حالة من الرّعب تثيرها مافيا التهريب بمختلف أشكاله في نواحي مدينة تيزنيت، خلال الآونة الأخيرة، إثر سقوط ثلاثة قتلى، تمّت تصفية اثنين منهم بالرصاص وآخرُ جرى قتْله دهْسا بسيارة، حسب إفادات توصلت بها هسبريس من عين المكان.
آخر ضحايا التهريب نواحي تيزنيت شابٌّ يبلغ من العمر 30 سنة، ويتحدّر من أصول صحراوية، وكان يُدعى قيد حياته “إبراهيم.ب”، جرتْ تصفيته من طرف مافيا التهريب بحر الأسبوع الماضي، بعد أن تمّ دهسه تحت عجلات سيّارة، حسب إفادة أحد أقاربه.
وحسب الإفادات التي توصلت بها هسبريس فإنَّ مافيا التهريب نواحي تيزنيت أسقطتْ خلال الأسبوعين الأخيرين ثلاثة ضحايا في الرقعة الجغرافية نفسها، وهو ما خلّف رعبا وهلعا في المنطقة، خاصّة أنَّ عمليات التصفية يُستعمل فيها الرصاص الحي.
والد الضحية الأخير بثَّ مقطع “فيديو” يطالب عبره مختلف السلطات بالتحرك العاجل لإلقاء القبض على المتورطين في مقتل ابنه؛ فيما قال أحد أقارب الضحية المتحدّر من مدينة العيون إنَّ “بعض الانفصاليين من جبهة البوليساريو حاولوا استغلال الحادث”.
وأضاف المتحدث أنَّ الانفصاليين الذين حاولوا الركوب على ما جرى أوحوا إلى عائلة الضحية برفْض تسلّم جثمان ابنها، والامتناع عن دفنه، غير أنّ العائلة رفضت ذلك، لكنّها في المقابل “قرّرت تأخير تسلّم الجثمان حتى تلمس التجاوب الحقيقي من لدُن السلطات”.
وانتقدت عائلة الضحية، في بيان أصدرته، التأخّر الحاصل على مستوى التحقيق ومتابعة الجناة من طرف الجهات المختصة، مُلوِّحة باحتمال انخراطها في وقفات احتجاجية سلمية، “للمطالبة بفك الغموض ومعرفة أسباب التأخير في التحقيقات، وأسباب التستر عن المجرمين”.
وقالت العائلة في بيانها إنها تحمّل المسؤولية الكاملة للسلطات الأمنية والقضائية في ممارسة مهامها عبر التسريع باعتقال الجناة، كما أدانت كل أنواع الجرائم التي ترتكبها مافيا التهريب في حق الشباب في المناطق التي تنشط فيها نواحي مدينة تيزينت.
ونبّهت عائلة الضحية إلى الخطورة التي باتتْ تشكّلها العصابات الإجرامية بإقليم تيزنيت، وتهديدها للأمن الأهلي للساكنة، مطالبة السلطات بالتدخل العاجل لإلقاء القبض على المجرمين ووضع حد لهذه الظاهرة.
الله يرحمهم انتم تقولون الاشتغال في التهريب ما نوع هذا التهريب ربما يكون تصفية حسابات من طرف اباطرة المخدرات بما ان هناك رصاص ودهس فهؤلاء لا يرحمون ما دخل الدولة في ذلك واش غير لي ارتكب شي زبلة يمسحها في الدولة
إننا في زمننا هذا نعيش في دولة الفساد والإرتشاء والزبونية والمحسوبية والظلم والغش والكذب والنفاق والحسد ……!!!!!!!!!!
أما ظاهرة التهريب التي تعرف رواجا كبيرا في بلدنا هذا أضحت بفعل فاعل هي التجارة القانونية والمربحة جذا وفي زمن قياسي ،ومعضم المتاجرين في التهريب تجدهم متواطئين مع سيادة القانون الذي بدوره بحصل على نصيبه من العملية.وفي الأقاليم الجنوبية حدث ولا حرج عن التهريب، وهو يشمل جميع الميادين دون إستثناء.
وفي الأخير نقول لك الله ياوطني….!!!!!!
