أشعر مواطنون بمدينة آيت ملول، زوال اليوم الإثنين، مصالح الأمن بوجود جثّة في درجة متقدمة من التحّلل أسفل قنطرة على وادي سوس، غير بعيد عن مركز المدينة.
وعلى إثر ذلك، انتقلت المصالح الأمنية والسلطات المحلية إلى عين المكان. وبعد معاينة الجثة، تم نقلها إلى مستودع الأموات.
وأفاد شهود عيان بأن الأمر يتعلق بجثة متشرد، في الثلاثينات من العمر، خالية من أية آثار عنف، موردين أن الهالك كان قيد حياته يتخذ من أسفل القنطرة الجديدة على وادي سوس ملجأ له، مرجّحين أن تكون وفاته ناجمة عن موجة البرد.
وبأمر من النيابة العامة المختصة، وفي انتظار نتائج التشريح الطبي، فتحت المصالح الأمنية تحقيقا في ظروف وفاة هذا الشخص.
خالية من أية آثار عنف، موردين أن الهالك كان قيد حياته يتخذ من أسفل القنطرة الجديدة على وادي سوس ملجأ له، مرجّحين أن تكون وفاته ناجمة عن موجة البرد.
====================
بالله عليكم يا حمومة ويا دولة ويا جمعيات اجمعو هؤلاء المشردين في ماوى ووفرو لهم الماكل والمبيت والتطبيب والدراسة للمشدرين من الاطفال راه عيب بلد اسلامي وف 2018 مزال فيه هاد الشي بلد يتبجح باقتصاده وبريادته وبادماجه للافارقة بينما المواطنون الاصليون مشردون قبل ادماج الافارقة ادمجو هؤلاي المساكين بلا الى ما وفرتوش لهؤلاء المواطنين المغاربة العيش الكريم بلا ما يبقى يمشي بوريطة للمحافل الدولية يتبجح بحقوق الانسان في المغرب الانسانية هي مساعدة هؤلاء وليس ارسال طائرات المساعدات لمدغشقر
لك الله ايها الوطن فابناءك اما قتلى في البحر هربا من البطالة والقهر او قتلى بالحرق بالنار في اجسادهم تعبيرا عن الظلم او قتلى بالصقيع لعدم توفر مسكن لهم يقيهم او قتلى انتحارا لانسداد الامل او قتلى في الزنازن بسبب مطالب مشروعة. انهم يغتالون الوطن. فمتى للبقية المتبقية من المغاربة ان يفيقوا من سباتهم. وكفى من العياشة.