لفظت فتاة في ربيعها التاسع عشر أنفاسها الأخيرة بقسم المستعجلات بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، متأثرة بالجروح الخطيرة التي أصيب بها جراء تعرضها لحادثة سير بتراب الجماعة القروية تسلطانت.
وأحيلت جثة الضحية، وهي تلميذة تدرس بمستوى الباكالوريا في إحدى الثانويات التأهيلية بـ”حي المحاميد” المراكشي، على مستودع الجثامين في انتظار مباشرة الإجراءات الإدارية والقانونية المعمول بها، قبل تسليمها إلى أسرتها.
رحمها الله اللهم ارزق ذويها الصبر مزيدا من الحذر والسلامةللجميع.
اللهم احسن واكرم نزلها و تغمدها بواسع رحمتك والهم زويها الصبر و حسن العزاء و انا لله و انا اليه راجعون
إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم اغفر لها وارحمها وأنت خير الغافرين امييين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لله مااعطى ولله مأخذ اللهم ارحمهما وصبر أهلها
اعتقد ان مراكش على راس لائحة الحوادث في المجال الحضري لدلك يتعين اعادة النظر في طرق تسليم رخص السياقة ولا اعتقد بان هناك خشونة كل ما هناك تساهل ، هادا الاخير يشكل خطرا على مستعملي الطرق، شخصيا استعمل الطريق السيار بشكل يومي و االملاحظ ان اغلب السيارات المخالفة للسير تحمل رقم 26، اتمنى الانتباه لهادا
المزيد من الحذر الله يرحمها ويرزق ذويها الصبر