فتحت فرقة الشرطة القضائية بمنطقة المهدية التابعة لولاية أمن القنيطرة، اليوم الثلاثاء، بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة المختصة مع تلميذ يشتبه بتورطه في قضية تتعلق باستخدام العنف في حق أستاذ خلال مزاولته لمهامه.
وأوضح بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، توصلت به هسبريس، أنه “حسب المعلومات الأولية للبحث فإن التلميذ المخالف، البالغ من العمر 15 سنة والذي يدرس بالثانوية التأهيلية القصبة، اعتدى جسديا على أستاذه بعدما تعذر عليه الإدلاء بما يبرر غيابه عن حصص الدراسة”.
“تم الاستماع للأستاذ الضحية وللشهود، ويجري حاليا البحث مع التلميذ المشتبه فيه، في انتظار إحالته على النيابة العامة المختصة فور الانتهاء من إجراءات البحث التمهيدي”، يورد المصدر نفسه.
ستتكرر مثل هذه الحالات لأن الظقاربة الأمنية لن تجدي نفعا أمام جيل ضائع وتائه ولأن التعليم العمومي دُمِّر ولازال مستهدف لإزالته نهائيا .
العقاب تم العقاب لا تساهل مع هذا النوع..وليعلم الجميع ان هذا الفعل المشين وكيفيۃ التعامل معه هي الخطوۃ الاوی لعلاقۃ التلميد بالاستاد في المغرب.لهدا فلنرسم المسار الصحيح لاجيالنا…
يجب تقديم جميع المجرمين المعتدين على أساتذتهم الى القضاء ليقول حقه فيهم،لان هؤلاء المجرمين قادرون على الاعتداء حتى على آباءهم وأمهاتهم ماداموا تعدوا على الأستاذ الذي يعد كوالدهم في المدرسة والثانوية .ثم يجب رد التعتبار الى المدرة والمدرس والا ستندمون يوما، لان اذا صلح المجتمع فبالتدريس واذا غيد فبالامية وعدم التدريس.التعليم هو اساس التنمية،لاتنمية بدون تعليم، انظروا الى اليابان وكوريا لؤس لديهم لا بترول لا معادن لا اراضي زراعية كبيرة ولكن لها العقول البشرية الخلتقة التي تربت على العمل خلق الثروة ،كفى من التشرميل والتشمكير بجب وضع حد اهءه السلوكات بالزجر ثم الزجر. لا ديموقراطية مع هذا النوع من البشر.
هذا ما تنتجه 2M ……………….
الصرامة ثم الصرامة لقطع هذه الظاهرة التي لا نجني من وراءها الا الكوارث.جيل بدون هدف ترعرع في مدرجات الملاعب على الصياح و الفوضى وعدم الاحترام للغير .لم يسلم من شره لا انسان ولا حيوان و لا شجر ولا حجر. جيل اقل ما يقال في حقه مصييييييبة.
الحل الوحيد هو تعيين حرس مدرسي دو بنية جسمية قوية ومدرب في أي موسسة تعليمية بكامل الصلاحيات للتدخل في حالة الطوارئ. ..ورفع تقريره إلى العدالة بمساعدة المدير …لا اضن أنه يوجد حل احسن من هدا
يجب متابعة التلميد ومعاقبته وفقا للقوانين الجاري بها العمل
كما يجب على وزارة التعليم تتبيت كاميرة في اقسام المؤسسة ودلك حتى يتم متابعة التلاميد بشكل عام
ومتابعة اي استاد لا يقوم بوجبه المهني اتجاه المؤسسة التعليمية بشكل خاص
لاحول ولا قوة الا بالله. اللهم إن هدا منكر …..!!! الزرواطة مهمة والله يرحم والدينا لي رباونا بيها والحمدلله نعم التربية
هذا النوع من المجرمين يشكلون خطرا على التلميذ والاساتذة وحتى على اولياء أمرهم ويجب الحكم عليهم بأشد العقوبات مع الطرد ليكونوا عبرة للآخرين.
العز، التعليم بدون هيبة الأستاذ سيكون ناقص و مهتز.
في المقابل، يجب على المعلم أن يخلص في أداء واحبه.
