فتحت عناصر الشرطة بالمنطقة الإقليمية لأمن وزان تحقيقا لمعرفة ظروف تواجد طفل متخلى عنه في الشارع العام بدار الضمانة، وفق ما قاله مصدر قريب من الحادث لهسبريس.
وحسب المصدر ذاته، فإن الطفل الذي وجد مغميا عليه بالشارع العام، وتم نقله على عجل صوب مستعجلات مشفى أبي القاسم الزهراوي. ورجح المصدر ذاته أن يكون الطفل مصابا بالتوحد.
وأضاف أن مشاكل رافقت توفير مكان لإيواء الطفل بعدما تعذر إدخاله دار الأيتام الموجودة بالمدينة ذاتها، مشيرا إلى أن عدم تشخيص نوع مرضه قد يكون سببا رئيسا في التخلي عنه من قبل أسرته المجهولة.
وقد تم الاحتفاظ بالطفل بمشفى المدينة تحت الرعاية الصحية إلى حين عرضه على طبيب الأطفال وتوفير مكان له بدار الأيتام، بتنسيق مع النيابة العامة.
استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم ،ابائكم وابناءكم لا تدرون ايهم اقرب اايكم نفعا، صدق الله العظيم، قد لا تعلم من ارفع درجة عند الله، ان كان ابنك ارفع رفعك الله اليه بدرجته، والعاقبة للمتقين.
الى صاحب التعليق رقم واحد ،الاخ رياض كلامك من ذهب ويذوب منه الصخر، والله كلامك صحيح وموزون بارك الله فيك يا اخي
كيف يستطيع الإنسان التخلي عن طفله و هو يعرف أن الرب يراقبه؟
العرب لا كبد لهم اصلا فهم من مخلفات الانسانية ويتكلمون بالاسلام والدين وكانهم انبياء وفي قلوبهم غل وقال تعالى عنهم الاعراب اشد كفرا ونفقا فالكل في هاد المطن منافق وخاصة الفقراء والطبقة المتوسطة فهاؤلاء بسببهم لم نرى النجاح .
التوحد+التخلي لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم