فتحت مصالح الأمن بمراكش، اليوم الاثنين، تحقيقا أوليا بأمر من النيابة العامة في قضية شابة في عقدها الثالث تناولت مادة سامة، للوقوف على الدواعي التي دفعتها إلى محاولة الانتحار.
وفور علمها بالحادث انتقلت مصالح السلطة المحلية والأمن إلى منزل عائلة الفتاة بتجزئة أبواب مراكش بمقاطعة المنارة، لجمع كل المعطيات التي يمكن أن تفيد في فهم أسباب إقدام الشابة على تناول المادة السامة.
وأوضحت مصادر هسبريس أن عناصر الأمن أشرفت على نقل الفتاة المذكورة إلى المستشفى؛ في حين أفادت مصادر طبية بأن المعنية بالأمر تلقت الفحوصات والعلاجات الضرورية، مشيرة إلى أن وضعها الصحي يسير نحو الاستقرار، بعدما قامت الفرق الطيبة بغسل معدتها.
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العضيم :بالفعل لقد اصبحت الحياة بالنسبة للبعض مدمومة بسبب قساوة ظروف عيشها وقلة دات اليد حتئ ان الفقير والمسكين اصبح محاصرا ولم يعد له من امل من النجاة بسبب قلة دات اليد ولا منقد له الا الله .
حاولت تنتحر إما عندها مشكل ضغوطات من الاباء…او تحب احدا واتخلى عنها. او ضعيفة في دراستها …..
إوا علا سلامتها والانتحار لا يحل المشاكل بل يزيد الطين بلة يجب على المنتحر ان يفكر في والديه وإخوانه واصدقائه والجيران ماذا يقولون بعد ، يجب على الانسان ان يلتجئ الى الله ويستغر ويقول اعود بالله من الشيطان الرجيم كل كشكل له حل
الانسان الذي يؤدي خمس صلوات في اليوم ويعرف ربه ولا يقنط من رحمة الله مستحيل ان يفكر في الانتحار ، الي جات مرحبا بيها خايبا ولا زينة ، المهم على سلامتها والله يهديها ويعطيها ما كتمنى