مشا زمن الحياء والحشمة والبركة الله يستر وصافي فاش كنت نشوف من بعيد معلمي جالس بالمقهى واستحيى أن يراني فاهرب هههه واغير الشارع لكي لا يعاتبني يوم غد . كم هو رائع دلك الزمن الجميل
الحل بين يديكم.رجعوا العصى اللي كانت واللي مابغاش يقرى الباب وسع من كتاف.يمشي لشي صنعة ولا التجارة.ماكين لا أستعطاف ولا حقوق التمدرس.رجعوا غير الطريقة اللي كانت في التمانينات والتسعينات،وكذالك التلاميذ المشاغبين يشتتوهم بين المدارس ويكونوا حراس عامون صحاح.لأن الحمية كاتغلب السبع إذا ماتخليوهمش مجموعين في نفس المؤسسة.ويرجعوا إمضاءات للإتزامات .هذا في رأي هو الحل مع هاذ النوع من التلاميذ.ولا ننسى حتى الأستاذ له دور سلبي في اللي كانشوف يجب عليه أن يتعامل بعطف معهم ويتحدث معهم في أمور الحياة والمستقبل بعيدا عن المادة التي يدرس فمنهم من يستجيب لقد جربت هذه الطريقة تنفع مع البعظ منهم.
الان القضاء هو الدي سيقول كلمته.وسنرى حتى اقوال التلميد -العنيف-.لا اضن ان تلميدا تطاول وبعنف شديد على استاده.هناك شيء يرن. لايحب الله الجهر بالسوء الا من ضلم صدق الله العضيم.سنرى
ادا غيب دور الأسرة ..خاصة الأم …فانتظر مثل هده السلوكات الدخيلة على مجتمعنا واعرافنا وتقاليدنا وأخلاق مجتمعنا..المقاربة الأمنية ضرورية ..لكن دراسة الظاهرة والوقوف عند دوافعها وحيثياتها يفرض نفسه…تحول اقتصادي وتكنلوجي واجتماعي بالسرعة التي تعرفها الأحداث منبع لكل الانحرافات الخاطئة لدى شبابنا….هدمت الاخلاق؛ غيبت (بضم الغين) أدوار الأسرة النواة الأولى للتربية…همشت الأنشطة الموازية بكل انواعها؛افتقد دور الأستاذ عمدا من أجندة السياسات والحكومات التي ساهمت في تضليل إعلامي لدور المدرسة وجعلت المجتمع المدني ينظر لها كمسؤولة عما يقع…..لا قوانين ولا نقابات ولا جمعيات تؤازر الاستاد في مهمته وترافق وتصطحب التلميد في مساره التعليمي لتعريفه و تحسيسه بواجباته وحقوقه…ما له وما عليه…مما أدى للتسيب والانفجار السلوكي بالمدارس ……لك الله أيها الاستاد…. ولا لوم عليك أن طلبت التقاعد النسبي ….وهجرت المدرسة رغما عليك ورغم حبك لها…ألف تحية لكل أساتذة الوطن…..
الوالدين لم يعودوا يقومون بدورهم التربوي والزجري تجاه ابناءهم بل هناك آباء وأمهات يلزمهم إعادة التربية. المعلم ان التجا للصرامة مع تﻻمدته فدلك مرده الى حرصه عليهم.يجب على الشرطة مشكورة ان تخصص لكل مدرسة وثانوية دورية امنية حبدا لو كانت بالزي الرسمي ودلك ليكون التدخل في حينه عندما يقع اي اعتداء لتلميد اقول لصعلوك قليل التربية تجاه معلمه
قبل سنتين حاول شخص اغراقي بشاطىء سيدي بوزيد ونحن نسبح متقاربين.بعد مقاومة قال لي باقي تفعل باولا.د الناس ما فعلت بي؟؟ قلت من انت؟وما فعلتي يا إبني؟ يهديك الله!!فمن انت؟
قال: انا الذي منعتتي من الغش يوم امتحان الباكالوريا.وانجزت الادارة بشاني تقريرا وووو.
قلت:ياابني كنت مجبرا على واجب للحد من استفحال الظاهرة ووو
كملو من روسكم……المهم ها انا باقي حي !!
داخل الاقسام بحال كما ترون في الشلرع وليس للاستاذ اي سلطة. وان فعلت الواجب فالعنف يصبح ديال الوالدين وتركب2 عليه الجمعيات وها انت في…..
