اضطر شرطي يعمل بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة مراكش، اليوم الثلاثاء، لإطلاق رصاصتين تحذيريتين من مسدسه الوظيفي لتوقيف جانح.
بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، توصلت به هسبريس، أورد أن المعني بالتدخل، البالغ من العمر 20 سنة ومن ذوي السوابق القضائية، عرض حياة المواطنين وعناصر الشرطة لتهديد خطير ووشيك بواسطة السلاح الأبيض.
وحسب المعلومات الأولية للبحث، يضيف البلاغ، فإن المشتبه فيه الذي كان في حالة تخدير متقدمة، أبدى مقاومة عنيفة في مواجهة عناصر الشرطة بعدما تم ضبطه متلبسا بمحاولة سرقة مبلغ مالي من أحد المواطنين تحت التهديد بواسطة السلاح الأبيض؛ وهو ما استوجب الاستخدام الاضطراري للسلاح الوظيفي لصد الخطر الناجم عن المعني بالأمر.
وخلص بلاغ المديرية إلى أنه قد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، بينما ما زالت الأبحاث والتحريات متواصلة لتحديد جميع الأفعال الإجرامية المنسوبة للمعني بالأمر.
لماذا رصاصة تحذيرية الراس الراس مباشرة هذ المجرمين مصيرهم الموت والسلام
هذا النوع من المجرمين يستحق الاعدام برصاصة من رجال الأمن او الدرك دون محاكمة وتخصيص ميزانية ليعيش في السجن مدة من الزمن ثم يعود لارتكاب جرائم اكثر فضاعة.
كم اطمئن عندما اسمع أن الأمن المغربي يطلق الرصاص على كل من سولت له نفسه العبت بسلامة المواطنين. …كل من حمل أو أشهر سلاحا أبيضا في الفضاء العام. ..يجب على الشرطي أن يطلق الرصاصة في الأرجل والدراع متل امريكا ….بدون تردد مع إعطاء الشرطي حصانة قضائية
Un grand bonjour a notre Police nationale qui protége la population
اعاتب هذا الشرطي لانه بذر رصاصتين. واحدة في الراس كانت تكفي تكاليف المحكمة و السجن و تريح البلاد و العباد.
انا مع تطبيق حد الحرابة في حق هكذا أشخاص
قطع اليد و الرجل من خلاف
نشكر رجال الأمن وعلى سهرهم وتضحية بحياتهم من أجل حرص وسلامة المواطنين. وكما نرجو من وزارة الداخلية أن تلتفت إلى موظفيها وتعتني بهم وبأسرهم
الله ينصركم ويسدد خطاكم ما دمتم في خدمة الشعب
المغرب ليس كولومبيا او سالفادرر ،حيث تجار الكوكايين حتى يطلق الامن الرصاص على الروءووس و يزهق الارواح في الشوارع،رجل الامن مواطن يسلم على الناس و يمشي في الاسواق شانه شان المجرم و الموظف وكل افراد المجتمع ،لا نريد شرطي متنكر ولا مجرم متغطرس ولا نريد زرع احقاد وتصفيات حسابات بين اي طرف،اللهم اذا طفح الكيل ……..فلسان الحال ابلغ من لسان البيان .