اضطر شرطي يعمل بالفرقة المتنقلة للدراجين التابعة لمنطقة أمن الحي الحسني بالدار البيضاء، صباح اليوم، لإطلاق الرصاص من سلاحه الوظيفي لتوقيف جانح.
الشرطي أطلق أربع رصاصات من مسدسه لتوقيف الجانح، البالغ 23 سنة، الذي عرض حياة المواطنين وعناصر الشرطة لتهديد خطير ووشيك بواسطة السلاح الأبيض.
المديرية العامة للأمن الوطني أوردت، في بلاغ لها توصلت به هسبريس، أنه بحسب المعلومات الأولية للبحث، فإن المشتبه فيه الذي كان في حالة تخدير متقدمة أظهر مقاومة عنيفة في مواجهة عناصر دورية للدراجين بعدما تم ضبطه متلبسا رفقة شريكه بمحاولة تعريض أحد المواطنين للسرقة تحت التهديد بالسلاح الأبيض؛ ما اضطر معه موظف الشرطة لاستخدام سلاحه الوظيفي وإطلاق ثلاث رصاصات تحذيرية، فيما الرابعة أصابت المشتبه فيه على مستوى ساقه.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت المراقبة الطبية بالمستشفى الذي نقل إليه لتلقي العلاج، بينما تم وضع شريكه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
ندعوا إلى اطﻻق النار مباشرة في حق هؤﻻء المجرمين أما اطﻻق الرصاص التحديري فإنه يجعلهم ﻻ يخافون على حياتهم أو إصابتهم بعاهة مما يشجعهم على ارتكاب المجازر في حق اﻻمنين مرة أخرى ندعوا المسؤول اﻻول عن جهاز أﻻمن إلى اطﻻق يد رجال أﻻمن والتصويب في المليان حتى يكونوا عبرة لباقي المجرمين
مازالت الشرطة المغربية غير محترفة وتشجع هده الجرائم كان عليه اطلاقها على الراس حتى لايعبتوا هؤلاء المنحرفون بحياة الناس
ا لسلام عليكم نحن مع رجل الامن قلبا وقالبا لاشيء يعلو على القانون حتى في اروبا وامريكا تكون نهاية المجرمين بهده الطريقة والسلام
تحية و تقدير لهذا الشرطي الشريف حبذ لو كانت الرصاصة في الرأس
لماذا إطلاق رصاصات تحذيرية ؟ لو كنت مكان رجال الأمن لكانت الرصاصات الأربعة مستقرة في رجلي هذا الشاب الجانح لترتاح منه البلاد والعباد بعد شفاءه وخروجه من السجن.
لو استقرت في بطنه لكان افظل . أما ساقه فسيعالج وسيعود لاجرامه .
لمادا اربع رصاصات واحدة في الرأس و إنتهى الكلام تحية لرجال الشرطة و أقول لهم ليس كل مرة تسلم الجرة لدى عليكم بتوخي الحظر و السرعة في التنفيد الله المعين
حبذا لو كانت في الرأس من الوهلة الأولى.
الشعب يريد رصاصة في الراس لنقضي على الحثالة
من منافع الرصاصة في الراس ، ترهيب وتخويف باقي المجرمين
ولا احد سيجرا على التقرقيب وحمل السيف او السكين
المعروف على اللصوص والمشرملين انهم خوافة الا سمع ان خوتو
ماتو غادي يتخبع فالدار
تحية لرجال الامن ومزيدا من الرصاص والتصويب على الكلاب الضالة .
Le grand criminel n’était qu’un petit, mais ces petits sont devenus grands à chaque étape réussie. Je recommande et je conseille de bien frapper au départ, les grands seront moins nombreux. Ces grands criminels ont appris à devenir, par expérience et par la force des choses, professionnels du crime. Je connais des récidivistes du crime qui sont devenus plus dangereux qu’avant leur 1ère incarcération. Un criminel et surtout des récidivistes doivent être durement jugés et très malmenés en prison. D’un œuf on arrive à un bœuf. Ils doivent être châtiés aussi en plein public. Il n y a pas plus grave que des crimes corporels. Laisser des criminels se promener ds les rues est très grave.. .
في مغربنا الحبيب لو مات مجرم تقوم الدنيا و لا تقعد و يحاولون توريط رجال الامن و يصبح المجرم رجلا صالحا و ىجل الامن مجرما و تقوم الجمعيات للدفاع عنه و ينتصب المحامون للدفاع عن القتيل مجانا حتى انهم يطالبون بانزال اقصى العقوبات بالشرطي قد تقولون اني أكذب و لكن عودوا الى الوراء و انظروا الى قضية رجال الشرطة بسلا عندما كانت فرقة التدخل (كرواتيا) حسب المتداول و قد كانوا يهرولون خلف مجرم خطير سقط أرضا اصيب في رأسه و توفي بعدها شرع المواطنون و الجمعيات في المسيرات ضد الشرطة ….. و هناك عدة حالات أخرى .
لا لقتل المجرمين يا رجل الشرطة حتى لا تبقى طالع هابط للمحكمة و تصبح متهما و لن تجد من يدافع عنك .
يجب تدريب رجال الشرطة على التصويب نحو الرأس أو الصدر
ورصاصة واحدة تكفي
ماذا كان سيقع لو أخطأ الشرطي ساق هذا المجرم بعد أن استنفذ اربع رصاصات؟
يجب عدم تعريض حياة الشرطة للخطر
صوت الشرطي كاف لتحذير المجرم فلماذا الرصاص في الهواء؟ المجرم لا يساوي ثمن تلك الرصاصة وما بالك بحياة الشرطي
الله يعطك الصحة ، لأنك طبقت أهون الضررين وتكون بتصرف هذا أنق المواطنين من تبعات فعل جرمي
عواقبه وخيمة .
كل التعاليق تصب في خانة واحدة :اطلاق الرصاص في الراس بلا رحمة!!!ندعو السيد الحموشي الى اعطاء الضوء الاخضر….ولو اقتضى الامر الى اجراء استفتاء..فلن يتردد اخرنا بالتصويت بنعم:shoothim …ولتذهب الجمعيات الخاوية الى الجحيم….shoot him …بلا ما نضيعو لوقت ونخسرو معاه لحجرة في الاسنطاقات والمحكمة والقاضي والجلسات..shoot him هذا اقل ما يستحق…
شكرا للشرطة، مزيد من استعمال الرصاص الحي ضد هؤلاء اللصوص قطاع الطرق بالسيوف، يلزم تنقية الوطن من أمثال هؤلاء الصراصير الضارة.
لقد قرأت المقال إلى آخره و أنا كلي شوق إلى أن أجد أن الشرطي قد أدرى هذا المجرم قتيلا، لكن للأسف خاب أملي.
على كل حال تحية لرجال الشرطة. كونوا أكثر قسوة المرة القادمة.
تشغيل شباب بعد دلك لن تري اي لص او مشرمل في البلاد من طنجة الا الكويرة
بحال هاد الحتالات مسخين لبلاد يجب قتلهم والانتهاء منهم قاطع الطريق يجوز فيه القتل
لا نريد رصاصات تحديرية، نريد رصاصات مباشرة نحو الراس او القلب، نريد تنظيف البلاد من المجرمين و المشرملين المدمنين على القرقوبي، كفى من تضييع الرصاص في الهواء…