يجب اعادة الاعتبار لرجل التعليم ولكرامته وهو فوق اية مساومة او تحامل
الدور الذي تلعبه الاسرة في التربية و بناء الاخلافق اختفى تماما فالاباء تنصلوا من المسؤولية و ملؤوا المقاهي عن اخرها و تركوها للامهات اللاتي اغلبهن غارقات في شغل المطبخ او مشاهدة المسلسلات و تجد الاطفال ما ان يدخلوا للليت بعد المدرسة حتى يخرجوا للعب في الشارع الى منتصف الليل و لا يرون اباهم الا وقت الاكل و في العطل . الحل الحقيقي هو توعية الاباء في دورهم و اخذ دورات قبل الزواج و كذلك ان تتبع المدرسة نهج التربية و فقط التربية على الاخلاق في السنوات الدراسية الاولى كاليابان فما اهمية الامازيغية و الفرنسية و الرياضيات و العربية اذا كنا سنعلم جانحا و اهم شئ تشجيع رياضة الاحياء و بناء ملعب و مسبح على الاقل في كل حي
يجب تقديم كل التلاميذ الفصل وبالأخص الذين كانوا وقتها كمتفرجين وهم في ضحك كثير كأنهم يشاهدون مسرحية لذا يجب على العدالة أن تصدر أحكام قاسية لأن ماوقع يدخل في أحكام الأصول بما أن هاذا الأستاذ يعتبر مربيا في الدرجة الأولى فكان على هاذا المجرم أن يكن له الإحترام كأبيه بدل ما صدر في حق هاذا الأستاذ من إهانة لذا نطالب بأقصى عقوبة وتحية لسلك القضاء
هل يحاسب الاستاذ ايضا على تعنيف التلميذ ام ستغضون بصركم بحجة "التلميذ خاصو العصا باش اقرا " لا للنفاق
كلنا معنيون لحد التألم و الأسى بما حدث للأستاذ ذاك بورزازات, ان مرت هذه الحادثة مر الكرام دون اي اجراء ردعي في حق التلميذ و مهمى كانت مبرراته او مبررات زملائه في القسم فلنصل الجنازة على منظومة التربية ببلادنا. اتذكر مدير ثانويتنا ايام كنا مراهقين يلف و يدور بالمدينة حين غروب الشمس و ويل لمن يصادفه و هو لا يزال يلعب او يتنزه او حتى يتسخر خارج البيت. اين نحن اليوم من هيبة الطاقم الإداري و التربوي لمؤسسات التعليم؟ زمانئد, الأباء يخوفوننا بالمعلم و الحارس العام و المدير و حتى ببواب المؤسسة. اليوم الأبناء يخوفون هؤلاء بآبائهم وامهاتهم و كل ذوي النفود من اقربائهم. التلميذ المعتدي مكانه السجن و ليس من المعقول التحجج بصغر سنه حتى لا ينال جزاءه لأن فعلا غير هذا سيعطي اشارات سلبية لأقرانه بانه مهما فعلوا فلن يحصل لهم شيء اكبر من اللوم. و الله هزلت
قم للمعلم ووفه التبهديلا…لم تعد في مجتمعنا قيمة للكبير والمحترم كالاب والام والاخ الاكبر والجد والمعلم والفقيه والمحامي والطبيب والقاضي ….انهارت قيم الاحترام والاجلال للرموز وقدوة المجتمع التي تعودنا عليها لان الكل هرع وراء المادة ونسي دوره ومسؤوليته في بناء الاجيال والمجتمع.حتى ثقافة الحقوق العالمية جنت على تربية اجيالنا
هذه نتائج الخريطة المدرسية التي تسمح للتلميذ أن ينتقل من مستوى إلى آخر دون المعدل
سبب جل هذه المشاكل راجعة إلى ضعف تكوين المدرس خاصة في المجال التربوي و البيداغوجي حيث أن الأستاذ يعين مباشرة وبدون تكوين بعد ما كان الأساتذة يكونون لمدة اربع سنوات.التلميذ إذا أحس أن الأستاذ يحاول أن يساعده و يوجهه إلى ما ينفعه لا أضن انه سيتمرد على استاذه.و العكس صحيح.المشكل هو أن الأستاذ يتعامل مع التلميذ و كأنه راشد متناسيا أنه لا زال طفل في حاجة إلى رعاية و معاملة تتلائم مع سنه خاصة و انه لا زال في سن المراهقة.