الدولة على علم بما يقوم به اباطرة التهريب واستلائهم على المناطق الحدودية وقد استفحل نشاطهم في السنين الاخيرة وهم معروفين ويشتغلون بمناصب عالية منهم برلمانيين وتجار كبار ومستثمرين يبيضون اموالهم بعدة طرق حافلات للنقل وشاحنات لنقل البضائع والمواشي وشراء قطع ارضية …………….والمواطن العادي يدفع الثمن ,وان لم تتحرك الدولة لمحاربة التهريب بالمناطق الصحراوية حاليا ستعجز عن محاربتهم مستقبلا والله سبحانه تعالى اعلم بما يهربونه هل المخدرات والسلع والبشر والابل ام ان هناك حتى تجارة السلاح!!!?لان هؤلاء لا ولاء لهم ولا دين ولا ملة وكل شيء مباح حتى بيع الوطن المهم الربح !!!المصيبة ان منهم من ينتمي لاحزاب سياسية معروفة..من هذا المنبر ندق ناقوس الخطر عسى ان تكون هناك اذان صاغية.
التصفية الجسدية على طريقة المافيا الكولمبية لكن في مدينة تيزنيت المغربية
لا حول ولا قوة إلا بالله أصبحنا نعيش الرعب في دولة الأمن والإستقرار هذه الأشياء كنا نراها في الأفلام الأمريكية وأفلام الأكشن وأصبحت متداولة في بلدنا الحبيب حتى مدينة تيزنيت مدينة الجود والكرم وسكانها المتواضعين أصبحوا يعيشون حالة الخوف والرعب إذن أين الأمن…أين الأمن…أين الأمن يا من تدعون أنكم تسهرون على سلامة المواطنين فيجب محاسبة الجمارك أولا كيف أدخل مثل هذا السلاح عبر الحدود وأتخاد الإجراءات الصارمة في حقهم ومتابعتهم من ذوي الضحايا المساكين حسبنا الله ونعم الوكيل
لا حول ولا قوة إلا بالله أصبحنا نعيش الرعب في دولة الأمن والإستقرار هذه الأشياء كنا نراها في الأفلام الأمريكية وأفلام الأكشن وأصبحت متداولة في بلدنا الحبيب حتى مدينة تيزنيت مدينة الجود والكرم وسكانها المتواضعين أصبحوا يعيشون حالة الخوف والرعب إذن أين الأمن…أين الأمن…أين الأمن يا من تدعون أنكم تسهرون على سلامة المواطنين فيجب محاسبة الجمارك أولا كيف أدخل مثل هذا السلاح عبر الحدود وأتخاد الإجراءات الصارمة في حقهم ومتابعتهم من ذوي الضحايا المساكين حسبنا الله ونعم الوكيل
تهريب بالعلالي بمدينة تيزنيت يوميا نشاهد سيارات لاندروفر بدون لوحات ترقيمية تخترق قلب المدينة وأمام أعين السلطات كأنهم مُرتشين أو خائفين ، وضع كارثي حل بالمدينة ؛ أزبال وباعة عشوائيون وفوضى بالشوارع ومخدرات وأزيد من 60 بالمئة من الشباب عاطلين ؛ قد تنفجر المنطقة قريبا
عندما ينهار النظام من الداخل نتيجة الفساد الدي فاق الحدود ولاسيم في عهد تجار الدين .يصبح مانراه على مدار الساعة من فضائع لايعد ان يكون الاتحصيل حاصل بسبب الامين والجهلة الدين لهم مسؤلية القرار
هدا امر خطير اسلحة وتهريب وقتل في الخفاء هده العصبات سوف تتقوا وتصبح خطرا علا البلاد والعباد وسوف تصبح بيدقا في يد بعض المتلاعبيب بسياسة البلاد لتخويف المواطنين من عدم لاستقرار والتدخل في حياة المواطنين
إستهداف سكان تزنيت هو إستهداف مباشر لأمازيغ سوس، فمن له المصلحة في أن تعم الفوضى و كل يعرف بأن هناك أيضا البدو الرحل لديهم أسلحة نارية و هذا سيشكل بداية لحرب أهلية مابين السكان الأصليين و البدو الرحل
يجب على الدولة أن لا تلعب بالنار و تحاسب الجناة
سؤال.اين هو دور المواطن او بصيغة اخرى كيف هو هذا المواطن….مجرد سؤال؟
صافي ولينا فكولومبيا، عيش نهار تسمع خبار، أين هم رجال الخيام، أم هؤلاء يغض الطرف عنهم لأنهم خارج القانون
دليل على انهيار هيبة الدولة بسبب الرشوة والفساد وتواطء رموز التزوير الانتخابي والفساد السلطوي .
