رقم مخيف سجله إقليم شفشاون بخصوص حالات الانتحار كشف عنه عبد الحميد أحارز، عضو المركز الدولي للإعلام وحقوق الإنسان، لجريدة هسبريس الإلكترونية.
سياق هذا الكلام يأتي عقب تسجيل حالة انتحار يوم الجمعة لشابة تعد الـ 15 من نوعها بإقليم شفشاون هذه السنة؛ ما جعل الإقليم من بين “أكثر المناطق التي تشهد ارتفاعا متناميا لحالات الانتحار دون أن يتم تشخيص الوضع بالمنطقة للوقوف على الأسباب الحقيقية”، يقول أحارز.
ودق الفاعل الحقوقي، في تصريح خص به هسبريس، ناقوس الخطر بخصوص الظاهرة التي لازالت تحصد المزيد من الضحايا شيبا وشبابا، داعيا إلى ضرورة عقد ندوة علمية بحضور أطباء نفسانيين وأساتذة في علم الاجتماع والمجلس العلمي للتحسيس والتشخيص.
وأرجع أحارز، في التصريح ذاته، أسباب الانتحار بالإقليم الجبلي إلى “تفشي المخدرات والفقر وغياب الوازع الديني”، لا فتا إلى ظاهرة زواج القاصرات وتراجع نطاق المساحات المزروعة “بالكيف” وتدني المستوى الاقتصادي والمعيشي للساكنة، مطالبا بإنشاء مستشفى للأمراض النفسية وعلاج الإدمان بمدينة شفشاون.
لا
حولة ولاقوة الا بالله
السبب هو البطالة وفقدان الناس مصدر رزقهم وعائلتهم
لمادا لا يتكلمون عن الحبوب المهلوسة وهي المخدرات الفتاكة للمجتمع بجراءمها البشعة من قتل الالرحام والشباب والابرياء
اما الكيف (القنب الهندى) فموجود مند القدم وهو مهدىء الاعصاب ويستعمل طبيا
ولم تكن الجرائم البشعة التي نراها فى هدا الزمن تقع من طرف المتكيفين
ولكن نعرف أن الحشيش هو مهدئ ،وإن ضر،فلن يضر إلا مستعمله. ولم نسمع قط عن محشش مشى يرتكب جريمة بإلسلاح الأبيض.
بل هي حبوب الهلوسة التي تدفع مستعمليها إلى الجرائم فتفتك بالأبرياء. المخدر الحقيقي والآفة الحقيقية التي يجب محاربتها الآن هي حبوب الهلوسة. متى كنا نسمع عن شخص يذبح أمه أو إخوته أو جميع عائلته حتى ظهر وتفشى هذا المخدر الفتاك. الأولوية لمحاربةهذا المخدر الفتاك القادم من الجزائر قبل فواة الأوان.
جب تقنين زراعة القنب الهندي فهو مهدئ وليس مخدر خصوصا ان علمنا ان العالم اجمع ينتجها ويقننها (البرتغال اسبانيا امريكا هولندا فى المقاهى…….
الحشيش المغربي لم يتبت ابدا انه قتل انسان
حتى نواحى بني ملال و هدا سيعم كتير من المناطق…..
لان المواطن المغربي ضعيف من كل النواحي
وأرجع أحارز، في التصريح ذاته، أسباب الانتحار بالإقليم الجبلي إلى "تفشي المخدرات والفقر وغياب الوازع الديني"، لا فتا إلى ظاهرة زواج القاصرات وتراجع نطاق المساحات المزروعة "بالكيف"..!!!
دابا تقلص مساحات زراعات الكيف من اسباب الانتحار ، اشنو زعما ، يخص توسيع المساحات المزروعة دالكيف باش تنقص نسبة المنتحرين ….!!!
و لعل ابرز الاسباب الذي تدفع الى الانتحار في هذا الاقليم المهمش غياب مؤسسات الدولة الاجتماعية عن باقي مناطق الاقليم بإستثناء حاضرة بلدية شفشاون و غياب دور المؤسسات التربوية و تهميش الجماعات تم البطالة و ضعف الوازع الديني لدى اغلب الاسر و عدم اعطاء الظاهرة اهتمام باستثناء الإخبار بها اثاء حدوثها فقط
ان اسباب انتحار اهل المنطقة هو انهم كانوا يتدبرون امرهم باقتصاد الكيف حرصا منهم على عدم المطالبة بحقهم في الفوسفاط والدهب والصيد البحري وووو الخ اما وقد منعتهم الدولة من الاستفادة من هده النبتة الطبية واصبح الالاف منهم مطلوبون للعدالة ولن يستطيعوا الخروج من المنطقة للعمل فان الانتحار هو الملاد الوحيد لانهاء معانات الفقر من هدا المنبر اناشد المسؤولين بالعفو الشامل عن المتابعين ليتمكنوا من تدبييرامورهم اينما شاؤوا
لا حول ولا قوة الا بالله …الانتحار هو الشرك بالله وعدم الثقة في النفس .من اتخذ الانتحار بحجة الفقر أو عدم الشغل أو من اجل الحب فهوا اعصى الله عز جلاله مصير المنتحر هو جهنم بدون حساب .لا دين لا دنيا….