كيف يمكن رد الاعتبار للتعليم العمومي او للاستاد …..والكل يشهد بانهيار هدا التعليم……الامر في غاية التعقيد…..بدءا بالفوارق المادية التي عرفتها عدة اصلاحات….وفي الحقيقة لم تكن اصلاحات….حيث انه شملت فقط الجانب المادي…..والمسؤولية ترجع بالاساس الى اللجان التي قررت وصادقت على تلك الاصلاحات…..هل يعقل ان يكون الفارق المادي بين السلالم 10 و 11 وخارج السلم مثلا قد يتعدى 6000 درهم والحالة ان القسم الواحد يجمع بين 4 انواع من الاساتدة….السلم9 و10 و11و خارج السلم….والفرق المادي مهول….والكل يدرك ان الاستفادة لم تكن عادلة و هي غير عادلة فعلا….بل ربما كانت من الاسباب الرئيسية لتدهور التعليم العمومي….فالاصلاح يجب ان يكون معقولا و يلغي تلك الفوارق المهولة في الرواتب قبل كل شيء. هدا التدهور الدي انجب = التعنيف وضعف المردودية =
DEMAIN MARIEZ VOUS ET ESSAYEZ D AVOIR UN SEUL ENFANT UNIQUE FILLE OU GARCON BIEN EDUQUE POUR VIVRE BIEN DANS CE BEAU PAYS CAR LES ENFANTS D AUJOURD HUI ET DE DEMAIN SONT ET SERONT TRES EXIGENTS AVEC VOUS AVEC L ETAT ET AVEC LA SOCIETE
بدأنا نجي تمار تعليمنا الفاسد وكذا الأسر المنحلة … كيف يعقل لتلميد لا يحترم الاستاد ان يتعلم منه ضاعت القيم … رجاءا رد الاعتبار للمعلم وزجر التلميد
il faut jugé aussi leurs parents, ou au moins payer un amende. ……..
اللهم ان هذا منكر و الله يهدي عباده و صافي
بكل بساطة. هده الحالات ليست حكر علئ المغرب .فحتئ امريكا تعاني من هدا المعضلة، بالطبع في المؤسسات العمومية. فكما في الجامعات المغربية يجب تعيين حراس .كالحرس الجامعي. فهو موجود و عايشناه في الجامعة. يتدخل في اي شئ خارج عن العادي و المسموح به في المؤوسسة . و يقوم بجولات بين الاقسام لمراقبة الوضع. اضن هدا هو الحل او منعرف كيبان لي راه ممكن
درنا الصف جوج/جوج دخلنا الفصل جلوس ازال الاستاد الفيستا ولبس لبلوزا.ووووازال الساعة لمادا ازال الساعة؟. كتب في السبورة استضهار بداءت القلوب الصغيرة ترتجف فتح باب الخزانة واخرج شوميشة عصى مربعةen PVCمن اتى بها لهدا الاستاد.سنعرف مستقبلا بانها جاءت من معمل ما كان يسمى قديما الكومبليكس .اللي حافض يدوز هك واللي ماحافضش بلا مايعدبني ايدوزهك يالله محفوضة برز الثعلب يوما وماكان يحفضها الا قليل.
ما قيل في المعلم المربي المخلص في عمله الصادق مع وطنه ورعيته، (كاد المعلم أن يكون رسولا ) إلا لما له من مكانة هامة وعناية تامة . فبه يصلح المجتمع وتسود الأمة ويستقيم الإعوجاج . ولنا في ديننا الحنيف أجمل صورة مشرقة للعالم والمتعلم . والسلام عليكم
هناك تحامل شديد على هؤلاء الطلبة المشاغبين الذين اوصلوا التعليم في المغرب إلى الحضيض
ولكن هل هم المسؤولون الوحيدون عن هذه الحالة
ربما أفعال هؤلاء التلاميذ هو رد فعل على حالة سببها الأساتذة والمؤطرون
بسم الله الرحمن الرحيم هؤلاء الشباب اللدين قامو بتعنيف مدرسيهم اكيد غير عاديين ،يجب الضرب من حديد على مروجي المخدرات وخاصة القرقوبي يجب محاكمتهم بالمحاكم الخاصة بالإرهاب لأن هذا الوطن المعطاء دمروه بهذا الوباء الخبيث فيجب علينا الإسراع لننقد ما تبقى من الشباب والله يدير شي تاويل الخير والسلام.
