أوقفت فرقة الشرطة القضائية بمنطقة أمن الحي الحسني، في مدينة الدار البيضاء، شخصا للاشتباه في ارتباطه بشبكة إجرامية متخصصة في سرقة السيارات تحت التهديد بواسطة السلاح الأبيض.
المعلومات الأولية للبحث أشارت إلى تورط المشتبه فيه، بمعية مساهم آخر، في سرقة ثلاث سيارات تحت التهديد باستخدام العنف؛ “وتسببا في حادثة سير تلقائية بعدما انقلبت سيارة مسروقة كانا يقودانها نتيجة الإفراط في السرعة، قبل أن يتمكنا من الفرار من مكان الحادث”، وفق ما جاء في بلاغ صادر عن المديرية العامة للأمن الوطني توصلت به هسبريس.
ووفق المصدر عينه فإن عمليات التمشيط المكثفة التي باشرتها مصالح الأمن الوطني “مكنت من تحديد مكان تواجد المشتبه فيهما على متن إحدى السيارات المسروقة، حيث تم ضبط الفاعل الرئيسي، الذي كان في حالة تخدير متقدمة، بينما تم تشخيص هوية مرافقه، والذي لازال البحث متواصلا لتوقيفه”.
وتم استرجاع السيارات الثلاث المسروقة، كما تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه، البالغ من العمر 21 سنة، وهو من ذوي السوابق القضائية في السرقة بالعنف، تحت تدبير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة؛ وذلك لكشف ملابسات جميع الجرائم المنسوبة لهذه الشبكة الإجرامية.
اتمنى ان تكون الأحكام قاسية جدا
أنا ما يدهشني ويجر اهتمامي فعلا هو سن هؤلاء المجرمين .مجرم خطييييير في سرقة السيارات وسنه 21وله سوابق عديدة،يعني،متى بدأ الإجرام؟ومتى أتم عقوبته ااسجنية؟ومتى رجع للإجرام؟وأخيرا متى سيصلح ليعيش وسطنا نحن معاشر الشرفاء في المجتمع؟نوصيكم خوتي حاولوا أن تحافظوا على شرفكم وصلاحكم في هذا المجتمع مهما كانت الظروف،لي عندو الله مايضيع.(ان الله لايضيع اجر المحسنين)
اتمنى من كل قلبي لو يتم الاعدام بالشنق في الشارع العام لمثل هده النمادج. فطريات تتكاثر كل يوم و تعفن البلاد
يجب تنفيذ حكم الإعدام في حق هؤلاء وأمثالهم من قطاع الطرق أمة القانون المطبق حاليا فلم يعد مجديا
المشكل أعمق من حوادث ارتكاب الجراءم بل الأسباب هي السياسة المتبعة منذ سنين في الميدان التعليمي والاقتصادي وانعدام دولة الحق والقانون وإغراق البلد بالمخدرات أنتجت العنف بالشعور بالحكرة مما ترتب عنه مآسي مختلفة بسبب البطالة والاحباط والفوارق الطبقية وانعدام التوزيع العادل للثروة .
مجتمع يسوده العنف مهما حاولت الجهات الرسمية التغطية على هول الجراءم في مختلف ارجاء البلد وهي مع الأسف في تزايد مهول .
اذا المتهم الاول هم من يسيرون مصير البلد منذ عشرات السنين
انعدام العقاب الصارم في حق هؤلاء المجرمين يشجعهم على ارتكاب المزيد من الجرائم. على المشرع المغربي أن ينكب على تطبيق الاعدام في حق من عاود ارتكاب نفس الجريمة مرتين على اساس ان يعاقب في الاولى بالأعمال الشاقة في مناطق نائية تحتاج لبنية تحتية أساسية. والله العظيم ستقل الجرائم بنسبة كبيرة جدا. الجرائم استفحلت لغياب الردع.