اضطر مفتش شرطة،اليوم الثلاثاء بمدينة سلا، إلى إطلاق رصاصة تحذيرية من سلاحه الوظيفي بغية توقيف شخص بعدما عرض حياة موظفي الشرطة والمواطنين لخطر جدي ووشيك باستعمال السلاح الأبيض.
المشتبه فيه، الذي يشكل موضوع عدة مساطر قضائية من أجل اقتحام مسكن الغير والتهديد بالسلاح الأبيض، أبدى مقاومة في مواجهة دورية للشرطة حلت بمنزله لاستدعائه على خلفية الشكايات المسجلة في حقه، مصيبا مفتشا للشرطة بواسطة سكين من الحجم الكبير.
“هذا الأمر اضطر موظف الأمن، الذي يعمل بالدائرة التاسعة، إلى إطلاق رصاصة تحذيرية مكنت من توقيف المشتبه فيه، وحجز السلاح الأبيض المستعمل في الاعتداء”، وفق ما جاء في بلاغ صادر عن المديرية العامة للأمن الوطني توصلت به جريدة هسبريس الإلكترونية.
وقد تم وضع المشتبه فيه، البالغ من العمر 31 سنة والمنتمي إلى فئة ذوي السوابق القضائية العديدة، تحت الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، فيما تم نقل موظف الشرطة الذي تعرض لجرح إلى المستشفى من أجل تلقي العلاجات الضرورية.
ما قيمة الرصاص إذا لم يطلق على المجرمين الذين يرعبون الناس وينغصوا حياتهم !
كل التقدير و المساندة لرجال الامن بمختلف رتبهم لاستثباب الامن
أفضل أن يموت مجرم بالرصاص ويكون عبرة لهؤلاء المجرمين الآخرين خير من أن يموت موظف أوشرطي بواسطة السلاح الأبيض من طرف المجرمين لهذا نتمنى من السلطات المحلية أن تقوم بحملة تمشيطية في جميع الأحياء المعروفة ببعض المدن أنها خطيرة على المارة حتى لو أقتضى الحال إلى قتلهم بالرصاص
رصاص الشرطة مشكورين يجب أن يستهدف جميع ذوات السوابق الجنائية والذين يهددون سلامة وأمن المواطنين.
القضاء. العدالة. هل ستتصف الضحايا مت هذا المحرن. ذوي السوابق. والذي. يهاجم الامن. وربما ان تيحت له الظروف سياهجم القاضي و النيابة العامة…. هل سيعاقب. بالفعل والمدة الكافية… ام. شهر و نصف… ومع السلامة….. يعيش المجرمين وقطاع الطرق عصرهم الذهبي بفضل ضعف العقوبات. السجنية…
لماذا شرع الله قتل المجرمين المفسدين في اﻷرض؟و إلى متى سيبقى المواطنون بما فيهم رجال اﻷمن اللذين يخاطرون بحياتهم (تحية كبيرة لهم).تحت خطر هؤﻻء المشرملين اللذين أصبحوا في تزايد مثير للإنتباه!!!لأنهم وبكل بساطة أصبحوا لايهابون اﻷحكام ويجدون كل الترحيب والراحة في السجون وهذا مايشجعهم على تطوير الجريمة بدل ردعهم.لذا وجب اليوم تطبيق أحكام الشريعة فهي أفضل رادع لهم.
مثل هؤلاء المجرمين يجب أن تبنى لهم سجون خاصة بعيدة جدا في فيافي الصحراء حتي يفهموا معنى السجن .. لأن سجون القرب لم تعد تخيف احدا
"والمنتمي إلى فئة ذوي السوابق القضائية العديدة"ماهو دور السجون ادا؟؟؟هل هي للإصلاح ام لإعادة تخريج فئة تشكل خطرا على المجتمع؟ ؟
كان من المفروض على الدولة أن تصدر قانونا يلزم أدالشرطة بإطلاق الرصاص على أي مجرم يبدي أيدنى مقاومة تجاه الشرطة كما تفعل سائر الدول الديموقراطية باش حتى المجرمين يعرفو معا من
خسارة أن تضيع تلك الرصاصة في الهواء، لا بد من التصويب للرأس مباشرة، فهذا الذي تجرأ على رجل أمن كيف سيفعل مع النساء و الناس البسطاء؟ الحل هو التخلص من هذه النماذج التي شوهت مدينة سلا، و السجن أثبت فشله مع كثرة حالات العود. رصاصة في الرأس ستكون عبرة لأمثاله،
et on aura un méchant de moins
اتمنى أن يعطى الضوء الأخضر لرجال الأمن كي يوجهوا فوهات مسدساتهم الى رؤوس هؤلاء المجرمين ….القرطاس للراس لأنهم لا يرحمون أحدا بسيوفهم
تحية عالية لرجال الامن السلاوي
يجب تشديد العقوبات لكل من يشهر السلاح لا في حق المواطنين أو على رجال الأمن
لانها في حد ذاتها محاولة قتل