جرى إيداع ضابط شرطة ممتاز، يعمل بدائرة أمنية، تحت تدبير الحراسة النظرية للبحث معه حول الاشتباه في تورطه في قضية تتعلق بتبديد أشياء محجوزة على ذمة بحث قضائي.
بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، توصلت به هسبريس، أورد أن فرقة الشرطة القضائية بمنطقة أمن أنفا استمعت للطرف المشتكي وللشاهد؛ فيما جرى الاحتفاظ بموظف الشرطة المشتبه فيه رهن تدبير الحراسة النظرية، على خلفية البحث القضائي الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية.
وأشارت المديرية العامة إلى أنها تنتظر انتهاء البحث القضائي المجرى في هذه القضية، ليتسنى لها تحديد المسؤوليات الإدارية واتخاذ التدابير التأديبية اللازمة في حق موظف الشرطة المذكور.
يجب تنظيف الجهاز الامني من كل الشوائب.. الحموشي زيد خدم الله يعاونك
Ce qui se passe d’habitude dans un pays où la corruption est généralisée
Ce n’est pas le premier ni le dernier
خبر جد عادي المذنب سيلقى العقوبة التي يستحقها
اذن لماذا التشهير .هناك عدة اخبار تستحق النشر.
اذهبوا للمحاكم و احضروا الجلسات و انشروا اخبارها .
ستجدون اغلبها عادية
مزيدا من تطهير هذا الجهاز
واذا كان فعلا ارتكب هذا الفعل الاجرامي الله يغرق ليه الشقف لانه خان الامانة و اصبح مجرما كسائر المجرمين …ولكن ان كان بريءا واتهما ظلما وعدوانا او من اجل الانتقام منه لانه قام او كان يقوم بواجبه الله يفك سراحوا و يبين الحق …
السؤال المطروح وبشدة هو لماذا رجال الامن والدرك يتم اعتقالهم فور اتهامهم بشيء ما ولو لم يكن موجبا للاعتقال وان كان موجبا للاعتقال فلهم ضمانة الحضور …عكس عدد من الاشخاص ليست لهم ضمانة الحضور كاسكن قار او مهنة او اسرة از لهم امكانية التملص من الحضور او الهروب و يتم اتهامهم باشياء مشابهة او اخطر منها ويتم متابعتهم في حالة سراح خلال جميع مراحل الدعوة من البحث التمهيدي الى التفصيلي الى المداولة والحكم واخص بالذكر المسؤولين و رؤساء الجماعات وغيرهم مع ان اسهل شيء يقوم به هؤلاء من اصحاب المال هو التوجه الى المطار او التواري عن الانظار …
والشيء الثاني المثير للاستغراب هو لماذا ادارة الامن تصدر بلاغ عند ايقاف احد عناصرها وتقديمه للمحاكمة ولا تصدر بلاغ عند صدور الحكم القضائي في حقه والذي في الغالب يكون بالبراءة لكونها شكاية كيدية انتقامية
ا سي الفبلسوف..واش كتفهم شنو هي تبديد محجوز..راه يقدر يكون غير مجموعة ادوات بناء مثبا او ملابس او…راه ختى ظروف العمل لا تساعد على الحفاظ على المحجوز فلا توجد coffre fort لكل موظف لايداع محجوزاته بل يتدبر امره بنفسه و قد تحدث هفوات