فأصبت هناك دويلات داخل الدولة في مختلف أطراف البلد يتحكمون في كل شيء . هذا واقع مع الأسف يلاحظ في مختلف المناطق .
السلام عليكم ورحمة الله
نحن لا زلنا نعيش في عهد المافيا والسرقة بموازات مع الدول الثقفة فهذا متجاوز عنه فغياب الامن والامان وكثرة البطالة هي التي تؤدي الى فعل الاعمال الاجرامية فعلى الدولة ان تقوم بحماية المواطنين …..
إلى رقم 1 الوطنية
من واجبات الدولة أن توفر الأمن للمواطنين فإن عجزت عن ذلك خاصها تحط السوارت وتعترف بفشلها
لا صحة لا تعليم وزيدها لا أمن ولا أمان
صاحب تعليق Abdo باينة فيك نتا من دوك النوع الي كركبو على الاحداث اينا استهداف امازيغ ؟
القضية فيها مافيا مخذرات
اقليم تزنيت افنى كلميم استفحلت فيها المافيا بعلم من الاجهزة الامنية ومستشاربجهة كلميم ذكر اسمه فى محكمة بولزاريوا وحتى محكمة الدولية بيع الكزوال وجميع انواع السجائر والتهريب القاتلات تمر امام اعين الامن اين الهلكبتير ديل الدرك الكزوال يباع عين بعين
أين أنتم يا مسؤولين أين الأمن وأين الوعي
لماذ كل هذه الضحايا و لأرواح التي زهقة هباء لله إنتقم من كل شخص كان سبب في هذا الموضوع
السلاح الحي؟؟؟،
اوا ها العجب، الله استر او صافي!!!.
فعلا اباطرة التهريب قتل النفس عندهم كقتل الذباب، .
فعلا يجب على الامن محاربة هدا الخطر، و لكن على الدولة ايضا ان تخفض الرسوم الجمركية على السلع المستوردة، و كدالك على شركات الاستيراد ان لا يستحود عليها اباطرة لا يتعدى عددهم عدد الاصابع في اليد اليسرى، .
اين هم رجال الحموشي الدين يستفيدون من الزيادات المتتالية والغرامات الخيالية على الفقراء
هذا ليس بجديد.الفرق الآن هو القتل والتصفية المباشرة مما أثار الانتباه وخوف الناس.تمادت مافيات التهريب ولم تعد تخشى شيء.بسبب هذه الظاهرة المستفحلة تم إعفاء مسؤول كبير بالجيش.المافيات تنطلق بنشاطها من الصحراء المغربية الى سوس وأكادير وزيد وزيد.كل شيء يهرب من المخدرات الى السجائر الى الوقود………هناك ثغرة بل ثغرات بالحدود الشرقية الجنوبية والجنوبية الغربية بل حتى السواحل الخالية الشبه مهجورة.ماذا يعني هذا؟باينة للأعمى مامحتاجاش ذكاء خارق.
هدا لا يدل الا علي فشل المنضومة الامنية بالمغرب. اري لو انهم اتبعو النضام الايطالي بحكم تجربتي بمساعدة الامن الايطالي.لكان افضل….. فقط بمساعدة المغاربة و المغربيات اللدين يتعاونون مع الامن الايطالي لتمكنا من القبض عليهم ب 24 ساعة.
لاكن للاسف اصبح الامن بالمغرب الا بالمحسوبية و الرشوة
هاد الشخص كان ماعروف عليه لكرساج كان يعترظ طريق المهربين لسلبهم ما بحوزتهم من سلع تهريب
تمنيت من محمد سادس نصره الله.بي تنفيد لاعدام في المغرب.حتى اخافو قتلت لارواح.ولو كان ماكن..بزاف سابو هدو متلو كيخفو كاع باز
J'ai eu un doute et je viens de vérifier sur une carte. Tiznit est à moins de 100 Km d'Agadir. que fait le Polizario à Tiznit donc à moins de 100 Km d'Agadir ?
الله يرحم البصري و ايام الامان الدي كان يعيشها المغرب في عهده.
التهريب=غض الطرف من طرف الامن والدرك والسلطات.
عدم خروج اي معطيات يدل على تورط من كان من واجبه محاربة الظاهرة.