تمكن المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، اليوم الجمعة، بناء على معلومات دقيقة وفرتها المديرية، من وضع حد لنشاط عصابة إجرامية خطيرة متخصصة في عمليات الاختطاف والاحتجاز وطلب فدية، تنشط بمدن الدار البيضاء وفاس وأكادير، حيث يعمل عناصرها على اقتناص ضحاياهم من الأثرياء قبل استدراجهم واحتجازهم وابتزازهم وتعنيفهم بغية إجبارهم على دفع قيمة الفدية المطلوبة لإطلاق سراحهم.
وأوضح بلاغ صادر عن وزارة الداخلية أنه بفضل إجراءات البحث والتحريات الميدانية وعمليات التتبع والمراقبة نجحت فرقة مكافحة الجريمة المنظمة، التابعة لهذا المكتب، من فك خيوط هذه الشبكة الإجرامية عن طريق تحديد هويات مرتكبي هذه الجرائم الخطيرة الماسة بالسلامة الجسدية للأشخاص، ومن إيقاف أربعة عناصر فاعلة، من بينها العقل المدبر لهذه الشبكة، وحجز مبالغ مالية مهمة ووسائل لوجستيكية استعملت في تحقيق هذه الأفعال الإجرامية.
وأشار المصدر ذاته إلى أن الأبحاث والتحريات لازالت متواصلة لإيقاف باقي المشاركين والمساهمين في هذه القضية؛ تحت الإشراف المباشر للنيابة العامة المختصة.
امتى غاديين تشدو اللي كيبتزو الشعب وكياكلو المال العام ؟؟؟؟
واباااااااز..انا كنسمع بخطف الصيكان والبزاطم والدراري الصغار وثروات البلاد والمال العام والحقوق .اما خطف الاثرياء!!!!!ا المشرملين كيحكرو غير على الناس الدراوش.اما كروش الحرام بزاااااااف.اصلا معندهومش شهادة الاقامة ولا عنوان
كل التهاني والتشجيع للساهرين على هدا الجهاز الأمني الحساس…فحين يكون الحقل نقيا من الأعشاب الضارة وتنظر إليه من خارج الصور متمتعا بنقاوته تعلم أن الساهر عليه يحب عمله ولا تلهيه عنه أشياء أخرى غير التفاني بلا ملل…فشكرا للعاملين بأجهزة الأمن بصفة عامة وخاصة الصادقون منهم والمحبون لعملهم بلا طموح فاسد..
وأقترح على من يهمه الأمر أن ينجز فيلما سينمائيا بمصافاة عالمية يوثق للمغاربة أعمال هدا الجهاز الأمني ويساهم في إشعاعه وإشعاع قوته حتى يفكر كل من تجرأ على خراب مجتمعنا أن لنا جهاز يؤمن لنا الطمأنينة التي لا تقدر بثمن .
وشكرا للجميع .
هي نقولو الحمد لله على نعمة الزلط حتى واحد ما يتسوق لك كما تم مع الذين عايشوا قارون وكانوا يتمنون أن يكون لهم نصيب في ما يملك قارون لكن عندما خسف الله به الأرض وبقوا هم على قيد الحياة تغيرت أمنياتهم وأصبحوا يقولون الحمد لله أننا لسنا أغنياء مثل قارون ربما الفقر رحمة للعبرة فقط.
في هدا العالم اصبح كل شيء مهما كانت طبيعته يهون من اجل الحصول علئ الدرهم الابيض اللدي ينفع في اليوم الاسود باساليب كثيرة ومختلفة ومتنوعة ومبتكرة علئ المقاس وكما يقول الحسين السلاوي في مقطع من اغنيته : احضي راسك ليفزوا بك القمان يافلان .
CONTRAIREMENT À TOUS LES COMMENTAIRES PRÉCÉDENTS, IL EST IMPÉRATIF DE COMBATTRE LA CRIMINALITÉ D'UNE MANIÈRE GÉNÉRALE. PAUVRES Ou RICHES, LES GENS DOIVENT VIVRE DANS LA SOCIÉTÉ EN TOUTE SÉCURITÉ. CES ÉNERGUMÈNES QUI ONT COMMIS CES IGNOBLES ACTES DOIVENT ÊTRE SÉVÈREMENT CHATIES.
JE FÉLICITE LES AGENTS DE SÉCURITÉ QUI ONT ÉPINGLÉ CES CRAPULEUX BANDITS.
Bravo ,enfants de Hammouchi
Je suis entièrement d'accord avec le no 6 doliprane.En europe le kidnapping est sévèrement puni.lacour doit être ans pitié pour ces criminels.,surtout pas 6mois
C'est mieux de dire les hommes de lhamouchi au lieu des enfants.
الطعم ربما سيكون فتيات مثيرات لاستدراج الرجال الاثرياء أما النساء والفتيات المرفحات أظن شاب وسيم يقترب ليشتت تفكير الضحية.هاذ العصابة ربما عاد بدات النشاط يلاه كتدق الاوتاد ساعة حصلوا لأننا لم نسمع كثيرا عن حوادث الاختطاف كما نسمع عن جرائم القتل والاغتصاب هذه الايام.
السي محمد الزموري عندك الحق أو الواحد يستر راسو وما يبينش النعمة فمجتمع بحال مجتمعنا.الفخفخة والأبهة يجذب العيون واللصوص.خاص الواحد يقتنع بقولة أنا من أيها الناس بحالي بحالك وماعارف حد أشنو عندك ولا شحال كتكسب ولا بالضبط ماهو مستواك الاجتماعي.ولكن مع ظاهرة السناب شات والانستغرام وكل مواقع التواصل الاجتماعي حيث يعرض الناس إمكانياتهم وممتلكاتهم ويفجرون غرورهم وتكبرهم أصبح من السهل توصل العصابات لتلك النوعية من الاثرياء.
نريد اعتقال رموز الفساد الكبار ناهبي اموال ومصاصي دماء الشعب نريد قانون عادل ونزيه يطبق على الجميع غني او فقير.. هده هي الديمقراطية السوية