلات سحرية ويدخل في ذلك حقنة المصل حتى لو كانت من غير جدوى.