توفي اليوم الإثنين بميدلت، شخصٌ كان محتفظا به تحت الحراسة الطبية بالمستشفى المحلي بالمدينة، بعدما كان موضوع بحث قضائي.
وكانت مصالح الأمن الوطني قد تدخلت، مساء يوم السبت المنصرم، لتوقيف الهالك ومستخدمين في محل عمومي بعدما دخلوا في خلاف تطور إلى تبادل للعنف؛ وهو ما استدعى الاحتفاظ بهم تحت تدبير الحراسة النظرية من أجل السكر العلني البين وتبادل الضرب والجرح، وفق ما أفاد به بلاغ صادر عن المديرية العامة للأمن الوطني.
أثناء سريان مدة الحراسة النظرية، يضيف البلاغ عينه، “ظهرت على المعني بالأمر علامات العارض الطبي في أمعائه الداخلية مما استدعى نقله إلى المستشفى المحلي في خمس مناسبات، قبل أن يتقرر الاحتفاظ به تحت الحراسة الطبية بالمستشفى حيث وافته المنية في الساعات الأولى من صباح اليوم الإثنين”.
وقد تم فتح بحث قضائي في النازلة، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، بهدف تحديد ملابسات وظروف هذه القضية، تم بموجبه تحصيل إفادات الشهود والاستماع لجميع الأطراف، كما جرى إخضاع جثة الهالك لتشريح طبي خلص إلى أن الوفاة ناتجة عن التهاب حاد في الغشاء الداخلي للأمعاء.
الله إرحمو يجب إعادة النظر في طريقة و ظروف الحراسة النظرية
ان لله وانا اليه راجعون يجب معاقبة كل من تسبب في هده الحادثة . اصحاب محل وعناصر الشرطة المتقاعسين
مات بسبب الخمر وتبادل الضرب،فلماذا اتهام الشرطة؟نسأل الله حسن الخاتمة.
يجب معاقبة من باع لهم الخمر القانون واضح الاجانب الغير مسلمين لمن يحق لهم بيع الخمور في المغرب
رحمه الله الفقيد الموضع هذا في بلادى ربما عادي سمعنا الكثير من هده الحوادث بدون جواب الخمر المخدرات أقراص المهلوسة هدا أصل الحدث في كل أرجاء البلاد نريد حل عاجل الشباب ينتحر يوم بعد يوم الى اين المخدرات دعارة اقرص المهلوسة إجرام يجب إعادة النظر في أنفسنا الوعى أخلاقى مفقود مع آسف
لم يحرم رب العزة الخمر هكذا من فراغ ولكن لانها طريق الشيطان وام الكبائر والهالك رحمه الله هو من اعتدى على نفسه بتعاطيه الخمر والنتيجة مشاحنات وعربدة وتبادل الضرب وووووو……