في ضرف 10ايام سجلت 6حالات عنف و كما كما يلي:
ببركان تلميدان يقتلان استادهما .بورزازات تلميد يسحل و يشبع استاده لكما و ركلا.في الرباط تلميد يجرح استاده .في سيدي بنور تلميد يهاجم مدير بمفك البراغي .في القنيطرة سجلت حالتي اعتداء على استادين .انها السياسات التي اجبر عليها رجال التعليم لانجاح من لايستحق النجاح لاجل ارضاء اطراف خارجية .و كدالك المدكرات التي تحد من معاقبة التلاميد العدوانين و المشاغبين تحت يافطة حقوق المتعلم .مع العلم ان مايقارب 90%من هدة العينة من التلاميد لايستحقون المستوى الدي يدرسون فيه و تم انجاحهم بفعل الخارطة المدرسية التي تفرض دالك .انه العبت بمستقبل الامة .
حذاري من الركوب على موجة الحدث لتصفية الحساب مع التلاميذ و لو بولادة قيصرية للحدث، لقد بلغت المؤسسة التعليمية تحت بعض من رؤسائها فيضا من الظلم لا يحتمل، كرهه العقلاء من الاباء فكيف للتلميذ القاصر المراهق.
العقاب بالسجن مع الأعمال شاقة وطرد الحقوقيين هدا هو الحل الصحيح
هناك من يبرر الجريمة ضرب الاستاذ جريمة
ان المشرملين يحاولون ان يظهروا اقوياء وما ان يصادفوا من هو اقوى منهم حتى يجعلوا ذيولهم بين ارجلهم
ستمرض وتذهب الى الطبيب وتخلع سروالك -تنصل سروالك برضاك ليكشف عنك الطبيب ليرى اعراض مرضك .
ان الاعتداء على الاساتذة بصفة عامة اصبح ظاهرة وان لم تصدقوا فادعوا هسبريس ان تقوم بروبرتاج ولا تظهر الوجوه وسترى الكارثة
وهناك من تدعي انها استاذة تقول هذا الاستاذ المعنف لا يعرف التعامل
اقول لها نحن نعرف المدارس هل تستطيعين منع الغش و- النقلة في القسم لا تستطعين تادري عين ميكة وتتغافلين وتتخالي التلاميذ نقلو وغشو باش قلو ليك راك ظريفة لانك انت خايفة منهم
وفي الامتحان الكبير تتخاليهم غشوا خوفا منهم واتحداك ان تمنعيهم نحن نعرف الواقع واذا كان هناك قسم لم تنجح معه هذه ا الطريقة تقومين بالشواهد الطبية
واطالب من النيابة ان تنشر على لوائح الاعلانات بالمدرسة عدد الشواهد الطبية لكل مدرس ومدرسة في السنةالعنف ظاهرة
العنف مرفوض من الاستاذ والتلميذ لم يعد هناك شرف وامانة عند بعض الاساتذة وبعض التلاميذ وبعض التلميذات
التسامح المفرط من بعض الأساتذة تجاه التلاميذ ،هو الذي أنتج وفرخ هذا النوع من الحثالة.بحيث يتم تخويف المدرس من طرف بعض زملائه،بدعوى أنه إذا صدر في حق التلميذ اي قرار في صالح الأستاذ،سوف يكون الانتقام نتيجة لذلك.وحينما يتدخل أهل التلميذ،فذاك شأن آخر.بحيث يتكالب على الأستاذ الزملاء والأهل والمعارف،ويتم التنازل .واذا كان العكس ،اي ان الأستاذ هو الظالم ،والإدارة والزملاء يقفان موقف المتفرج ،وأهل التلميذ يصعدون إلى السماء،بدعوى أن فلدة كبدتهم أصيب بتأزم وتعقد ولم يعد ذاك الشخص النشيط والنتيجة أنه كره المدرسة ويجب معاقبة الأستاذ.كل ما ذكرته واقع وليس من خيال او فراغ.هذه هي الحالة التي عليها مجمل مؤسساتنا التعليمية ،لا العمومية ولا الخصوصية.الإهانة والسب والشتم والضرب تسيدوا المؤسسات التعليمية المغربية.بالنسبة لي كمدرس شعاري هو كبرها الصغار ولي ماعندو سيدو عندو لالاه.