لقي 21 شخصا مصرعهم، وأصيب 1177 بجروح، من بينهم 66 إصاباتهم بليغة، في 832 حادثة سير بدنية وقعت داخل المناطق الحضرية خلال الأسبوع الممتد من 15 إلى 21 غشت الجاري.
وعزا بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني الأسباب الرئيسية المؤدية إلى وقوع هذه الحوادث إلى عدم التحكم، وعدم انتباه الراجلين، وعدم احترام حق الأسبقية، والسرعة المفرطة، وعدم انتباه السائقين، وتغيير الاتجاه غير المسموح به، وعدم احترام الوقوف المفروض بعلامة “قف”، وتغيير الاتجاه بدون إشارة، والسير في يسار الطريق، وعدم احترام الوقوف المفروض بضوء التشوير الأحمر، والتجاوز المعيب، والسير في الاتجاه الممنوع.
وبخصوص عمليات المراقبة والزجر في ميدان السير والجولان، أوضح المصدر ذاته أن مصالح الأمن تمكنت من تسجيل 13 ألف و217 مخالفة، وأنجزت 6969 محضرا أحيل على النيابة العامة، فيما استخلصت 6248 غرامة صلحية.
وأضافت المديرية أن المبالغ المتحصل عليها بلغت مليونين و86 ألف و150 درهما، في حين بلغ عدد العربات الموضوعة بالمحجز البلدي 1549 عربة، وعدد الوثائق المسحوبة 5176 وثيقة، بينما بلغ عدد المركبات التي خضعت للتوقيف 244 عربة.
في ليبيا ضحايا الثوار و الكتائب، و في المغرب ضحايا حوادث السير، يعادل في السنة ضحايا القمع السوري بسبب سيارات و حافلات الزبالة الواردة علينا من مزابل أوروبا التي لا تتوفر على شروط السلامة ناهيك على عقلية الامبالات و التهور و التسيب، و السياقة تحت تأثير المخدرات و الكحول، زد على ذلك الحالة الطرقيةالتي لا تتسع لسيارتين {رويدة في البيست او رويدة في الغودرون و مول الحديد الكبير يطحن الصغير}
انا عندما ادخل الى المغرب اتجنب ما امكن سياقة سيارتي لتهور السواق في بلادي، وغالبيتهم كالانتحاريين منهم من يسير بسرعة 40 كم في الساعة، وفي نفس الوقت يحتل الممرين في الطرق السيارة، عجلة في هذا الممر والاخر في الممر الاخر، ومنهم من يدخل فجأة امامك دون سابق انظار، ومنهم من يتجاوز كوكبة من السيارات والشاحنات في الطرق الوطنية وفي خط متصل وبسيارة متهالكة ومليئة بالاشخاص … ومنهم من يتجاوزك في المنعرجات ولا يستطيع ان يرى حتى ان كانت تقابله شاحنة او حافلة قد تسحقه، والله اني شاهدت بام عيني سائق من هذا النوع كنا مصطفين وراء شاحنة تسير ببطئ وتجاوزنا سائق سيارة عائلية، وبمجرد ان تجاوزني قابته حافلة من الاتجاه المعاكس وهو في وضعية التجاوز وسيارته فيها اكثر من 6 اشخاص !! وبلا شعور بدأت اتلو الشهادة وكاننني انا الذي تقابلني الحافلة !! وغضت النظر لكي لا اشاهد المأساة … وانتظرت سماع التصادم … وعندما رفعت رأسي السيارات التي كان يتجاوزها خرت الى حافة الطريق لينقدوه رغم مخاطر عضب العجلات والانقلاب، وكذالك فعل سائق الحافلة، وشق صاحبنا طريقهم وسطهم غير مكترث وبنفس السرعة وكأن شيئ لم يحدث !!
هنا فين كيبان عدم تطبيق القوانين في المغرب هالمدونة همنعارف والتطبيق الله يجيب خاصنا نحترمو قانون السير ماشي لعيون غلاب ولكن لسلامتنا الشخصية اما غلاب كيشوف غير البروصيات والاموال اللي غتجييه منهم الطرقان المحفرين النقط السوداء واللي باقا سوداء مدونة غير بالسمية وباركا من التفليات راه الحوادث خاصها الديرنا العقل للقدام ونديرو وقفة تاملية في هاد المصيبة واش عاجبنا نبقاو نسمعو كل يوم حوادث ماشي حادثة اشنو زعما ولفنا نسمعو هادشي هو اللي مخصوش يكون والله تعالى يحفظنا جميعا من كل شر امين
وحتى الطروقات المهملة والمنسية من زمان الاستعمارالفرنسي مثلا في جنوب غرب المغرب تسبب بي كثيرا من حوادث السير.
اين رتبة نحن الان ? يعني —- 504 قتيلا 28248 جريحا في 19668 حادثة سنويا . اين المدونة . اين الكاميرات . اين. اين. اين غلاب
These figures show that the last thing they think about is the Moroccan 's safety and security , the government is too busy accumulation money from penalties and Ghalab is there just to talk and pretend that he is changing thnigs, you cant work seriously in a corrupted society.
للاخ احمد صاحب التعليق 5 الحصيلة السنوية لضحا يا حوادت السير في السنة 4000 قتيل كل سنة وهو رقم يعادل ضحايا الانتفاضة الفلسطينية في 4 سنوات
no comment. sorry for the expression, but this is not acceptable.
Bonjour, nous avons l'immense desolation de donner notre avis sur les accidents dans notre pays, le ministere conerné , cherche à arnaquer les citoyens, sans se donner la peine de moderniser les etats des routes, et reparer les defauts du sujet.
quand aux amandes qu'infligent le gouvernement aux fautifs des routes, c trop chers et sachez que nous ne sommes pas en europe. même si le ministre prend la même politique des français, seul pays qui a le permis au point. ce ministre a t il ses propres idées!!! ou on doit faire ce que font les français , c finis le colonisme des années 50.